الأردن | منخفض جوي جديد الخميس يتركز أولاً في شمال المملكة يجلب الأمطار الغزيرة وينتقل لاحقًا إلى الوسط والكرك
هل يعود صلاح إلى صفوف روما؟
وزير التربية ونقابة الأطباء تبحثان تعزيز الصحة المدرسية ووضع حلول لمشكلة بطالة الأطباء
إسرائيل شنّت 21 ألف غارة بالمنطقة خلال 2025
أردوغان: سنقدم الدعم اللازم لأمن سوريا
حزنٌ في عالم كرة القدم .. لاعبون بارزون غادروا في العام 2025
سامر المفلح مديرا لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية
إنجازات تنموية شهدتها معان خلال 2025
أمانة عمان .. إنجازات 2025 تعزز مفهوم المدينة الذكية
ولي العهد: أمنياتنا لكم بعام جديد ملؤه الخير والسلام
بدء حياة جديدة .. هل تغادر أنجلينا جولي الولايات المتحدة نهائيا؟
تخفيض سعر البنزين 90 بمقدار 20 فلسا والـ 95 بمقدار 25 فلسا والديزل 60 فلسا
العراق يعلن انسحاب التحالف الدولي من قاعدة عين الأسد الأسبوع المقبل
أبو السعود يطلع على انسيابية المياه نحو سد الملك طلال
تمرين إخلاء وهمي في غرفة تجارة عمّان
الأمن العام يكشف حصاد 2025: ملايين البلاغات وحملات إنقاذ ورقابة جنائية متقدمة
صدور كتاب جديد عن النظم السياسية للأستاذ الدكتور أمين المشاقبة
الاتحاد الأردني لكرة القدم يعين التونسي عبد الحي بن سلطان مديرًا فنيًا اعتبارًا من 2026
العيسوي: الأردن بقيادة الملك نموذج راسخ في الثبات على المبادئ وصون الاستقرار
زاد الاردن الاخباري -
جلنار الراميني - ما زال نشطاء "الفيس بوك" يوظفون القضايا السياسية على صفحاتهم ، حيث تكون مدعاة للضحك والسخرية ، وكان آخرها توظيف قضية الأسير الأردني في السجون السعودية خالد الناطور ، حيث التقى ذووه وزير الخارجية ناصر جودة ، حيث وعدهم بالإفراج عنه في أقرب وقت ممكن .
إلا أن جودة أخطأ بحق نفسه عندما اعترف أنه لا يعي ماهية وسبب تواجد الناطور في السجن، ما جعل ذلك نقطة حرجة له، وحدا بنشطاء "الفيس" ، تصميم "بوستر" يحمل عنوان"جودة مفقود".
وجاء هذا العنوان على اعتبار أن جودة متغيب عن القضايا التي تهم الوطن، حيث انشغاله الدائم بالسفر والترحال على حساب هموم الوطن والمواطن، معبرين عن استيائهم حيال وزير أردني لا يدرك القضايا الهامة ، وكتبوا في "البوستر":
يعمل كوزير خارجية اردنية , لا يعرف متى شوهد اخر مرة في الاردن, لكن يكتب بعض التويتات احيانا من بلدان بعيدة' .
كما وضع النشطاء صورة له وعمره (52) عاما ، حيث لاقت رواجا من النشطاء وتعليقات تشير إلى أن جودة "لم يجد" على وطنه بالاهتمام والإخلاص في عمله داخل وزارته فبقي خارجا عن "الخارجية".
وللبوستر الكلام