“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
فيما عقد رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور في مجلس النواب أمس ثلاثة لقاءات مع كتلة نيابية، رجحت مصادر سياسية وبرلمانية متطابقة أن يعلن النسور تشكيل حكومته نهاية الأسبوع الحالي أو بداية الأسبوع المقبل على أبعد تقدير.
كما رجحت مصادر برلمانية التقت النسور مؤخرا، دخول نواب سابقين في الفريق الحكومي، منهم ممدوح العبادي، وريم بدران، ومحمد الحلايقة، ومبارك أبو يامين، وأمجد المجالي، ومازن القاضي، فيما طالب 11 نائبا في مجلس النواب في مذكرة أرسلوها للنسور، بإشراك المستشار القانوني لرئيس مجلس النواب السادس عشر المحامي عبدالرؤوف زكارنة في الفريق الحكومي.
وتعددت المذكرات النيابية التي حطت على مكتب الرئيس المكلف، والتي تطالبه بإشراك أسماء معينة في حكومته، لدرجة أن المعلومات تقول إن الأسماء المرسلة من قبل نواب "فاقت المئات".
بدوره أكد النسور في مناسبات عدة أنه لا يوجد "في جيبه" أي اسم لوزير مقبل، وكان آخرها خلال لقائه أمس بنواب كتلة وطن.
بيد ان ذلك لم يمنع نوابا من تأكيد وجود أسماء في ذهن الرئيس المكلف، "إن لم يكن في جيبه"، مشيرين إلى وجود عدد من النواب السابقين في ذهن النسور حاليا، وربما يجري مفاضلة بين بعضهم وفق حسابات تحكم طريقة تشكيل الفريق الحكومي.
وما يرشح حتى الآن وفق تأكيدات النسور، أن مشاركة النواب في الحكومة لن تحصل حاليا، وربما يجري ذلك لاحقا عند أول تعديل وزاري، كما أن الرئيس المكلف يتحدث عن حكومة "طويلة الأمد" مدتها أربع سنوات، بعمر مجلس النواب، وعن "حكومة رشيقة" لا يتجاوز عددها 25 وزيرا في أحسن الأحوال، وهذا ما أكده النسور لنواب التقاهم عندما قال إن حكومته ستكون أقل بكثير من 30 عضوا.
كما أن الرئيس المكلف يحمل جزءا كبيرا من هم المشكلة الاقتصادية، ويؤكد أن أي تعديل او رفع مستقبلي للأسعار، سواء للكهرباء أو المحروقات سيكون بالتشاور مع مجلس النواب، وبعد أن يضع كل الحقائق أمامهم.
وتشير مصادر إلى أن النسور لن يعود لمجلس النواب مجددا لإطلاعهم على أسماء فريقه الوزاري، وإنما سيكتفي بما سمعه من النواب في لقاءين.
وتحدث نواب، سابقا، عن أن الحكومة المقبلة ستعمل على رفع أسعار الكهرباء على شكل أربع دفعات متتالية، سيكون الرفع تدريجيا، وهذا ما سيجري العمل عليه عند رفع أسعار المياه.
وفي المقابل يتحدث الرئيس المكلف عن حكومة خالية من النواب مؤقتا، وقليلة العدد مقارنة بالحكومات السابقة، وتحمل هما اقتصاديا وسياسيا متوازيا.
الغد