أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد) الأردن يوقع بيانًا لإقامة علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية القناة 12 : “إسرائيل” ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام المومني: دعم الصحافة المتخصصة أمر أساسي وأولوية بوتين يهدد بضرب الدول التي تزود أوكرانيا بالأسلحة .. "الباليستي رد أولي" شحادة: السماح لجنسيات مقيدة بدخول الاردن يهدف لتعزيز السياحة العلاجية وإعادة الزخم للقطاع ماذا تعني مذكرات التوقيف بحق نتنياهو .. ما القادم والدول التي لن يدخلها؟ جرش .. مزارعون ينشدون فتح طرق إلى أراضيهم لإنهاء معاناتهم موجة برد سيبيرية تندفع إلى الأردن الأسبوع المقبل مسبوقة بالأمطار خبير عسكري: صواريخ أتاكمز الأميركية ستنفجر بوجه واشنطن قروض حكومية بدون فوائد لهذه الفئة من المواطنين الأردن .. 750 مليون دينار العائد الاقتصادي للطلبة الوافدين ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا
السياسة الأردنية الخارجية
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة السياسة الأردنية الخارجية

السياسة الأردنية الخارجية

04-11-2016 12:53 PM

يتخذ الأردن سياسة خارجية تعبر عن إرادته وخطابه العام، وفقًا للظروف والمتغيرات المحيطة به، ضمن مجموعة من الأسس والمحددات التي تضبط هذه السياسة وتتحكم بطريقة صناعتها.

ولدى السؤال عن أهم ما يميز السياسة الأردنية الخارجية، نجد أن أبرز ميزة لها، هي أنها صديقة لجميع الدول، سواء كانت دول جوار أو دول عالمية، إن السياسة الخارجية الأردنية تحاول الموازنة دائمًا في قضايا الصراع أو فيما يخص المصالح الوطنية، بعيدًا عن الحسم أو قرار يستفز الأطراف المعنية، فهي تحاول إبقاء أبواب التنسيق والحوار مفتوحة، وتعمل على عدم قطع العلاقة مع أي دولة كانت".
بصدد سياسة الأردن الخارجية، لا بد، من تأمل العلاقات العربية العربية وإرهاصاتها وسياسة المحاور، إضافة إلى لكل ذلك، مواقف وسياسات الدول الكبرى والأطراف المتحالفة بشأن المنطقة ومستقبلها، هذه العوامل وأخرى، شكلت محددات لسياسات الأردن الخارجية وألقت بظلالها وتأثيراتها المختلفة على صانع القرار وهو ما يؤكد حاجة الأردن المستمرة إلى تحقيق التوازن في شبكة علاقاته الخارجية عربيا وإقليميا ودوليا بهدف تحقيق استقراره السياسي، وهو ما لم يكن غائبا عن إستراتيجية ورؤية جلالة الملك الذي، ومنذ توليه سلطاته الدستورية، وهو يسعى جاهدا من أجل تعزيز علاقات الأردن السياسية والاقتصادية مع دول العالم وأخرها زياراته الهامة إلى دول أمريكا اللاتينية وما أسفرت من نتائج إيجابية..

سنتكلم عن صانع القرار السياسي الخارجي في الأردن فهو بالطبع مولانا صاحب الجلاله الهاشميه الملك عبدالله الهاشمي المعظم .ملك ألامه. وأنا أقول أن معالي ناصر جودة قد تدرب وتعلم من صاحب الجلاله الهاشميه لذلك نرى أحيانا ناصر جوده بجانب صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير حسين بن عبالله الثاني الهاشمي.، فهنا نتفق أن صانع القرار هو مولانا الملك عبد الله الثاني الهاشمي المحنك سياسيا وناصر جودة فقط يتبع الأوامر ويتعلم وأعتقد أن معالي ناصر جوده يستحق المنصب بلا منافس .
أيضا لا ننكر ان هناك جهات ودوائر مختلفة تقدم المشورة وتتشارك الاستشارات، ولكن في النهاية من يتخذ القرار هو الملك بناء على مزيد من الترقب وقراءة الأحداث.
السياسه الاردنيه هي معتدلة وسطه تبقي على كل الدول بجانبها.
حفظ الله مولانا صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني الهاشمي المعظم.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع