أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المنتخب الوطني لكرة السلة يفوز على نظيره العراقي تجهيز منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي الصفدي: عرضنا على العمل الإسلامي موقعًا بالمكتب الدائم إصابة طبيب ومراجعين في مستشفى كمال عدوان صديق ميسي .. من هو مدرب إنتر ميامي الجديد؟ الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في...

منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في الغوطة الشرقية

منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في الغوطة الشرقية

09-02-2018 03:22 PM

زاد الاردن الاخباري -

حذرت مجموعة إغاثية دولية الجمعة من "كارثة إنسانية" جراء حملة القصف العنيفة التي تشنها قوات النظام السوري وتعرقل عمليات الإغاثة الضرورية في الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة.

وأشارت منظمة "كير انترناشونال" الى ان شدة القصف الجوي الذي أدى إلى مقتل أكثر من 220 مدنيا خلال أربعة أيام، صعب على عمال الإغاثة مساعدة ما يقارب من 400 ألف شخص محاصرين في المنطقة.

وقالت مديرة العلاقات العامة المسؤولة عن سوريا لدى المنظمة جويل بسول "يواجه شركاؤنا (في الغوطة) صعوبة في التنقل. كيف يمكنهم الوصول إلى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر؟".

وكان مركز اجتماعي تدعمه "كير" في دوما بين الأبنية التي تعرضت إلى القصف، ما دفع اولئك الذين كانوا بداخله إلى الاختباء في ملاجئ تحت الأرض.

وتعيش أكثر من 4000 عائلة في سراديب ومخابئ في الغوطة الشرقية، وفقا لمنظمة "انقذوا الأطفال".

ويفترض أن يكون الجيب الواقع شرق العاصمة واحدا من بين أربعة مناطق "خفض توتر" أُعلن عنها العام الماضي في محالة لتخفيف العنف.

لكن دمشق كثفت قصفها على الغوطة الشرقية حيث تقوم بعملية كبيرة أخرى في منطقة ثانية مشمولة باتفاق خفض التوتر وهي محافظة ادلب في شمال غرب البلاد.

ودعا مسؤولو الإغاثة الأمميين إلى هدنة لمدة شهر للسماح بتوصيل الإغاثة إلى المرضى والمصابين.

لكن مجلس الأمن الدولي فشل الخميس في دعم الاقتراح الذي اعتبرته موسكو حليفة النظام "غير واقعي".

من جهته، أكد مدر منظمة "كر" للبرنامج السوري فاوتر سكاب "إذا استمرت الغارات الجوة والتفجرات والاشتباكات أو تصاعدت، فسنكون مثل فرق الإطفاء الذي حاول إخماد النران في مكان ما بنما ندلع ثاني وثالث ورابع حرق في أماكن أخرى".

وحذرت بسول من أنه دون هدنة، ستكون العواقب على المدنيين كارثية.

وقالت "في حال لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار، واذا لم تتم الاستجابة، فلا يمكننا تخيل حجم الكارثة الإنسانية" التي ستشهدها الغوطة الشرقية.

ا ف ب








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع