أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاثنين .. أجواء صيفية اعتيادية تزايد الإقبال على مركبات الكهرباء يخفض الطلب على البنزين بعد تراجع كتلته بالانتخابات .. ماكرون يعلق ويدعو إلى "الحذر" قيادي بحماس: الحركة وافقت على انطلاق مفاوضات "بدون وقف إطلاق نار" دائم نضال البطاينة يعلن: رقمي 41 .. وعيب على الأمين العام للحزب أن يصبح وزيراً أو نائباً غوشة: المساحة المرخصة تتراجع %7.4 في النصف الأول من العام الحالي هل ستحدث صفقة بين الكيان وحماس .. أم ستستمر الحرب على القطاع؟ الأردن قبلة رائدة للاستثمارات المصرية الشيطان في المتاهة .. مقاتلو إسرائيل الآليون يسقطون في أنفاق غزة هل أثمرت الخريطة الاستثمارية للمحافظات؟ استمرار إغلاق شاطئ عمان السياحي في البحر الميت يحد من خيارات المتنزهين يديعوت أحرونوت : مسؤولون سياسيون وأمنيون فوجئوا ببيان نتنياهو تعرف الى القائمة الحزبية لحزب تقدم .. اسماء حركة نزوح كبيرة عقب تحذير الاحتلال بإخلاء مناطق بشرق غزة رابطة الكتاب تؤكد مشاركتها في مهرجان جرش رئيس الوزراء البريطاني الجديد لنتنياهو : الحاجة ملحة لوقف النار أحزاب اليسار تتصدر الانتخابات التشريعية الفرنسية بكاميرات ذكية .. بريطانيا تلاحق السائقين المخالفين في الشوارع المانيا تحظر (المثلث الأحمر). الاردن .. 4 حالات انهاء حياة خلال اسبوع
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ثورة قادمة إلى العراق

ثورة قادمة إلى العراق

12-08-2014 10:31 AM
"أرشيفية"

زاد الاردن الاخباري -

يواصل رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي رفضه تقبل هزيمة ترك السلطة، فقد كشفت مصادر مقربة من حزب الدعوة لـ العربية": أن أنصار المالكي يحضرون العدة للتوجه إلى الشارع، وتنظيم اعتصامات في خطوة أشبه بسيناريو ثورة مضادة.

وتتمثل هذه الثورة بالدعوة للنزول إلى الشارع وتنظيم اعتصامات مؤيدة له، يأتي ذلك وسط حضور أمني مكثف تعيش العاصمة بغداد جولة أخرى منه، حيث الترقب والانتظار على وقع رفض المالكي التخلي عن السلطة.

وفيما تسيطر حالة من القلق أجواء الشارع العراقي، الذي انسحبت الأزمة السياسية على مختلف مجريات حياته المتأزمة بالأساس والمتوجسة من خطر داعش، ليتحول مشهد المهتمين من أخبار معارك داعش وتمدده إلى متابعة معارك السلطة، يزداد في المقابل النشاط السياسي بين الفرقاء والكتل السياسية، لاسيما في الضفة الشيعية، التي باتت خلافاتها تزاداد عمقا.

خلافات أرخت بظلالها على حزب الدعوة قاعدة المالكي، حيث بدأت الأصوات من داخله وخارجه ترتفع لتكشف معها ما خفي من شرخ أصاب الحزب وفرق صفوفه. وما اختيار الدكتور حيدر العبادي رئيساً جديداً للوزراء في العراق، سوى علامة فارقة في تاريخ الحزب والعراق، بحسب مراقبين، لتعيد الأحداث نفسها زمانا ومكانا إلى العام ألفين وستة عندما أطيح بسلف المالكي إبراهيم الجعفري من سدة الحكم، ليعتلي هو الموقف حينها.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع