المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
اتخذر وزراء الخارجية الأوروبيون مساء أمس الاثنين في بروكسل قرارًا برفع الحظر المفروض على الأسلحة للمقاتلين السوريين المعارضين، في ظل الإبقاء على تطبيق بقية العقوبات التي فرضت منذ عامين على النظام السوري.
ورأى مراقبون أن القرار يتفق مع إرادة بريطانيا وفرنسا، البلدين الوحيدين في الاتحاد الاوروبي اللذين يطالبان منذ اشهر عدة بتسليح المعارضين السوريين المعتدلين.
وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيج عقب الاجتماع منتصف ليل الاثنين الثلاثاء إن الاتحاد الأوروبي قرر إنهاء الحظر على الأسلحة للمعارضة السورية واستمرار العقوبات الأخرى الخاصة بالنظام السوري، مشيرًا إلى أن لندن كانت تريد هذه النتيجة.
وأضاف هيج أن هذا القرار سليم لأن معناه إيصال رسالة واضحة من الجانب الأوروبي إلى نظام بشار الأسد، لافتًا إلى أن القرار من الناحية العملية قد لا يؤدي إلى تغييرات سريعة لاسيما في ظل هجمة النظام السوري على مدينة القصير.
في سياق متصل قال وزير خارجية لوكسمبورغ جان اسيلبورن إن الدول الـ27 قررت عدم تصدير السلاح في هذه المرحلة والنظر في عدد من المعايير القاسية بخصوص إمكانية تصدير السلاح في المستقبل.
وكشف هيج أن قرار رفع الحظر ستضح أهميته في حال تدهورت الأوضاع حيث سيكون بمقدور الدول الأوروبية إرسال أسلحة للمعارضين السوريين فوريًا، مشيرًا إلى أنه من المقرر عدم إرسال أية قطعة سلاح قبل الأول من أغسطس وهو التاريخ الذي حدده الوزراء الأوروبيون لإعادة دراسة موقفهم.
وخلال هذه المهلة تقرر وضع حصيلة أولية عن مؤتمر "جنيف 2" المقرر عقده في يونيو بمبادرة من الولايات المتحدة وروسيا.
من ناحيتها كشفت دول أوروبية عدة مثل النمسا والسويد وبلجيكا وهولندا أنها لا تنوي تسليح المعارضة.
وقال وزير خارجية النمسا مايكل سبينديليغر الذي كان صارما ضد موقف فرنسا وبريطانيا: إرسال أسلحة يتعارض مع مبادىء الاتحاد الأوروبي الذي هو "مجموعة سلام"، وفق قوله.