أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تخفيضات على أكثر من 390 سلعة بالاستهلاكية المدنية الاحتلال يقتحم مدينة طولكرم وضواحيها الأردن .. ما المقصود بالمرتفع السيبيري؟ هل تستمر أسعار الذهب عالميا بالارتفاع؟ أسعار العملات الرقمية اليوم السبت الأردن .. ارتفاع جنوني في أسعار الذهب السبت بدء إعادة إنشاء طريق محي-الأبيض بالكرك الأردن .. تحديد مواقع تساقط الأمطار خلال موجة البرد الأردن .. إقامة صلاة الاستسقاء بجميع المناطق اليوم السبت .. الحرارة أعلى من معدلاتها كيف أجاب خطاب العرش عن أسئلة الأردنيين؟… الخطة الأوضح: نشتبك من دون «المغامرة بمستقبلنا» كاتب في "واشنطن بوست": مذكرات الاعتقال لحظة إذلال لـ"إسرائيل" على الساحة العالمية هدف النعيمات بمرمى الكويت ينافس على جائزة آسيوية لليوم الثاني على التوالي .. الاحتلال يستهدف مسشتفى كمال عدوان شمال غزة دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال فلسطين / فيديو 840 قرار تسفير مكتبي بحق عمال وافدين خلال 10 أشهر صواريخ «لا تقهر» .. أوكرانيا تستنجد بالغرب لمواجهة التحدي الروسي تراجع مستوردات الأردن من النفط العراقي بنسبة 12% حتى نهاية أيلول استشهاد مدير مستشفى و 6 موظفين في غارة اسرائيلية على البقاع نيويورك تايمز تكشف ملامح اتفاق وشيك بين إسرائيل ولبنان
نتائج الثانوية العامة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة نتائج الثانوية العامة

نتائج الثانوية العامة

17-02-2018 06:54 PM

مبارك لكل الذين نجحوا في الثانوية العامة .أما الذين لم يتمكنوا من تجاوز الامتحانات لسبب أو لآخر, فنقول لهم ليست نهاية العالم وليس النجاح والرسوب في شهادة الدراسة الثانوية العامة هو المعيار في النجاح أو الفشل في الحياة ، فلديهم فرص أخرى مفتوحة يستطيعون إعادة المحاولة والاستفادة من تجربتهم الماضية والانطلاق من جديد. ونقول لهم انظروا للحياة بإيجابية وحاولوا تذكر من حققوا نجاحات عظيمة لأنفسهم وللعالم ولم يكن ذلك عن طريق الدراسة والتخصص ولا الجامعة ، وليؤمنوا أن الناس متفاوتون في القدرات وفي الإمكانات وفي ظروفهم وأن فرص تحقيق حياة فضلى لا تعتمد على الحصول على الثانوية مع إقرارنا بأهمية العلم إلا أن الحياة بشكل عام ليست شهادة وجامعة ووظيفة.
من يجد في نفسه القدرة والرغبة على إعادة المحاولة فليفعل ومن يشك في قدراته فليبحث عن مجال آخر قد يبدع فيه.

أما لأولياء الأمور فنقول لهم, لا داعي أن تثقلوا على أبنائكم باللوم والتنكيد عليهم واشعارهم كأنهم اقترفوا ذنبا لا يغتفر، كونوا إلى جانبهم وابتسموا في وجوههم وساعدوهم لتجاوز (الشعور) بالفشل .بل وحفزوهم على مباركة ومشاركة زملائهم وأصدقائهم ممن تجاوزوا هذه المرحلة.
المهم أن لا تكون كبوتهم مدعاة لليأس والإحباط وأن يسهم أولياء الأمور بتحفيزهم وتشجيعهم وعدم المساهمة في قتل الثقة بالنفس لديهم , فلو أستطاع كل منا أن ينال كل ما يريد لكان الناس كلهم علماء واغنياء ولتملكوا القصور وناموا على بسط من حرير.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع