نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
رئاسة الوزراء تعقد ورشة للأمناء والمدراء العامين حول تقييم الأداء الوظيفي
إصابة خطيرة واعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية
نجم ليفربول يكشف كواليس اعتذار محمد صلاح لزملائه بعد أزمة تصريحاته الأخيرة
لجنة الإعلام النيابية تزور نقابة الصحفيين لتعزيز التعاون ودعم المهنة
4 زيجات فنية وأعمال أيقونية .. من هي الفنانة المصرية الراحلة سمية الألفي؟
استراتيجيات تسعير التذاكر: كيف يُعظم التسعير الديناميكي الإيرادات للفرق الرياضية
زاد الاردن الاخباري -
ظهر الرئيس السوري، بشار الأسد، الخميس، في اجتماع مع اللجنة الوزارية المكلفة تنفيذ البرنامج السياسي الذي أطلقه لإنهاء الصراع في سوريا.
ولم يعقد الاجتماع، بحسب الصور التي بثها التلفزيون السوري الرسمي، في مقر مجلس الوزراء، بل في غرفة مغلقة خالية من النوافذ. وقال ناشطون إن الاجتماع الوزاري المذكور يبدو أنه عُقد داخل قبو.
وفي اتصال مع "العربية.نت" قال ناجي طيارة، عضو الائتلاف الوطني السوري، إنه بات "من الواضح أن الأسد أصبح مختبئاً ومحاصراً في منطقة بدمشق العاصمة، كما أن دمشق أصبحت في مرمى نيران الجيش الحر".
وأضاف: "ظهر الأسد هذه المرة خلافاً لسابقاتها، حيث كان ظهوره غير معلن وسريعاً ومختصراً ومسجلاً وغير مباشر، ولم يكن في مقر وزاري أو ساحة الأمويين كما كان في السابق، ولم يكن هناك حضور للصحافيين، وكان محدوداً بينه وبين ثلاثة من مقربيه"، مشراً إلى أن ذلك يدل على "أن الأسد أصبح حذراً وخائفاً من الظهور بسبب تواجد الثوار في دمشق".
وقال: "وتزامناً مع حصار الأسد في دمشق، حققت الثورة إنجازاتها المتتالية في المشهد السياسي على الصعيدين الدولي والإقليمي".
ويستهدف المقاتلون المعارضون للأسد، حالياً، ساحة الأمويين بالعاصمة السورية دمشق، وكذلك نقاطاً قريبة من مقر إقامة الأسد.
وتراجع ظهور الأسد في المناسبات العامة إلى درجة ملحوظة، في ظل تصاعد الاشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات النظام، ولا سيما في ضواحي العاصمة.
وأقرت الدول العربية في قمة الدوحة، الثلاثاء الماضي، حق دول الجامعة العربية في تسليح المعارضة، وتم منح مقعد سوريا في القمة للمعارضة، وهي خطوة أثارت انتقادات موسكو وطهران، أكبر حليفتين للنظام السوري.
العربية . نت