رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب
الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!
السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو
علي علوان .. هداف كأس العرب 2025
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع
الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة
المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت مصادر بالجيش السوري الحر أن عناصر من "حزب الله" اللبناني تحاول الفرار من جبهة القصير؛ خوفًا من مواجهة مصير الموت الذي ينتظرهم في حروبهم ضد الحر.
وأوضح الحر أن عناصر الحزب الشيعي يواجهون مصاعب مع قياداتهم التي تمارس ضغوطًا عليهم لأجل الاستمرار في القتال، خاصة بعدما رفعوا الراية البيضاء، ومطالبتهم الحر بتوقيع هدنة خاصة مع تزايد أعداد القتلى في صفوف الحزب الشيعي.
ويأتي ذلك عقب وصول 30 جثة لعناصر "حزب الله" إلى لبنان قتلوا خلال مواجهات مع الثوار في سوريا، ومن بين هؤلاء القتلى القيادي أبو عجيب قائد لواء القدس، وهو ما يعتبر خسارة فادحة في صفوف الحزب حسبما أفادت العربية. نت.
وكان الأمين العام السابق لـ"حزب الله" صبحي الطفيلي قد كشف في تصريحات صحافية سابقة أن "138 قتيلاً سقطوا لـ"حزب الله" في معارك سوريا، التي جاء تدخله فيها بناءً على أوامر مباشرة من إيران".
وشدد الشيخ الطفيلي: "أقول للشيعة ولــ"حزب الله" ولكل الرؤوس الحامية: حرام شرعًا نصرة الظالم والحاكم في سوريا ظالم ومعتد".
وتشهد منطقة القصير معارك دامية منذ أسبوع، بين الحر و"حزب الله" الشيعي الذي يقاتل بجانب قوات الأسد، لكن كتائب الثوار استطاعت أن تجبر الحزب الشيعي على رفع الراية البيضاء وطلب الهدنة نتيجة الخسائر الفادحة التي تكبدها الحزب الشيعي في قتاله ضد الحر.