وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول
أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
زاد الاردن الاخباري -
تعرض أول سفير لإسرائيل في نيوزيلندا منذ ثمان سنوات لصيحات استهجان من قبل مجموعة من المؤيدين للفلسطينيين بعد وصوله لمقر الحكومة النيوزيلندية لتقديم أوراق اعتماده.
وشيمي تسور هو أول سفير إسرائيلي مقيم في ولنجتون منذ عام 2002 حينما سحبت إسرائيل سفيرها السابق بسبب مشاكل مالية، تاركة معالجة العلاقات بين البلدين في يد ممثلها في استراليا.
وأطلقت مجموعة "ولنجتون فلسطين" التي تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين احتجاجات فور وصول تسور لتقديم أوراق اعتماده للحاكم العام لنيوزيلندا سير اناند ساتياناند.
وقال تسور إن وصوله يمثل حقبة جديدة في العلاقات بين البلدين.
وجمدت نيوزيلندا العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل عام 2004 على خلفية سجن إسرائيليين اثنين عثر بحوزتهما على جوازات سفر نيوزيلندية مزورة.
واعتذر وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك سيلفان شالوم بشكل رسمي عن أنشطة الرجلين عام 2005 وهو الإجراء الذي اعتبرته رئيسة الوزراء النيوزيلندية آنذاك هيلين كلارك بأنه اعتراف ضمني بأنهما كانا جاسوسين.
ولم تؤكد إسرائيل إن الرجلين تابعين لجهاز الموساد الإسرائيلي.