قبل اثنين وعشرين عام كنا ندرس البيدر على اللوح كان شخص واحد يدرس السنابل كما لكل واحد صوت .وهذه الايام مع التطور اصبحت الدراسه هي التي تدرس البيدر... حولها الطاقم يحشون بها والمشغل هو الذي يدير العمليه خففوا لا تغص.. هذا اشبه بقانون اليوم كتله بجناحين واحد بديرها قاعد فوق.
في الماضي كان يبيع الناخب الصوت للنائب بلا حواجز كاش.
هذه الايام صار البيع من النازل للنيابه للحشوه اللي معاه . بنزل ازين قائمتك وبتدعمني والك كل من يصوت لي منه صوت.
في الماضي جمعتنا العشيره واللي بعزف على الربابه بالصوت.
وقبل اشهر اعطانا عمره وقالوا النا ترى دفنا الربابه ودفنا معاها الصوت .
وهاي الايام جمعتنا الهيئه الصبح وبالمساء فرقتنا العشيره ترى غسله بحاجه لجهد هذا حصاد سنين تري نثر الصور على الحيطان والعمدان لاشخاص مو مجموعات اكبر دليل وبرهان..
في الماضي كان العزوف بسبب تهميش القبه وتفريغها من الفعل بس شغل قول.
هاي الايام العزوف بحدين ترى الاداء المتردي هو السبب وبرهان.والبعض بقول ابن عمي حشاه فلان بالقائمة معاه لا عنده مقومات ولا تأهيل ترى قبض واني مو نعجه وهو مرياع يقود