الاربعاء, 23 أبريل, 2025

أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
4 شهداء في قصف اسرائيلي على خان يونس زيادة 30% حتى الآن .. هل يصبح 2025 عاماً تاريخياً للذهب؟ تربية الكرك تحتفل في لواء القطرانة بمناسبة الأعياد الوطنية البرلمان العربي يؤكد مكانة الجيش الأردني في حفظ أمن المنطقة الصحة العالمية تعلن تقليص عملياتها وتسريح موظفين بسبب خفض التمويل الأميركي الفاتيكان يعلن السبت المقبل موعدا لمراسم جنازة البابا حكومة نتنياهو تطلب أن يحدد بار موعد استقالته الدوري الأردني: تعادل الرمثا والحسين ينعش آمال الوحدات مصادر حكومية: من يتدخل بالشأن الأردني لا يعرف الأردن ولا مؤسساته ولا شعبه نتائج منافسات اليوم الثاني من نهائيات الدورة الرياضية الثالثة والعشرون (الاستقلال) مجلس محافظة إربد يسلم مياه اليرموك مستندات بقيمة 3.4 مليون دينار خبير أمن المعلومات يحذر من تزايد الاحتيال الإلكتروني بالاردن مؤتمر إقليمي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد بمشاركة 18 دولة مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الصمادي وأبو الراغب الأمن يحذر: عواصف غبارية تهدد الرؤية على الطرق الخارجية وسائل إعلام إسرائيلية تشير لعدم وجود صفقة محددة بشأن غزة البيت الأبيض: ترمب يزور السعودية وقطر والإمارات من 13 لـ16 آيار الأردن .. تعميم منع سفر بحق شخصين على خلفية قضية حليب البودرة نتنياهو أخفى معلومات عن سموترتيش وبن غفير بمايو 2024 إيران تعلن تأجيل محادثات النووي مع أمريكا للأربعاء
4 شهداء في قصف اسرائيلي على خان يونس زيادة 30% حتى الآن .. هل يصبح 2025 عاماً تاريخياً للذهب؟ تربية الكرك تحتفل في لواء القطرانة بمناسبة الأعياد الوطنية البرلمان العربي يؤكد مكانة الجيش الأردني في حفظ أمن المنطقة الصحة العالمية تعلن تقليص عملياتها وتسريح موظفين بسبب خفض التمويل الأميركي الفاتيكان يعلن السبت المقبل موعدا لمراسم جنازة البابا حكومة نتنياهو تطلب أن يحدد بار موعد استقالته الدوري الأردني: تعادل الرمثا والحسين ينعش آمال الوحدات مصادر حكومية: من يتدخل بالشأن الأردني لا يعرف الأردن ولا مؤسساته ولا شعبه نتائج منافسات اليوم الثاني من نهائيات الدورة الرياضية الثالثة والعشرون (الاستقلال) مجلس محافظة إربد يسلم مياه اليرموك مستندات بقيمة 3.4 مليون دينار خبير أمن المعلومات يحذر من تزايد الاحتيال الإلكتروني بالاردن مؤتمر إقليمي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد بمشاركة 18 دولة مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الصمادي وأبو الراغب الأمن يحذر: عواصف غبارية تهدد الرؤية على الطرق الخارجية وسائل إعلام إسرائيلية تشير لعدم وجود صفقة محددة بشأن غزة البيت الأبيض: ترمب يزور السعودية وقطر والإمارات من 13 لـ16 آيار الأردن .. تعميم منع سفر بحق شخصين على خلفية قضية حليب البودرة نتنياهو أخفى معلومات عن سموترتيش وبن غفير بمايو 2024 إيران تعلن تأجيل محادثات النووي مع أمريكا للأربعاء
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة "أسد الأردن" يقلق سوريا وإيران وحزب الله

"أسد الأردن" يقلق سوريا وإيران وحزب الله

"أسد الأردن" يقلق سوريا وإيران وحزب الله

10-05-2017 12:10 PM

زاد الاردن الاخباري -

قصفت الطائرات السورية فجر أمس، مواقع لفصائل المعارضة عند الحدود الأردنية، في تصعيد واضح بين دمشق وعمّان، في ظل أنباء عن حشود على الجانب الأردني من الحدود وتوقعات بعملية وشيكة تقودها فصائل مدعومة من الأردن ودول غربية.

وعلى رغم أن هذه العملية يُفترض أنها ستستهدف تنظيم «داعش» أو جماعات مرتبطة به، إلا أن الحكومة السورية وحلفاءها، لا سيما «حزب الله» اللبناني وطهران، أصدروا في الأيام الماضية سلسلة تحذيرات من مغبة دخول «قوات أردنية» إلى الأراضي السورية، لكن عمّان أكدت مراراً أنها لا تُخطط لذلك.

وامتنعت عمّان حتى الآن عن الرد على وزير الخارجية السوري وليد المعلم الذي قال الإثنين إن بلاده ستعتبر أي قوات أردنية تدخل سورية «قوات معادية» إذا لم تنسّق مع حكومتها مسبقاً، لكنه استدرك بأن «المواجهة مع الأردن ليست واردة».

وجاءت تصريحات المعلم بعد نحو أسبوعين من تأكيد الملك عبدالله الثاني أن بلاده ليست بحاجة إلى إدخال قواتها إلى الأراضي السورية، وإنما ستواصل سياستها الدفاعية الاستباقية لحماية حدودها الشمالية.

ولفت مراقبون إلى أن التراشق الإعلامي بين دمشق وعمّان يتزامن مع أنباء عن «حشود» عسكرية أميركية- بريطانية- أردنية تستهدف مناطق جنوب سورية، ومع بدء مناورات «الأسد المتأهب» التي يستضيفها الأردن وتشارك فيها 22 دولة.

وأعلنت واشنطن أنها ستستخدم خلال المناورات صواريخ متطورة.

ونقلت صحيفة "الحياة" اللدنية قول مصادر أردنية مسؤولة إنه لا يمكن فصل حال التراشق الإعلامي عن مسار «تدخلات دول إقليمية ودولية» في ملف الأزمة السورية، مشيرة إلى أن هذه «التدخلات تأخذ المفهوم العسكري- الأمني أكثر من السياسي- الديبلوماسي».

وعلى رغم نفي المصادر الأردنية أن قوات برية أردنية ستدخل الأراضي السورية، وأن الجيش الأردني سيكتفي في هذه المرحلة بـ «سياسة دفاعية»، إلا أن المصادر أكدت أن «من حق الأردن الدفاع عن حدوده ضد أي تهديدات محتملة، أياً كان مصدرها»، مضيفة أن «هدفنا ينحصر ضمن هذه الاستراتيجية» أي حماية الحدود، في حين أن للولايات المتحدة في المقابل أهدافاً أخرى «قد تتمحور حول حماية إسرائيل من أي تواجد إيراني في المناطق الجنوبية السورية وتحديداً في القنيطرة المحاذية للجولان».

لكن المصادر الأردنية أشارت في الوقت ذاته إلى أن الخطر الإيراني يتهدد الأردن كما يتهدد إسرائيل.

ووفق تقديرات المصادر الرسمية الأردنية، فإن تصريحات المعلم تمثّل «انعكاساً واضحاً» للمخاوف الإيرانية، ولا تعبّر في جوهرها عن مخاوف السوريين أنفسهم من التحركات على حدودهم الجنوبية.

وقالت مصادر أمنية لـ «الحياة» أخيراً إن عمليات أردنية- أميركية- بريطانية مشتركة على وشك أن تنطلق للقضاء على تنظيمات إرهابية تتحرك على الحدود الشمالية مع سورية، وعلى رأسها «جيش خالد بن الوليد» المحسوب على «داعش».

لكنها استبعدت أي وجود عسكري لقوات أردنية داخل سورية.

ووفق تقديرات أمنية أردنية تراجع عدد الأردنيين المنتمين إلى «داعش» و «النصرة» في سورية إلى 900 فقط، وهو رقم أدنى بكثير من أرقام روجت لها مصادر غربية.

وينقسم هؤلاء إلى 300 أردني في صفوف «داعش» و400 في صفوف «النصرة».

وأوردت شبكة «الدرر الشامية» السورية المعارضة أمس، أن «الجيش الأردني استقدم تعزيزات إلى حدوده المشتركة مع سورية، قرب بادية الشام»، مشيرة إلى أن «الحشود عبارة عن آليات عسكرية ووحدات من المشاة تمركزت على المثلث الواصل بين الحدود الأردنية والسورية والعراقية».

وأضافت أن الطيران الحربي السوري شن غارات في «المنطقة الحدودية» مع الأردن قرب محافظة السويداء.

وأكد مسؤول أردني لوكالة «رويترز» أن الغارات السورية التي وقعت قرابة الثالثة صباحاً «هي الأولى التي تقع قرب هذا الجزء من الحدود».

وكان «الإعلام الحربي» لـ «حزب الله» اللبناني وزّع معلومات مساء أول من أمس، أشار فيها إلى أن «سورية وحلفاءها» رصدوا «تحركات لقوات أميركية وبريطانية وأردنية باتجاه الأراضي السورية»، وتحدث عن مسعى لإنشاء «حزام أمني» في جنوب سورية، معتبراً أن «سورية... وكل من يحالفها لا يقبلون بأي احتلال مهما كان نوعه أو عنوانه».

وتوجّه إلى «الأميركيين وحلفائهم» قائلاً: «إنهم سيدفعون الثمن غالياً، وسيكونون أهدافاً بسبب استباحتهم الأرض السورية».

ونقلت «رويترز» أمس عن طلاس السلامة قائد «جيش أسود الشرقية» («الجيش الحر»)، الذي يقاتل في الصحراء السورية على الحدود مع الأردن: «قصفنا الطيران النظامي أربع مرات».

وقالت مصادر استخبارات غربية إن جماعات «الجيش الحر» تلقت مزيداً من الدعم في الأسابيع الماضية في إطار حملة لإخراج «داعش» من المنطقة.

ووسعت الولايات المتحدة قاعدة التنف التابعة للمعارضة والتي يُتوقع أن تستخدم قاعدة انطلاق لهجوم على البوكمال معقل «داعش» على الحدود السورية - العراقية.

وقال وزير الدفاع الأميركي جايمس ماتيس في كوبنهاغن أمس إنه أجرى محادثات «مفيدة» مع مسؤولين دفاعيين أتراك على هامش مؤتمر لمكافحة «داعش»، مضيفاً إن الولايات المتحدة وتركيا تعملان على حل خلافاتهما في شأن التحالف مع الأكراد السوريين في القتال ضد «داعش».

وشدد على أن البلدين «سيسويان» هذه المشكلة، من دون أو يوضح كيف سيتم ذلك.

وتراهن واشنطن على «وحدات حماية الشعب» الكردية في الهجوم المرتقب لطرد «داعش» من عاصمته في الرقة، بينما تعتبر أنقرة هذا الفصيل «إرهابياً» وشنت غارات على مواقعه في سورية.

وأعلن «حزب الاتحاد الديموقراطي»، الجناح السياسي لـ «وحدات حماية الشعب»ن أن الرئيس فرانسوا هولاند استقبل زعيمه صالح مسلم في قصر الإليزيه أمس.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع