النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
تمكن مقاتلو الثوار السوريين من بسط سيطرتهم على نقطة تفتيش عسكرية رئيسة في بلدة درعا، مهد الانتفاضة السورية التي اندلعت قبل نحو 27 شهرًا.
ونشر ناشطون سوريون شريط فيديو على الانترنت يظهر مقاتلين يفجرون مبنيين عاليين تقع بينهما نقطة التفتيش (حاجز البنايات العسكري).
وأكد ناشطو الثورة في المنطقة أن المقاتلين دمروا تقريبا كل المواقع العسكرية الثمانية والأربعين في المدينة وأجبروا مليشيات النظام على التراجع.
وأخبر ناشط يدعى عمار وكالة رويترز عبر الهاتف: "هذا معناه تحرير المدينة القديمة في درعا. هذا له أهمية كبيرة بالنسبة لكل السوريين.. لقد تحرر قلب الثورة".
وأضاف أن المعارضة استعادت السيطرة أيضا على المسجد العمري الذي كان نقطة للتجمع وعيادة مؤقتة عندما بدأت الاحتجاجات لكنه دمر تقريبا بنيران الدبابات والمدفعية.
وكانت عصابات الأسد شنت هجوما دمويا على المسجد في الفترة من 23 حتى 25 مارس 2011؛ مما أسفر عن مقتل 31 شخصا هناك.
ومن جانبه، قال رامي عبد الرحمن رئيس المرصد الذي يعتمد على شبكة من النشطاء في أنحاء سوريا إن سقوط الموقع العسكري له اهمية استراتيجية بالنسبة لدرعا.
وأضاف عبد الرحمن: "الجيش مهدد الآن هناك. الثوار لم يحرروا المدينة القديمة بالكامل. لا يزال الجنود موجودين في ضاحيتين .. لكن هذا يمكن أن يغير ميزان القوى هنا."
يذكر أن الثورة السورية كانت قد انطلقت شرارتها في درعا كاحتجاج سلمي على نظام بشار الأسد، لكنه جوبه بقمع دموي من قبل النظام الذي أطلق يد الجيش ضد الشعب الأعزل؛ الأمر الذي دفع المعارضة السلمية إلى حمل السلاح لمواجهة آلة الحرب وجيش النظام.
ويقول المرصد السوري لحقوق الانسان الذي مقره لندن إن أكثر من 100 ألف شخص قتلوا منذ انطلاق الثورة.