السليحات والمصري يناقشان موازنة 2026 للوزارة ومخصصات البلديات وملفات المديونية
ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
الطاقة والمعادن توجه شركات الكهرباء ومحطات المحروقات بإدامة تزويد الخدمة
كأس العرب .. النشامى1 - 0 الكويت (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية مباراة النشامى أمام الكويت في بطولة كأس العرب
وفاة شاب أثر صاعقة برق بمحافظة المفرق قبل قليل
ارتفاع التداول العقاري في الأردن إلى 6.45 مليار دينار خلال 11 شهراً وبنمو 4%
تحديث الحالة الجوية: خرائط الخطورة وإجراءات الطوارئ في المحافظات
كالاس: واشنطن ما زالت "أكبر حليف" للاتحاد الأوروبي رغم استراتيجيتها الأمنية الجديدة
بالأسماء .. إعلان تشكيلة النشامى أمام الكويت
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد غدا الأحد
الأمير الحسين ينشر صور لاعب النشامى عبدالله نصيب ويعبر عن دعمه قبل مواجهة الكويت
الأرصاد تحذر: سيول وعواصف رعدية وبرد اليوم
وفاة رجل داخل سوق الحلال في مأدبا وسط الازدحام الخانق
المصري يتوقع إرسال قانون معدل للإدارة المحلية في شباط 2026
الهيئة العامة لتجارة عمان تقر التقريرين الإداري والمالي لعام 2024
وزير النقل يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون في مشاريع النقل بالأردن
رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة
بحث تفعيل مجلس الأعمال الأردني-المصري
زاد الاردن الاخباري -
اختتمت القمة العربية المنعقدة في الدوحة أعمالها، وأكدت في بيانها الختامي عدة نقاط، ولعل من أهمها التأكيد على أنه على المجتمع الدولي إرساء السلام العادل والشامل.
وأكد البيان الختامي للقمة أنه لا بد من فك الحصار عن غزة وفتح كافة المعابر، ورفضت الاستيطان والانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
وأعلنت دعمها الكامل للشعب السوري بحقه في استعادة الجولان المحتل.
ونددت القمة بالتصعيد العسكري الخطير الذي يمارسه النظام السوري ضد السكان المدنيين، وشجبت استخدام النظام السوري الأسلحة الثقيلة والطيران الحربي الذي يقصف الأحياء وانتهاج سياسة الأرض المحروقة.
ورحبت القمة بالائتلاف السوري المعارض، وأكدت منح المعارضة مقاعد دمشق في الجامعة العربية وجميع منظماتها، واعتبار الائتلاف الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري.
وأكد البيان الختامي أن الحل السياسي يبقى أولاً فيما يخص الأزمة في سوريا.
ودعت القمة إلى مساعدة اللاجئين السوريين في الأردن والعراق ولبنان، كما دعت المؤسسات الإقليمية لمساعدة الشعب السوري في كفاحه.
كما قررت القمة العربية المنعقدة في الدوحة أن لكل دولة عربية الحق في تسليح المعارضة السورية.
ويؤكد قرار القمة الذي تمت الموافقة عليه بحسب مصدر في الجامعة العربية مع تحفظ الجزائر والعراق ونأي لبنان بنفسه، على "أهمية الجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي كأولوية للأزمة السورية مع التأكيد على الحق لكل دولة، وفق رغبتها، تقديم كافة وسائل الدفاع عن النفس، بما في ذلك العسكرية، لدعم صمود الشعب السوري والجيش الحر".
ويرحب القرار "بشغل الائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية مقعد الجمهورية العربية السورية في جامعة الدول العربية ومنظماتها ومجالسها إلى حين إجراء انتخابات تفضي إلى تشكيل حكومة تتولى مسؤوليات السلطة في سوريا".
وجلست المعارضة السورية، الثلاثاء، للمرة الأولى على مقعد سوريا في قمة الدوحة، وترأس الوفد السوري رئيس الائتلاف المعارض، أحمد معاذ الخطيب، وجلس في مقعد رئيس وفد "الجمهورية العربية السورية"، فيما رفع "علم الاستقلال" الذي تعتمده المعارضة بدل العلم السوري.
ويؤكد القرار العربي، الذي يفترض أن يعلن رسمياً في ختام القمة، اعتبار الائتلاف "الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري والمحاور الأساس مع جامعة الدول العربية، وذلك تقديراً لتضحيات الشعب السوري والظروف الاستثنائية التى يمر بها".
العربية . نت