أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إندونيسيا تؤكد دعمها للقضية الفلسطينية وتدعو لوقف إطلاق النار في غزة زيلنسكي: العقوبات الأميركية ستؤثر بقوة على تمويل روسيا للحرب عون يبدأ الاثنين الاستشارات النيابية لاختيار رئيس جديد للحكومة إعلام عبري: إسرائيل وحماس ناقشتا إمكانية وقف إطلاق نار دائم محافظ دمشق: نتحمل مسؤولية ما حدث في الأموي توضيح من العمل بشأن العمالة غير الأردنية الأردن .. زخات مطرية خفيفة إلى متوسطة بمناطق مختلفة تعاون أردني إماراتي لتطوير مشاريع للطاقة المتجددة ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 203 الحكم على ترمب بالإفراج غير المشروط بقضية شراء الصمت الزيود: أي شخص لا يحمل الرقم الوطني عليه إصدار تصريح عمل أوقاف الكورة: 60 مشروعا إنتاجيا للأسر العفيفة المنتفعة من صندوق الزكاة شهيدان على الأقل في هجوم إسرائيلي على جنوب لبنان بطريرك القدس الكاردينال بيتسابالا يدعو لزيارة الأردن والتمتع بقدسيته الدينية القسام تفجر مفاجأة من العيار الثقيل: معظم أسرى الشمال مفقودين البيت الأبيض: مفاوضات غزة مستمرة في الدوحة ترامب يمثل افتراضيا خلال النطق بالحكم عليه في قضية "شراء الصمت" "اليرموك" تصدر العدد الأول من نشرتها الإلكترونية لحصاد العام 2024 بالإنجليزية بريطانيا تطلق أول نظام عقوبات عالمي لمكافحة تهريب البشر محكمة أميركية تعلق الاتفاق مع المتهم الرئيس لأحداث 11 ايلول
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك كندي يكتشف بعد عقود أن جاره هو شقيقه الضائع

كندي يكتشف بعد عقود أن جاره هو شقيقه الضائع

09-04-2010 01:21 PM

زاد الاردن الاخباري -

تبرز بين الحين والآخر قصص عن اجتماع شمل عائلة بعد تفرقها لسنوات، وتصبح القصص أكثر غرابة عندما يتضح أن أفراد العائلة كانوا يعيشون في المدينة عينها، ولكن الأمر يصبح مذهلاً عندما يكشف أحدهم أن جاره الذي يعيش في المنزل المقابل لمسكنه تماماً هو شقيقه الذي يبحث عنه منذ سنوات.

وبقدر ما تبدو القصة بعيدة عن التصديق، إلا أنها تمثل تماماً ما جرى مع الكندي طومي لاركن، الذي عرف بعد سنوات من بحثه عن شقيقه دون جدوى بعدما افترقا إثر تبنيهما، أن الأخير، ستيفن غوزني، هو جاره الذي يعرفه ويزوره منذ عامين، دون أن يدرك هويته الحقيقية.

ووصف لاركن، الذي اكتشف حقيقية صلته بغوزني التجربة التي عاشها بالقول: "إنه أمر عجيب لا يمكن شرحه بالكلمات، وانتابتني مشاعر لم أعرفها من قبل."

أما غوزني فقال: "ما حدث لنا يبدواً جنوناً، ولهذا لم أتمكن من تصديقه، وقد تطلب مني تناول عدة فناجين قهوة والتفكير لأكثر من ثلاث ساعات، قبل أن أستوعب الموقف."

وقد جرى تبني غوزني ولاركن من عائلتين مختلفتين في سن مبكرة، وبعد أن كبرا حاولا البحث عن عائلتهما الحقيقية دون جدوى، حتى تعرفا على أحد المؤسسات المتخصصة في هذه الأمور، وقد كشفت لهما حقيقة الصلة بينهما.

وعلق لاركن على هذا الأمر بالقول: "أن نكون في نفس المدينة (نيوفاوند لاند) هو أمر عادي، لكن أن يتضح أننا جاران ونعيش في منزلين متقابلين، هو أمر استثنائي."

ويقول لاركن وغوزني إنهما منذ أن اكتشفا حقيقة القرابة بينهما يمضيان كل الوقت معاً، وقد تعرفا على وجود نقاط اتفاق كثيرة بينهما.

cnn





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع