أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حسان يوعز بتزويده بتفاصيل السيارات الحكومية وتكاليفها السنوية اغلاق جسر الملك حسين باتجاه الضفة يوم 26/1/2025 معاريف: الخلافات تعصف بإسرائيل بسبب الصفقة المرتقبة مؤيدة لإسرائيل .. من هي الأوغندية جوليا المرشحة لرئاسة “العدل الدولية”؟ السعودية تعلن إعدام أردني تعزيرًا الاحتلال يرتكب 6 مجازر خلال الـ 24 ساعة الماضية ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 46,707 شهداء لماذا تأخر الإعلان الرسمي عن اتفاق وقف النار في غزة؟ انتشال 60 جثة من منجم مهجور في جنوب أفريقيا الكرملين يبدي "تفاؤلا حذرا" بشأن اتفاق وقف إطلاق نار "ضروري للغاية" في غزة كيربي: عدد القتلى بغزة غير مقبول ومع ذلك سنظل ندعم إسرائيل “تيك توك” تخطط لإيقاف خدماتها في أميريكا بدءا من الأحد القسام تنعى 4 فلسطينيين استشهدوا بمخيم جنين التعامل مع 1229 قضية خطأ طبي مصطفى: يجب ألا تحكم أي سلطة غير السلطة الفلسطينية قطاع غزة قيمة احتياطيات الأردن من الذهب ارتفعت 800 مليون دينار العام الماضي إصابة 3 جنود إسرائيليين بانفجار عبوة ناسفة في قباطية قرب جنين العشرات يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال السفير الفلسطيني يثمّن إرسال أكبر قافلة مساعدات إنسانية أردنية إلى غزة الصناعة والتجارة تدافع عن الصادرات الأردنية في 19 قضية إغراق
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك شاهد المشاجرة بقضية إعدام 17 هنديا بالشارقة لم...

شاهد المشاجرة بقضية إعدام 17 هنديا بالشارقة لم يتعرف على أحد

29-09-2010 03:09 PM

زاد الاردن الاخباري -

استمعت محكمة الاستئناف بالشارقة الأربعاء، التي تنظر بقضية الهنود الـ 17 المحكومين بالإعدام بتهمة قتل باكستاني العام الماضي، برئاسة القاضي يونس آل رضا، إلى شهادة رجل قال إنه كان موجودا وقت حصول الجريمة، وطلبت منه التعرف إلى المتهمين، إلا أنه لم يتمكن من التعرف على أي منهم.
كما اسمتعت المحكمة، التي غصت بالحضور، وبخاصة عائلات المتهمين الذين حضروا من الهند على نفقة رجل أعمال هندي، لمؤازرة المتهمين، إلى شهادة الطبيب الشرعي حول ملابسات مقتل الباكستاني.
وفي نهاية الجلسة أجل القاضي آل رضا النظر في القضية إلى 13 أكتوبر/ تشرين الأول القادم، للاستماع لشاهديَن آخرين.
وكانت المحكمة الشرعية في إمارة الشارقة، قد قضت في 28 مارس/ آذار الماضي، بإعدام الهنود الـ17 بعد أن أدانتهم بقتل الباكستاني مسيري خان، مطلع العام الماضي، إثر شجار على تجارة مواد كحولية، وهو أول حكم من نوعه في البلاد من حيث عدد المتهمين.
وتعرضت الجلسات للتأجيل ثلاث مرات على التوالي، لغياب مترجم للمحكمة من اللغة البنجابية، والتي لا يعرف سواها المتهمون، حسب شرط القاضي.
ويتعين على المترجمين الذين سيحضرون أن يتقنوا البنجابية والهندية، بالإضافة إلى العربية والإنجليزية حتى يتمكنوا من إيصال كلام المتهمين للمحكمة، والرد على أسئلة القاضي والمحامين.

وقد أثارت القضية ردود فعل من جماعات حقوقية، وحضر بعض جلساتها شخصيات اعتبارية هندية، قدموا للوقوف إلى جانب المتهمين، ومنهم نافكيرن سينغ، وهو أمين عام منظمة "محامون من أجل حقوق الإنسان" الهندية، وعضو برلمان سابق، حيث قال في تصريحات سابقة لـCNN بالعربية: "لقد تم تعذيب هؤلاء الرجال باستخدام الصدمات الكهربائية، والضرب بالأنابيب البلاستيكية. ثم أجبروا على الاعتراف بجريمة لم يرتكبوها، وفي غياب مترجم يفهم لغتهم."
وكانت المحكمة التابعة لإمارة الشارقة، والتي تتبع الشريعة الإسلامية في أحكامها، قالت في حكمها الأول إنها "قضت بإعدام هؤلاء الرجال بعد أن أشارت اختبارات الحمض النووي إلى تورطهم في قتل الباكستاني طعنا."

cnn





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع