وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول
أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
زاد الاردن الاخباري -
اسطنبول- ناشد ناعوم شاليط، والد الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، الأسير لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان التدخل من اجل إقناع الحركة الفلسطينية بالإفراج عن ابنه.
وقال ناعوم شاليط في مقابلة قصيرة مع صحيفة (ميليت) التركية اليوم إنه يتمنى لو قام إردوغان بمبادرة وساطة من أجل إقناع حماس بالإفراج عن جلعاد.
وأشار إلى أن الحالة المعنوية للأسرة أصبحت "سيئة" للغاية في ظل الافتقار إلى أية أخبار حول مصير الجندي المخطوف.
وتأتي مناشدة شاليط الأب في الوقت الذي تدهوت فيه العلاقات بين أنقرة وتل أبيب لحد كبير وصل إلى تهديد الأولى بقطع العلاقات مع الثانية على خلفية الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على سفن أسطول الحرية وأسفر عن مقتل 9 ناشطين أتراك.
وفي المقابل ادت واقعة الأسطول التضامني إلى ارتفاع كبير في شعبية تركيا وإردوغان بين الفلسطينيين وتقاربا كبيرا بين أنقرة وحركة حماس.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد دعا روسيا في وقت سابق إلى استخدام اتصالاتها مع حركة (حماس) لتحرير شاليط.
وتشهد الدولة العبرية مسيرات حاشدة من 27 من الشهر الماضي، في الذكرى الرابعة لأسر شاليط لمطالبة الحكومة ببذل مزيد من الجهود للتوصل إلى إطلاق سراحه.
وكانت حماس قد اختطفت شاليط في يونيو/حزيران 2006 ، وتدور مفاوضات بين الحركة والدولة العبرية، برعاية مصرية-ألمانية، للإفراج عنه مقابل إطلاق عدد من سجناء حماس، غير أن المفاوضات تشهد حالة من الجمود على خلفية اعتراض تل أبيب على أسماء عدد من السجناء الذين تطالب الحركة الإسلامية بالإفراج عنهم.
وحذرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في 25 أبريل/نيسان الماضي، من أن شاليط سيواجه مصيرا غامضا إذا لم تتم صفقة تبادل الأسرى المتعلقة بالإفراج عنه مقابل إطلاق سراح عدد من سجناء الحركة من السجون الإسرائيلية.
وكان نتنياهو قد أعرب مطلع الشهر الجاري عن استعداد حكومته للإفراج، بشروط، عن ألف أسير فلسطيني، مقابل الإفراج عن الجندي شاليط.
وقال "قبلنا عرض الوسيط الألماني بالإفراج عن ألف إرهابي، وهو الثمن الذي نحن على استعداد لتقديمه مقابل إعادة شاليط إلى بيته"، غير انه شدد في الوقت نفسه أنه لا تراجع عن شرطين يعتبرهما خطا أحمر يتمثلان في أن "الإرهابيين لا يجب أن يرجعوا إلى يهودا والسامرة (الضفة والقطاع)، كما لن يفرج عن كبار الإرهابيين"، على حد تعبيره.