أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة
"الأشغال": السير بإجراءات طرح عطاءات دراسات لمشاريع في مدينة عمرة
مغامرة فولكسفاغن داخل الصين .. سباق سرعة وابتكار في أكبر سوق سيارات بالعالم
قيادي في البرلمان الإيراني يُرجح تورط إسرائيل بهجوم سيدني
المغرب يتأهل إلى نهائي كأس العرب على حساب الإمارات
المغرب: ارتفاع عدد ضحايا السيول في إقليم آسفي
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة السعودية
إحباط "مخطط إرهابي" في لوس أنجلوس ومقاطعة أورانج
ما هي أكثر مناطق الأردن تأثراً بالمنخفض الجوي؟
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: نتنياهو تحول إلى منبوذ دولي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشلول والصبيحات والغزالي والعثمان
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية بالتسعيرة الثانية
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
أحمد السقا يثير الجدل بتصريح «خالد بن الوليد»
العمل النيابية: لا زيادة على اشتراكات الضمان ولا مساس بالحقوق المكتسبة
مصر .. سيدة أردنية تنهي حياتها بالقفز من أعلى مبنى
48 الف عامل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن
مفاوض أوكراني: تقدم حقيقي في المحادثات مع واشنطن بشأن إنهاء الحرب
امرأة في البيت الأبيض؟ بيلوسي تشكك في «حلم مؤجل»
زاد الاردن الاخباري -
هدّد التيار السلفي الجهادي في الأردن قوات حزب الله اللبناني بالاقتراب من الحدود الأردنية، متوعدهم بـ"نار تلظى".
ويقاتل نحو 500 عنصر من التيار السلفي الأردني في سوريا ضد الجيش الحكومي، بحسب ما أعلن التيار مؤخراً.
وقال التيار عبر القيادي فيه بالأردن محمد الشلبي الملقّب بـ"أبي سياف" في تصريح لـ عمون "اذا كان حسن نصر الله والروافض يعتقدون ان ارض الأردن كسوريا ولبنان فهم واهمون، ولن يجدوا الا نارا تلظى، ولن تكون مفروشة بالورود والرياحين".
ووجه أبو سياف كلامه لنصر الله "أيها الخبيث، في الأردن رجال اشاوس يحبون الموت كما يحبون الحياة".
وأكد أبو سياف ما تداولته تقارير اخبارية تحدثت عن تواجد قوات لحزب الله على الحدود الأردنية السورية بالقول "تأكدت من الأخبار فوجدت أثراً لها".
وكان مصدر مقرب من "حزب الله" كشف في تصريحات أن وحدات الحزب العسكرية المقاتلة داخل سوريا، لعبت دوراً بارزاً، إن لم يكن حاسماً، في استعادة الجيش السوري بلدة خربة غزالة، ذات الموقع الاستراتيجي على الطريق الدولية بين دمشق ودرعا.
وقال إن مقاتلي "حزب الله" يتقدمون جنوباً وبسرعة، وانهم باتوا على مداخل درعا، وبالتالي على مشارف الحدود الدولية مع الاردن.