أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مفتي المملكة: اول ايام رجب بعد غد الاثنين الترخيص المتنقل "المسائي" في برقش غدا ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70925 شهيدا الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن "الشؤون السياسية" تعقد "ملتقى الشباب والتحديث" في إقليم الشمال وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية "السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"! "لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي واشنطن تدعم مبادرة الخطيب بلا حصانة للأسد

واشنطن تدعم مبادرة الخطيب بلا حصانة للأسد

05-02-2013 11:23 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعربت الخارجية الأميركية عن دعمها للمبادرة التي أطلقها رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب للحوار مع نظام الرئيس بشار الأسد، رافضة في الوقت نفسه حصول الرئيس السوري على أي حصانة.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند: "إذا كان لدى نظام (دمشق) أدنى اهتمام (بصنع) السلام، يتعين عليه الجلوس والتحدث الآن مع الائتلاف السوري المعارض، وسندعم بقوة دعوة الخطيب".

وعرض رئيس الائتلاف السوري المعارض يوم أمس الاثنين إجراء مفاوضات مع نائب الرئيس السوري فاروق الشرع ممثلا عن نظام دمشق سعيا وراء مخرج سلمي للنزاع الدامي الذي يمزق البلد منذ آذار (مارس) 2011.

والشرع (73 عاما) الذي سبق وأن طرح اسمه من قبل كل من الجامعة العربية والأمم المتحدة وتركيا، كل بدورها، ليحل محل بشار الأسد في حال التوصل الى عملية انتقالية تفاوضية، أعلن في كانون الأول (ديسمبر) أنه يؤيد حل النزاع عن طريق الحوار، مؤكدا أن خيار الحسم العسكري الذي اختاره الأسد لن ينجح.
وفي مقابلة نادرة مع صحيفة "الأخبار" اللبنانية نشرت في 17 كانون الأول (ديسمبر)، قال فاروق الشرع إن أيا من نظام الرئيس بشار الأسد أو معارضيه غير قادر على حسم الأمور عسكريا في سورية، داعيا إلى "تسوية تاريخية" لإنهاء الأزمة.

وفجر الخطيب مفاجأة في نهاية كانون الثاني (يناير) عندما أعرب عن استعداداه للمرة الأولى للتحاور مع ممثلين عن النظام "لم تتلطخ أيديهم بالدماء"، وعاد أمس واقترح أن يكلف الأسد نائبه فاروق الشرع للتفاوض مع المعارضة.
من جهة أخرى، استخدمت نولاند مرة أخرى التعبير نفسه الذي تردده منذ أشهر واشنطن التي تطالب برحيل الأسد قبل أي عملية انتقالية سياسية في سورية.
وقالت المتحدثة الأميركية: "نقول منذ وقت طويل أن الذين تلطخت أيديهم بالدماء في سورية يجب أن يحاسبوا، لكن على الشعب السوري أن يحدد الطريقة التي سيحاسبون بها".
وأضافت "لا اعتقد أن الرئيس الخطيب من خلال ما قاله كان يفكر بأنه يجب أن تكون هناك حصانة" للمسؤولين السوريين و لبشار الأسد.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع