4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : اعدام سوداني لتهريبه الكوكايين في أحشائه
توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة جنوب سورية ونصب حواجز تفتيش
وزارة الشؤون السياسية تنظم ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الشمال
طقس العرب: استقرار الأجواء في الأردن حتى نهاية الأسبوع مع أجواء باردة ومؤشرات لتغير جوي لاحق
فوائد مذهلة للسبانخ .. اكتشفها!
تدهور وضع المضربين عن الطعام دعما لغزة في بريطانيا
السيتي يقفز إلى صدارة البريميرليج مؤقتًا
بازار لدعم المشاريع الصغيرة
الهند .. قطار سريع يصطدم بقطيع من 100 فيل ويقتل
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
مصادر: رئيس المخابرات التركية ناقش مع حماس المرحلة الثانية من اتفاق غزة
مؤسسة ولي العهد تختتم فعاليات اليوم الدولي للتطوع
"الخيرية السويسرية" توزع مساعدات في عجلون
زاد الاردن الاخباري -
فيما عقد رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور في مجلس النواب أمس ثلاثة لقاءات مع كتلة نيابية، رجحت مصادر سياسية وبرلمانية متطابقة أن يعلن النسور تشكيل حكومته نهاية الأسبوع الحالي أو بداية الأسبوع المقبل على أبعد تقدير.
كما رجحت مصادر برلمانية التقت النسور مؤخرا، دخول نواب سابقين في الفريق الحكومي، منهم ممدوح العبادي، وريم بدران، ومحمد الحلايقة، ومبارك أبو يامين، وأمجد المجالي، ومازن القاضي، فيما طالب 11 نائبا في مجلس النواب في مذكرة أرسلوها للنسور، بإشراك المستشار القانوني لرئيس مجلس النواب السادس عشر المحامي عبدالرؤوف زكارنة في الفريق الحكومي.
وتعددت المذكرات النيابية التي حطت على مكتب الرئيس المكلف، والتي تطالبه بإشراك أسماء معينة في حكومته، لدرجة أن المعلومات تقول إن الأسماء المرسلة من قبل نواب "فاقت المئات".
بدوره أكد النسور في مناسبات عدة أنه لا يوجد "في جيبه" أي اسم لوزير مقبل، وكان آخرها خلال لقائه أمس بنواب كتلة وطن.
بيد ان ذلك لم يمنع نوابا من تأكيد وجود أسماء في ذهن الرئيس المكلف، "إن لم يكن في جيبه"، مشيرين إلى وجود عدد من النواب السابقين في ذهن النسور حاليا، وربما يجري مفاضلة بين بعضهم وفق حسابات تحكم طريقة تشكيل الفريق الحكومي.
وما يرشح حتى الآن وفق تأكيدات النسور، أن مشاركة النواب في الحكومة لن تحصل حاليا، وربما يجري ذلك لاحقا عند أول تعديل وزاري، كما أن الرئيس المكلف يتحدث عن حكومة "طويلة الأمد" مدتها أربع سنوات، بعمر مجلس النواب، وعن "حكومة رشيقة" لا يتجاوز عددها 25 وزيرا في أحسن الأحوال، وهذا ما أكده النسور لنواب التقاهم عندما قال إن حكومته ستكون أقل بكثير من 30 عضوا.
كما أن الرئيس المكلف يحمل جزءا كبيرا من هم المشكلة الاقتصادية، ويؤكد أن أي تعديل او رفع مستقبلي للأسعار، سواء للكهرباء أو المحروقات سيكون بالتشاور مع مجلس النواب، وبعد أن يضع كل الحقائق أمامهم.
وتشير مصادر إلى أن النسور لن يعود لمجلس النواب مجددا لإطلاعهم على أسماء فريقه الوزاري، وإنما سيكتفي بما سمعه من النواب في لقاءين.
وتحدث نواب، سابقا، عن أن الحكومة المقبلة ستعمل على رفع أسعار الكهرباء على شكل أربع دفعات متتالية، سيكون الرفع تدريجيا، وهذا ما سيجري العمل عليه عند رفع أسعار المياه.
وفي المقابل يتحدث الرئيس المكلف عن حكومة خالية من النواب مؤقتا، وقليلة العدد مقارنة بالحكومات السابقة، وتحمل هما اقتصاديا وسياسيا متوازيا.
الغد