مفاجأة .. عمرو دياب يعلن: "أنا بطّلت أغنّي في أفراح"!
مصر تؤكد رفضها لأي اجراءات أحادية في القرن الإفريقي والبحر الأحمر
مراقب سياحي اردني يوجه رسالة للرئيس جعفر حسان
مدير إدارة السير يكرّم كوادر فازت بالمراكز الأولى في دورات مرورية متخصصة
مفتي المملكة: اول ايام رجب بعد غد الاثنين
الترخيص المتنقل "المسائي" في برقش غدا
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70925 شهيدا
الرئيس البولندي يحرج زيلينسكي على طريقة ترمب
القاضي: تبني تشريعات متقدمة لمواكبة ثورة الذكاء
إقامة كأس أمم أفريقيا كل 4 سنوات وإلغاء بطولة المحليين
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
الحكم السويدي لم يعتذر وصفحة المنشور لا تمت له بصلة
إعلام أميركي: نتنياهو سيطلع ترامب على خطط لضربات جديدة محتملة على إيران
إنجاز علمي أردني .. عيسى برهومة يفوز بجائزة الشارقة للدراسات اللغوية
"البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية
وزارة الأوقاف تعتمد خطتها الاستراتيجية للأعوام 2026–2030 بعد ورشة عمل موسعة
نتنياهو ينوي إقناع ترمب بضرب إيران ثانية
الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن
"الشؤون السياسية" تعقد "ملتقى الشباب والتحديث" في إقليم الشمال
زاد الاردن الاخباري -
قضت المحكمة العسكرية الدائمة بصفاقس بالسجن مدى الحياة في حق الرئيس السابق زين العابدين بن علي، و10 سنوات سجناً في حق وزير داخليته رفيق الحاج قاسم، وبعدم سماع الدعوى في حق مدير الأمن الرئاسي الأسبق علي السرياطي وبقية المتهمين في قضية مقتل الشهيد عمر الحداد والجريحين نجيب خشارم ومكرم بوعصيدة.
وكانت المحكمة العسكرية الدّائمة بصفاقس قد انطلقت مساء أمس الاثنين وللمرّة التاسعة في النظر في القضية وأصدرت حكمها صباح اليوم.
يذكر أن أطوار القضية تعود إلى أيام الثورة وتحديدا يوم الأربعاء 12 يناير 2011، حين دخلت مدينة صفاقس في إضراب عام تم قمعه من طرف البوليس بالرصاص الحي، وقد وجّهت المحكمة تهمة القتل العمد ومحاولة القتل العمد بواسطة استعمال الرّصاص لجميع المتهمين، بما فيهم عدد من القيادات الأمنية الوسطى.
وقد قضت المحكمة في ذات السياق بجبر الضرر لعوائل الشهداء والجرحى بتعويضات مالية تتراوح بين 12 ألف دينار و100 ألف دينار.
وكانت الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف العسكرية بباب سعدون قد نظرت الأسبوع الماضي في قضية شهداء الثورة وجرحاها بإقليم تونس الكبرى وولايات نابل وبنزرت وزغوان وسوسة والمنستير. وقد خصصت الجلسة لاستنطاق بعض القادة الأمنيين.
وكان عدد من الحقوقيين التونسيين قد انتقدوا معالجة قضايا شهداء وجرحى الثورة، فقد وصفت لمياء الرياحي، رئيسة جمعية عائلات الشهداء وجرحى الثورة التونسية "أوفياء" في تصريحات سابقة تعامل القضاء العسكري التونسي مع ملف الشهداء وجرحى الثورة بأنه كـ"تعاطيه مع قضايا المرور" في إشارة إلى عدم إعطائها الاهتمام المناسب.
العربية