أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد) الأردن يوقع بيانًا لإقامة علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية القناة 12 : “إسرائيل” ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام المومني: دعم الصحافة المتخصصة أمر أساسي وأولوية بوتين يهدد بضرب الدول التي تزود أوكرانيا بالأسلحة .. "الباليستي رد أولي" شحادة: السماح لجنسيات مقيدة بدخول الاردن يهدف لتعزيز السياحة العلاجية وإعادة الزخم للقطاع ماذا تعني مذكرات التوقيف بحق نتنياهو .. ما القادم والدول التي لن يدخلها؟ جرش .. مزارعون ينشدون فتح طرق إلى أراضيهم لإنهاء معاناتهم موجة برد سيبيرية تندفع إلى الأردن الأسبوع المقبل مسبوقة بالأمطار خبير عسكري: صواريخ أتاكمز الأميركية ستنفجر بوجه واشنطن قروض حكومية بدون فوائد لهذه الفئة من المواطنين الأردن .. 750 مليون دينار العائد الاقتصادي للطلبة الوافدين ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا
الصفحة الرئيسية شؤون برلمانية وفاة والد النائب طارق خوري .. والاخير ينعاه

وفاة والد النائب طارق خوري .... والاخير ينعاه

وفاة والد النائب طارق خوري .. والاخير ينعاه

06-10-2017 01:56 PM

زاد الاردن الاخباري -

نعى النائب في مجلس النواب الاردني ورئيس نادي الوحدات السابق طارق خوري ، والده سامي خوري ، الذي توفي عن عمر ناهز 86 عاماً.

وسيشيع جثمان الفقد الى مقبرة ام الحيران يوم السبت الساعة 1:30 ظهرا.

وتقبل التعازي في قاعة النبر تقاطع البيادر مقابل شركة مرسيدس لمدة ثلاث ايام .

وفيما يلي نص النعي :

مُنَاضِلًا قَوْمِيًّا عَنِيدًا خَيْرًا

يغادرنا جسداً لتبث روحه الطاهرة فينا ارواحاً لنكمل الطريق الطويل نحو وحدة الأمة وحريتها .

ببالغ الحزن والأسى والالم انعي أنا وشقيقي زياد وشقيقاتي هتاف وهلا ووالدتي وآل خوري فقيد الأمة السورية الأمين سامي حنا خوري

عن عمر ناهز 86 عاماً قضاها مناضلاً مقداماً حراً يتقدم الصفوف لم يتبدل ولم يتغير من اجل وحدة الهلال السوري الخصيب و تحرير كامل التراب الفلسطيني وكل أراضي الامة السورية المحتلة ودفع ثمن ذلك جزءًا غالياً من حياته في السجون وحبس الحرية الشخصية غير آبه بأي شيء إلا بما آمن به .

لم يتفانى يوماً بالوقوف إلى جانب الأحرار والمقاومين والمثقفين بغض النظر عن اطرهم التنظيمية ما دام لهم نفس الرؤيا في مواجهة المحتل الصهيوني .

لقد غادرنا رحمة ألله عليه مؤمناً بأن الحياة وقفة عز فقط وقد وقفها بكل عز.

عهداً لروحك المقاومة أن نبقى على نفس الطريق مستخدمين نفس البوصلة التي تشير إلى القدس نقطة البدء والالتقاء نحو وحدة الأمة .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع