الكويت تضخ 20 مليار دولار لتعزيز قدراتها النفطية
أردوغان يحذّر من تحويل البحر الأسود إلى "منطقة مواجهة"
«حماية المستهلك» تطالب الحكومة بالتحقيق في دخول مدافئ «الشموسة» إلى الأسواق
العقبة مركز لـ3 مشاريع استراتيجية كبرى تشمل "الناقل الوطني" و"سكة الحديد" وخط البوتاس
شركة مدافئ تلوّح بإجراءات قانونية .. والأمن العام يحذر من استخدام “الشموسة”
تأجيل الجولة العاشرة من الدوري السعودي بسبب كأس العرب
"الخارجية النيابية" تدين اقتحام مقر "الأونروا" في الشيخ جراح
الشؤون السياسية والبرلمانية تطلق ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الوسط
شات جي بي تي أكثر تطبيقات الهواتف نموًا في كوريا الجنوبية خلال 2025
المنخفض الجوي يعمق الكارثة الإنسانية في قطاع غزة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة
إيران ترفع أسعار البنزين لأول مرة منذ احتجاجات عام 2019
منتخب النشامى يقترب من تحقيق حلم لقب كأس العرب
نتائج دراسة للضمان: تحسين أوضاع المتقاعدين من ذوي الرواتب المنخفضة
انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار متوقعة في أغلب مناطق المملكة
ما هي مسؤولية وزير الصناعة عن وفاة 9 أشخاص بسبب الشموسة ؟
(الشموسة) تقتل 9 أشخاص في الأردن
إصابة يزن النعيمات بالرباط الصليبي تستدعي جراحة عاجلة وبرنامج تأهيل طويل
الأردن .. الأمن العام يحذر من مدافئ (الشموسة) ويدعو لإيقاف استخدامها فورًا
زاد الاردن الاخباري -
تاليا أبرز وأهم التطورات التي شهدتها الساحة المصرية اليوم الجمعة بعد الاطاحة بالرئيس محمد مرسي .
مقتل 3 في تبادل إطلاق نار بين الجيش وأنصار مرسي .
قُتل 3 أشخاص على الأقل في تبادل إطلاق نار بين الجيش المصري وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في القاهرة، بحسب تقرير عاجل من وكالة فرانس برس، الجمعة 5 يوليو/تموز.
وأوضح التقرير أن الجيش فتح النار على مؤيدين لمرسي حاولوا اقتحام دار الحرس الجمهوري بالقاهرة، بعد ان أفادت تقارير سابقة أن حوالي 3 آلاف يتظاهرون أمام المقر. وأشارت أخبار إلى أن مرسي محتجز داخل المبنى.
ومن جانبه، نفى متحدث عسكري أن الجيش المصري قام بإطلاق نار على مؤيدي مرسي، وأكد استخدام طلقات صوت وغازات مسيلة للدموع.
وأفادت صحيفة "المصري اليوم" المصرية أن متظاهرين من أنصار مرسي قرب جامعة القاهرة بالجيزة قرروا، الجمعة، الانطلاق إلى ميدان التحرير، حيث يوجد معارضو مرسي، الأمر الذي يمكن أن يهدد بصدام.
وإلى ذلك، ذكر التلفزيون المصري أن اشتباكات نشبت بين الجيش ومؤيدين لمرسي في محيط مبنى محافظة الإسماعيلية.
وفي تطور آخر، أكد مسؤول طبي أن 30 شخصاً أصيبوا في اشتباكات اندلعت بين مؤيدين ومعارضين لمرسي، الجمعة، في مدينة دمنهور عاصمة محافظة البحيرة شمالي القاهرة.
وقال مدير مستشفى دمنهور العام، إيهاب الغنيمي، "وصل إلى المستشفى 21 مصابا، بينهم 3 بالرصاص الحي". وأضاف أن هناك مصابين بطلقات الخرطوش والحجارة وضربات العصي.
وذكر شهود عيان أن معارضين لمرسي حاولوا منع انطلاق المسيرة التي ضمت ألوفا من مؤيدي مرسي، وأن الاشتباكات تلت ذلك وتدخلت فيها الشرطة بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وإلى ذلك، حاول أنصار مرسي، الجمعة، اقتحام قسم شرطة بجوار جامعة القاهرة في محافظة الجيزة.
وفي محافظة قنا (جنوب)، حاول المئات من أنصار مرسي اقتحام مديرية أمن قنا، وتصدر لهم رجال الأمن بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي، ما أسفر عن جرح اثنين من أنصار الرئيس المعزول.
الجيش المصري يؤكد على التظاهر السلمي
وفي وقت سابق فجر الجمعة، استبعد الجيش المصري في بيان، اتخاذ أي إجراءات استثنائية أو تعسفية ضد أي فصيل أو تيار. وأكد أن التظاهر السلمي وحرية التعبير عن الرأي حق مكفول للجميع.
وجاء في البيان أن "طبيعة أخلاق الشعب المصري لن تسمح بأن ننساق إلى أي دعوة للشماتة أو الانتقام بين فرقاء الشعب الواحد".
وشدد الجيش على أنه سيتجنب "اتخاذ أية إجراءات....حرصاً على تحقيق المصالحة الوطنية والعدالة البناءة والتسامح".
وفي تطور آخر، حضت الولايات المتحدة، الخميس، المسؤولين المصريين على تفادي "الاعتقال التعسفي" للرئيس المصري المعزول محمد مرسي ومعاونيه، وفق ما أفاد مسؤول في الإدارة الأميركية.
وقال المسؤول، طالبا عدم كشف اسمه، إن اعضاء في فريق الرئيس باراك أوباما للأمن القومي شددوا على أهمية "العودة السريعة والمسؤولة" إلى حكم مدني في مصر، وذلك خلال اتصالات مع مسؤولين مصريين وشركاء واشنطن الإقليميين.
هذا ويتظاهر آلاف من أنصار جماعة الإخوان المسلمين ومرسي، الجمعة، في القاهرة ضد "الانقلاب العسكري" و"الدولة البوليسية" الجديدة، بين مسجد وأسلاك شائكة تحت رقابة مشددة من الجنود وعناصر الأمن المركزي.
وإلى ذلك، دعت حركة "تمرّد"، التي قادت ثورة 30 يونيو ضد مرسي، المصريين "للاحتشاد الجمعة في جميع ميادين مصر لحماية ثورتهم حتى يكتمل النصر".
وكما هي عليه الحال منذ أيام، يتجمع أنصار الإخوان ومرسي أمام مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر شرق القاهرة غير بعيد من القصر الرئاسي.
وعند كافة مداخل المكان، على بعد نحو كيلومتر واحد من المتظاهرين، تنتشر عربات مصفحة للجيش وعناصر الأمن المركزي.
وتقطع أسلاك شائكة الشوارع تركت من خلالها بعض المنافذ لعبور مجموعات صغيرة من المتظاهرين بعد تفتيشهم.
وقال ضابط إنه بإمكان المتظاهرين التحرك بحرية، وإن التفتيش يهدف فقط للتأكد من عدم حملهم أسلحة.
وترتسم مشاعر الحزن والإحباط على وجوه المتظاهرين الذين يعلقون صور مرسي في كل مكان حتى على الأسلاك الشائكة.
ويحمل المتظاهرون على قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح السيسي الذي كان وراء توجيه الإنذار ضد مرسي وإعلان "خارطة المستقبل" التي قدمت لتنظيم مرحلة انتقالية جديدة.
ونصبت خيام في الساحة التي يوزع فيها باعة متجولون مشروبات وأغذية وملابس. وندّد بيان تُلِيَ في الساحة بإقامة "دولة بوليسية" بعد حملة اعتقالات طاولت القيادات العليا في جماعة الإخوان بينهم المرشد محمد بديع.
وحضر إلى المسجد، الخميس، الكثير من مسؤولي حكومة مرسي وقيادات الإخوان وقد أحاط بهم المتظاهرون.
ويقول المتظاهرون إن الجيش يفرض عليهم حصاراً إعلامياً خصوصاً بعد إغلاق قنوات تابعة للإخوان.
اعتذار عبدالمجيد محمود عن الاستمرار بمنصب النائب العام .
أعلن المستشار الدكتور عبدالمجيد محمود، النائب العام المصري اعتذاره عن عدم الاستمرار في منصب النائب العام، طالباً العودة إلى منصة القضاء، ومبرراً إقدامه على هذه الخطوة بأنها تأتي "استشعاراً منه للحرج مما يستلزمه المستقبل من إجراءات وقرارات قضائية تخص من قاموا بعزله من منصبه".
وتقدم محمود وفق صحيفة "اليوم السابع"، بطلب إلى مجلس القضاء الأعلى من أجل العودة إلى موقعه في منصة القضاء، حسب بيان صادر عن مكتبه الجمعة.
وكان منصب النائب العام أثار جدلاً سياسياً كبيراً في مصر إبان حكم الرئيس السابق محمد مرسي، الذي أقال محمود وعين بدلا منه المستشار طلعت عبدالله، لكن الأخير واجه اتهامات بأنه يعمل لصالح جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها مرسي.
وقبل أيام أصدرت محكمة النقض في مصر حكماً نهائياً ببطلان تعيين عبدالله، ما مهد الطريق أمام عودة محمود، الذي كانت إقالته مطلباً رئيسياً للثوار أثناء احتجاجات 25 يناير 2011 التي أطاحت بحكم الرئيس الأسبق حسني مبارك.
ونص البيان الصادر عن مكتب محمود على التالي: "استشعارا للحرج مما يستلزمه المستقبل من إجراءات وقرارات تخص من قاموا بالعزل، ولأنني أريد كما تعودت واعتدت أن تصدر قرارات النيابة العامة منزهة عن أي شك أو تشكيك أو محاطة بريبة أو ملاحقة بمطعن، ولأنني على يقين أن هناك من الزملاء الأجلاء قضاة مصر النبلاء من يستطيع أن يمنح لمنصب النائب العام قوة التوافق ونصاعة الاستقلال عن أية ضغوط، فإنني سوف أتقدم لمجلس القضاء الأعلى بطلب عودتي إلى منصة القضاء، معتذراً عن الاستمرار في منصب النائب العام".
وكانت بعض القوى الثورية التي خرجت إلى شوارع محافظات مصر ودفعت الجيش إلى التدخل للإطاحة بمرسي، طالبت بعد تولي عدلي منصور رئاسة البلاد مؤقتاً، بعدم بقاء محمود في منصبه.
ميدان التحرير طرد التلفزيون السوري بهتاف "الكدابين أهم" .
من بين هتاف المتظاهرين في ميدان التحرير للمطالبة برحيل مرسي، ظهر مراسل الإخبارية السورية وهو يقرأ رسالته الإخبارية لقناته التلفزيونية في دمشق، ولكن ما أن حمل الميكروفون الذي يحمل لوغو التلفزيون السوري حتى التف حوله المتظاهرون هاتفين في وجهه: "الكدابين أهُم.. الكذابين أهُم"، وطردوه من الميدان، في رسالة مباشرة وصريحة من المتظاهرين في التحرير لثورة سوريا.
وإن بدا مضحكاً جداً أن يكرّس التلفزيون السوري والإخبارية السورية معظم وقت بثهما لتغطية مباشرة لمظاهرات ميادين مصر المطالبة برحيل مرسي وحكم الإخوان، في ظل استمرار قمع النظام لثورة شعبه، وارتكابه المجازر، فإن هذه التغطية المباشرة والطويلة فسّرها البعض على أنها جاءت بسبب موقف الرئاسة المصرية السابقة بقطع العلاقات مع دمشق.
ولم يحتل الخبر المصري الشاشات الإخبارية العربية والمصرية فحسب، وإنما احتل عناوين وتغطية التلفزيون السوري والإخبارية السورية، وبات الخبر رقم واحد بلا منازع.
ولم تتوانَ القنوات السورية الرسمية عن شتم الرئيس السابق محمد مرسي، ووصفه بـ"قليل الأدب" و"كافر"، و"ديكتاتور" وغيرها من الأوصاف التي قلّما استعملها إعلام في وصف رئيس دولة وهو لايزال على رأس منصبه.
وخصصت الإخبارية السورية معظم وقتها فيما سمّته "انفراداً بتغطية واسعة ومباشرة للتطورات في مصر"، ولم يبخل مصممو الغرافيك بالبوسترات التي تنادي بسقوط مصر، حتى نافس التلفزيون السوري المحطات المصرية المعارضة لجهة حدة النقاش واحتدام وغضب الضيوف على مرسي.
وفي إطار المواقف الرسمية كان موقف الرئيس الأسد "الذي لايزال يمارس القتل اليومي ضد أبناء بلده للقضاء على ثورتهم، ولا تزال المجازر التي يقوم بها جيشه ورجاله تتزايد كل يوم"، قال الأسد إن الاضطرابات في مصر هزيمة للإسلام السياسي.
وقال الرئيس السوري بشار الأسد الذي يقاتل لسحق انتفاضة مستمرة منذ أكثر من عامين، أمس الأربعاء، إن الاضطرابات في مصر هزيمة للإسلام السياسي، فمن يأتي بالدين ليستخدمه لصالح السياسة أو لصالح فئة دون أخرى سيسقط في أي مكان في العالم. في إشارة إلى اتهامات نظامه الدائمة للثوار السوريين بأنهم عبارة عن إسلاميين متطرفين وتكفيريين".
وجاء تعليق وزير الإعلام السوري وكأنه غائب ومغيّب عن الواقع المُعاش: "إن تجاوز مصر لأزمتها ممكن إذا أدرك مرسي أن الأغلبية الساحقة من الشعب ترفضه وتطالبه بالرحيل".
الأزهر يطالب بإلإفراج عن الرئيس المعزول مرسي .
طﺎﻟب شيخ الأزهر اﻟدﻛﺗور أﺣﻣد اﻟطﯾب، الجمعة، في بيان له ﺑﺎﻹﻓراج اﻟﻔوري ﻋن اﻟرﺋﯾس المعزول ﻣﺣﻣد ﻣرﺳﻲ وإﻋﺎدة ﺑث اﻟﻘﻧوات اﻟدﯾﻧﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﺗم إﻏﻼﻗﻬﺎ، بحسب ما نشرته صحيفة "المصري اليوم".
وكان اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، قرَّر قطع شارة البث عن عدد من القنوات الإسلامية الموالية لنظام الرئيس مرسي، ومن بينها قناة "مصر 25" التابعة لجماعة الإخوان، وكذلك قنوات "الناس" و"الحافظ" و"أمجاد" التابعة للتيار السلفي، والتي كانت تدافع عن شرعية الرئيس السابق محمد مرسي.
وكان مسؤول عسكري رفيع المستوى قد أكد أن الجيش المصري يتحفّظ على محمد مرسي بصورة وقائية، ملمحاً إلى إمكان توجيه اتهامات ضده.
وكان المسؤول في جماعة الإخوان المسلمين جهاد الحداد قد أعلن فجر يوم الخميس الماضي أن مرسي نُقل بمفرده إلى وزارة الدفاع.
وأضاف الحداد، الذي كان قد قال في وقت سابق إن مرسي وفريقه معتقلون في مبنى عسكري، أن "مرسي فُصل عن فريقه ونُقل إلى وزارة الدفاع".
مرشد الإخوان: الملايين ستبقى في الميادين من أجل مرسي .
أكد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، محمد بديع، في كلمة أمام أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي، عند جامع رابعة العدوية، الجمعة 5 يوليو/تموز، "أن الملايين ستبقى في الميادين حتى نحمل رئيسنا المنتخب على أعناقنا".
وشدد على أنه "لا تنازل عن الرئيس مرسي"، وأن هذه المسألة "دونها أرواحنا".
وقال بديع، الذي كان يتحدث بين حشود من مؤيدي مرسي، إن "الإخوان يوافقون على إخلاء الميادين مقابل عدم التعرض لقيادات الجماعة".
وخاطب بديع، جموع مؤيدي مرسي بقوله: "يا رب هذه الجموع ما خرجت إلا لنصرة دينك أولاً، ولتحرير مصر من محاولات سرقة ثورتها".
ووجه المرشد العام كلمة إلى الجيش قائلاً: "يا جيش مصر عُد إلى مصر، إلى مكانك في قلوب المصريين"، وأضاف أن "قائدكم الأعلى هو مرسي".
وقال بديع: "انظروا ماذا فعل هذا الانقلاب في الساعات الأولى، كمم الأفواه، وأغلق القنوات".
وخاطب المرشد شيخ الأزهر قائلاً: "أنت رمز، لكنك لا تمثل كل المسلمين، ولا تتحدث باسمهم. أنت تحارب من أجل الكرسي".
كما وجه رسالة إلى بابا الإسكندرية تواضروس الثاني قائلاً: "لا تتحدث باسم أقباط مصر، فمن الأقباط من اختار مرسي".
العريان: لن نقبل الانقلاب
وقبل المرشد، أعلن القيادي في جماعة الإخوان المسلمين نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، د. عصام العريان، على منصة المتظاهرين المناصرين لمرسي، "أننا لن نقبل أبداً هذا الانقلاب على السلطة الشرعية".
وأكد العريان، المطلوب للاعتقال، "أننا لن نتعاون مع الحكومة المغتصبة، وأدعو حلفاءنا لعدم التعاون معهم".
وهاجم قيادي الإخوان قرار رئيس الجمهورية الانتقالي بحل مجلس الشورى. وطالب العريان، الشرفاء، بأن "يتخذوا موقفاً صريحاً وواضحاً من الوضع الحالي"، وتساءل مستنكراً: "لماذا تنكّر ضباط الجيش المصري لقائدهم الأعلى الدكتور محمد مرسي". وطالب بعودة الأمور إلى الشرعية، وإنهاء الانقلاب العسكري.
وقال المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، أحمد عارف، إن مرشد جماعة الإخوان لم يتم توقيفه، وسيلقي كلمة أمام المتظاهرين الإسلاميين عند مسجد رابعة العدوية في حي مدينة نصر بالقاهرة.
وذكر عارف أنه، خلافاً لما أعلنته مصادر أمنية من قبل، "لم يتم توقيف المرشد خلال الأيام الماضية وسيلقي كلمة أمام المتظاهرين مع رموز وطنية".
وكالات