أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الصحة العالمية: أكثر من ألف مريض توفوا وهم ينتظرون إجلاءهم من غزة اقتراض بريطانيا يتجاوز التوقعات في تشرين الثاني وسط ضغوطات مالية أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين الأونروا تعيد بناء مساحات تعلم بديلة للأطفال في غزة الأرصاد تكشف موعد بدء فصل الشتاء فلكيًا في الأردن "الصحة العالمية": أكثر من ألف مريض توفوا وهم ينتظرون إجلاءهم من غزة كاراغر يجدد هجومه على محمد صلاح شركة ميرسك تستأنف عبور سفنها عبر مضيق باب المندب بعد توقف دام عامين الأردن يرحب بقرار إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا بموجب قانون قيصر محمد رمضان يطلق مسابقة .. وهذه قيمة الجوائز المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين دني مدى الرؤية على طريق مطار الملكة علياء الدولي بسبب تشكل الضباب تحليل بالرنين المغناطيسي يكشف تأثير كورونا المستمر على الدماغ اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي حول غزة الجمعة 4 شهداء بقصف الاحتلال شرق خان يونس خلال الـ 24 ساعة الماضية أستراليا تعتزم إطلاق برنامج وطني لإعادة شراء الأسلحة بعد هجوم بونداي هل أخطأ الحكم أم خانتنا التقنية؟ قراءة قانونية في جدل الـVAR ارتبط اسمه مع تغطية حرب العراق منذ 1990 .. وفاة مراسل الحروب الأشهر بيتر أرنت رقصة أخيرة بـ 200 مليون يورو .. هل يعود ميسي إلى برشلونة؟ فرنسا .. السجن المؤبد لطبيب يقتل مرضاه عمداً
الصفحة الرئيسية عربي و دولي حالة تأهب قصوى في "الأنبار"

حالة تأهب قصوى في "الأنبار"

08-01-2014 11:18 AM

زاد الاردن الاخباري -

تستمر حالة التأهب والقتال المتقطع في مدينتي الفلوجة والرمادي بالأنبار غربي العراق، فيما تحاصر القوات العراقية الفلوجة لاحتمال مهاجمة المدينة التي يسيطر على أغلبها مسلحون متشددون، أعلنت واشنطن عن تسريع توريد مساعدات عسكرية للعراق.

وشهدت مدينة الرمادي اشتباكات في الليل استمرت حتى صباح الأربعاء أسفرت حسب مصادر محلية تحدثت لوكالة الأنباء الفرنسية عن مقتل 4 أشخاص، وتقول القوات الحكومية إن 25 من المسلحين قتلوا في غارة جوية على الرمادي.

وتعرض شرق الفلوجة للقصف، فيما نقلت وكالات الأنباء عن مصادر عراقية قولها إن "اقتحام الفلوجة غير ممكن الآن" خشية سقوط ضحايا من المدنيين.

ويواصل المدنيون النزوح من مناطق القتال في الأنبار وغيرها، متوجهين إلى العاصمة بغداد أو أنحاء أخرى من العراق يعتبرونها أكثر أمنا من إقليم الأنبار.

وتتضارب الأنباء والتصريحات حول أطراف القتال في الإقليم، ففي حين تقول الحكومة إنها تستهدف عناصر مرتبطة بتنظيم القاعدة مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام، يقول رجال العشائر في المنطقة إن الحملة تستهدف أيضا مسلحين منهم يعارضون الحكومة المركزية، فيما تقاتل مجموعات من العشائر مع قوات الأمن ضد عناصر متطرفة في استعادة لجماعات "الصحوة" السابقة.

وتسيطر عناصر مسلحة، مرتبطة بالقاعدة أو من مسلحي العشائر، على أغلب الفلوجة وأنحاء متفرقة من الرمادي.

دعم أميركي

في هذه الأثناء، أعلنت واشنطن عن تسريع تسليم صواريخ وطائرات للعراق لمساعدة الحكومة في حملتها ضد "مسلحين مرتبطين بالقاعدة".

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية الكولونيل ستيفن وارن: "سنسرع تسليم 100 صاروخ إضافي من نوع هلفاير لكي تكون جاهزة للتسليم الربيع المقبل" حسب ما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية.

يذكر أن صواريخ هلفاير، التي صنعت في البداية كصواريخ مضادة للدروع، يمكن إطلاقها أيضا من مروحيات أو طائرات.

أما الطائرات من دون طيار "سكاي إيغل" التي يعتبر سعرها غير مرتفع فإن طول جناحيها لا يتجاوز ثلاثة أمتار وهي قادرة على الطيران لمدة 24 ساعة.

وتعتبر هذه الأسلحة جزءا من عقود سبق أن وقعت مع بغداد، إلا أن واشنطن تسعى لتسريع تسليمها الآن.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع