كاراغر يجدد هجومه على محمد صلاح
شركة ميرسك تستأنف عبور سفنها عبر مضيق باب المندب بعد توقف دام عامين
الأردن يرحب بقرار إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا بموجب قانون قيصر
محمد رمضان يطلق مسابقة .. وهذه قيمة الجوائز
المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين
دني مدى الرؤية على طريق مطار الملكة علياء الدولي بسبب تشكل الضباب
تحليل بالرنين المغناطيسي يكشف تأثير كورونا المستمر على الدماغ
اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي حول غزة الجمعة
4 شهداء بقصف الاحتلال شرق خان يونس خلال الـ 24 ساعة الماضية
أستراليا تعتزم إطلاق برنامج وطني لإعادة شراء الأسلحة بعد هجوم بونداي
هل أخطأ الحكم أم خانتنا التقنية؟ قراءة قانونية في جدل الـVAR
ارتبط اسمه مع تغطية حرب العراق منذ 1990 .. وفاة مراسل الحروب الأشهر بيتر أرنت
رقصة أخيرة بـ 200 مليون يورو .. هل يعود ميسي إلى برشلونة؟
فرنسا .. السجن المؤبد لطبيب يقتل مرضاه عمداً
النفط يتجه للتراجع للأسبوع الثاني مع انحسار مخاوف الإمدادات
الاحتلال يقصف قطاع غزة بسلسلة غارات عنيفة
وائل كفوري ينجو من الموت .. ويعلق: الله ستر
بنك اليابان يرفع الفائدة إلى أعلى مستوى منذ 1995
ترمب يعلِّق برنامج قرعة (غرين كارد) للمهاجرين
زاد الاردن الاخباري -
قرر النائب عبد الكريم الدغمي، اليوم السبت، الانسحاب من الترشح لرئاسة مجلس النواب السابع عشر.
وقال الدغمي لـ"الغد" إنه سيصدر بيانا بعد قليل يوضح فيه أسباب انسحابه.
وبانسحاب الدغمي، بقيت خمسة أسماء أعلنت نيتها الترشح للموقع وهم النواب: مصطفى شنيكات (التجمع الديمقراطي)، سعد هايل السرور (مستقل)، محمد الحاج (الوسط الإسلامي)، محمود الخرابشة (مستقل)، ومحمد القطاطشة (المستقبل).
ومن المرجح بروز أسماء جديدة راغبة بالموقع، إذ لا يمكن استبعاد ظهور اسماء خليل عطية، وعاطف الطراونة، وأمجد المجالي.
في الأثناء، وسعت الكتل النيابية أمس من تحركاتها ومشاوراتها لجهة الوصول لاتفاق حول شكل المجلس المقبل، سواء في ما يتعلق بانتخاب الرئيس واعضاء المكتب الدائم، أو بالمشاورات حول الحكومة المقبلة.
وعلى الرغم من أن الاتصالات بين بعض الكتل النيابية أخذت منحى توافقيا، إلا أنه لم يتم الإعلان عن اتفاق نهائي بينها حتى الآن، في توصلها إلى اتفاق حول مرشح الرئاسة.
وظهر وجود توافق أولي بين كتلتي وطن (37 نائبا)، وكتلة الوسط الإسلامي (18 نائبا)، فيما دخلت كتلة المستقبل (16 نائبا) على خط التفاهمات التي من المنتظر أن تنجلي نتائجها كليا اليوم.
ووفق الناطق الإعلامي لكتلة الوسط الإسلامي مصطفى العماوي، فإن ما يعرقل الإعلان النهائي عن الاتفاق بين كتلتي وطن والوسط، هو انتظار رد من قبل كتلة وطن حول تسمية رئيس المجلس.
وأضاف إن كتلته طرحت اسم محمد الحاج رئيسا في انتظار رد "وطن" على ذلك، بينما رجح عطية الوصول إلى اتفاق معلن اليوم مفضلا عدم الدخول في تفاصيل المرشحين للرئاسة.
وتبدو كتلة الوسط الإسلامي متمسكة بطرح رئيس من قبلها في المرحلة المقبلة، وربما هذا ما أعاق الوصول إلى تفاهم مع كتلة التجمع الديمقراطي (27 نائبا)، والتي سبق أن دخل الوسط الإسلامي في حوار معها للإعلان عن تحالف نيابي موسع.
ويرجح أن تظل خريطة التحالفات قابلة حتى الساعات الأخيرة من نهار اليوم، للضم والفك والتركيب من جديد، إذ لم يتم رسميا الإعلان عن تحالف متماسك يتبنى رئيسا معينا للمجلس.
وبلغ عدد الكتل التي تشكلت حتى أمس 7 كتل هي: وطن (37 نائبا)، التجمع الديمقراطي (27)، الوسط الإسلامي (18)، الوفاق (15)، الاتحاد الوطني (10)، الوعد الحر (18)؛ والمستقبل (16)، وبذلك يصبح عدد النواب المتكتلين 141 نائبا.
وما يزال حراك الكتل "متذبذبا"، بحسب النائب جميل النمري، مرجحا أن تفرز مشاورات اليوم، والمناورات التي قد يقوم بها بعض النواب، رئيس مجلس النواب المقبل، وشكل البرلمان الجديد.
إلى ذلك، وجه نواب كتلة الاتحاد الوطني (10 نواب) ملاحظات بخصوص مهمات رئيس مجلس النواب قبل أن تحسم الكتلة موقفها من انتخابات رئاسة المجلس.
وقالت الكتلة إنها اجرت نقاشات معمقة مع المرشحين لهذا الموقع، بهدف تحديد موقفها، حيث التقت بالمرشحين السرور وشنيكات والدغمي، وبحثت معهم جملة من القضايا لمعرفة مواقفهم، حيث رهن الحزب موقفه من دعم مرشح الرئاسة بمدى التزامه بتحقيق هذه القضايا.
وركزت نقاشات كتلة الاتحاد الوطني مع مرشحي الرئاسة على تصوراتهم لاستعادة ثقة الشارع في المجلس النيابي، وتعاملهم مع الحراك الشعبي وجميع القضايا المثارة اجتماعيا، خصوصا على الصعيد الاقتصادي.