أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تواصل الإدانات للعدوان الإسرائيلي على مدينة جنين تحقيق بريطاني بشأن هيمنة أبل وغوغل على الأنظمة الرقمية للهواتف المحمولة ولي العهد يلتقي المستشار المؤقت لجمهورية النمسا وزير الخارجية: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة أساس السلام ترمب: لا نحتاج لنفط وغاز وسيارات كندا الجامعة العربية تحذر! إسرائيل ستفرج عن 180 أسيرا فلسطينيا مقابل 4 محتجزات المنتخب الوطني ت20 ينهي تحضيراته لمواجهة إندونيسيا ودياً ترمب: لولا إدارتي لما أبرم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع تسليم القوائم غدًا والتبادل السبت وإبعاد أسرى فلسطينيين إلى دول ثالثة وعكة صحية تصيب العين والوزير الاسبق الدكتور ياسين الحسبان الضمان الاجتماعي: أعلى راتب تقاعدي 22 ألف دينار الشاباك: الان جاء دور الضفة الغربية إسرائيل تستعد لسلسلة عمليات في مخيم جنين المنظمة الدولية للهجرة ترسل أول قافلة مساعدات مشتركة إلى غزة ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو تنويع منتجات الفوسفات يساهم في تحقيق رؤية التحديث الاقتصادي السعودية تعرب عن ثقتها بقيادة لبنان الجديدة للقيام بإصلاحات ترمب: سأطلب رفع الاستثمارات السعودية إلى تريليون دولار الملك يحذر من خطورة التطورات في الضفة الغربية والاعتداءات على مقدسات القدس
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة الدوري: المسيحيون مُستهدفون في العراق ولبنان...

الدوري: المسيحيون مُستهدفون في العراق ولبنان وفلسطين ومصر

07-01-2011 12:38 PM

زاد الاردن الاخباري -

خاص ــ أيهاب سليم - السويد:

الدوري:فأن رحلت امريكا الغازية المحتلة خاسئة هاربة فستهرب ايران وترحل وستهرب الصهيونية وسيهرب العملاء الاذلاء فاسحقوا رأس الافعى ولا يلهيكم ذيلها.

 -الدوري:سنواصل القتال والمقاومة وسنوسع مياديننا القتالية وننوع فيها ونصعد عملياتنا.

 -الدوري: المسيحيين اتباع سيدنا عيسى عليه السلام هم اول المستهدفين من قوى الظلم والطغيان الامبريالية الامريكية المتصهينة.


-الدوري: تحية الى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين و الشهداء في العراق وفلسطين الحبيبة من ارض بغداد العز

 
وجه "عزت ابراهيم الدوري",نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين, "القائد العسكري العام" لما يُعرف باسم "القيادة العليا للجهاد والتحرير" التي يشرف عليها ضمن تحالف الاربعين فصيلاً مُسلحاً في العراق, رسالة صوتية بمناسبة ذكرى تاسيس الجيش العراقي في السادس من شهر يناير كانون الثاني عام 1921.

 

 وقال الدوري: "المسيحيين اخوتنا في الوطن, واخوتنا في الكفاح ضد الظلم والطغيان والعدوان, هؤلاء اخوتنا ورفاقنا في مسيرة الوحدة والحرية والاشتراكية, وانما المعني بالصراع هي الصليبية المتصهينة, اما النصارى المسيحيين اتباع سيدنا عيسى عليه السلام هم اول المستهدفين من قوى الظلم والطغيان الامبريالية الامريكية المتصهينة, كما نرى اليوم في العراق ولبنان وفلسطين ومصر وفي كثير من دول وشعوب العالم" على حد قوله.

 
واضاف الدوري:" أتحدث اليكم من حيث يتواجد المجاهدون يقتنصون العدو الباغي ويدكون قواعده بحمم غضبهم ونخوتهم وثورتهم,أتحدث اليكم بكل فخر واعتزاز في اعز مناسبة على قلوبنا اليوم, مُناسبة الذكرى التسعون لمولد العملاق العربي الابي, المارد العظيم, جيش القادسيتين المجيديتين , جيش الرسالة الخالدة, التي ارعبت الامبريالية, امبريالية الشر والرذيلة, واقض مضاجع الصهاينة وحطم موجة الشر الصفوية, انه كان وسيبقى بأذن الله ساعد الامة القوي وذراعها الطويل, فكان هدفاً للحلف الثلاثي غير المقدس, الامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية والصفوية الفارسية, فظن الجميع ان هذا الجيش العظيم سينتهي بقرار حله " على حد قوله.

 

وقال الدوري:" وهم اليوم أعرف من غيرهم بدور البعث وجيشه في التصدي لهم, وتدمير نواياهم الشريرة, وتحطيم احلامهم الفاسدة, ومن يجهل هذه الحقائق فليسئلهم, فليسئل بوش اولاً, ثم ليسئل قادة الجيوش التي هربت , وليسئل المرعوب عميلهم الصغير-نوري المالكي- الذي ترتعد فرائسه ليل نهار خوفاً من قدوم البعث, واسئلوا سيده الصفوي احمدي نجاد الذي اقسم امام الدنيا كلها,امام ملوك وامراء ورؤساء العرب بأن لا يسمح بعودة البعث , اسئلوهم انهم موقوفون, ولينتظروا فان البعث قادم مع شعبه وامته ومع طلائع شعبه المجاهده الباسلة القومية والوطنية والاسلامية" على حد قوله.

 

واضاف الدوري:"واقول لهم اليوم, ونحن في نهايات السنة الثامنة لغزوهم, ولمن تحالف معهم من الصغار, ولعملاءهم وجواسيسهم, باسم شعب العراق وباسم جيش العراق وباسم فرسان المقاومة الباسلة في العراق, اننا سنواصل القتال والمقاومة وسنوسع مياديننا القتالية وننوع فيها ونصعد عملياتنا ومقاومتنا وفق ستراتيجية بعيدة المدى لملاحقة الامبريالية وفي كل مكان" على حد قوله.

 

وقال الدوري:" ولا ننسى ابداً ان الذي احتل العراق وغزاه هي الامبريالية الامريكية المتصهينة وهي التي مكنت الفرس والصهاينة من مشاركتها في التدمير والقتل والتهجير, فهدفنا اليوم هو المحتل اولاً وجنوده وكل وجوده وفي كل ميادين الحياة في بلدنا, فعليكم به ايها المقاتلون, فأن رحلت امريكا الغازية المحتلة خاسئة هاربة فستهرب ايران وترحل وستهرب الصهيونية وسيهرب العملاء الاذلاء فاسحقوا رأس الافعى ولا يلهيكم ذيلها" على حد قوله.

 

وأختتم الدوري بتوجيه التحية الى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين والشهداء في العراق وفلسطين الحبيبة من ارض بغداد العز على حد وصفه.

 

ومن الجدير بالذكر, ان القوات الامريكية تعد الدوري -68 عاما- من ضمن ابرز المطلوبين بعد دخول العراق عام 2003 , حيث كان يشغل منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة وقبلها عدة مناصب من بينها منصب وزير الداخلية و وزير الزراعة, وقد كان ملازما للرئيس الراحل صدام حسين منذ سن مُبكر, حتى دخوله على متن الدبابة الثانية الى القصر الجمهوري "المنطقة الخضراء حاليا" ابان انقلاب السابع عشر من تموز يوليو عام 1968, وقد نجحت جماعاته مؤخراً بانتاج صاروخ ارض-ارض قصير المدى محلي الصُنع اطلقوا عليه تسمية "صاروخ الحق" وفقاً للجماعة.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع