أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال يعلن إصابة 11 عسكريا بغزة ولبنان صور - ماذا تقول لرجال الأمن في الميدان بهذه الأجواء؟؟ هيئة النقل : إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها من الغرامات يشمل العمومي نتنياهو يهدد سكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت مقتل ثلاثينة بالرصاص على يد عمها في البلقاء الهيئة الخيرية الهاشمية: وصول دفعة جديدة من المواد الإغاثية لغزة الأردن يحقق تقدما في مؤشر المعرفة العالمي مصابو حادثة الرابية يتحدثون عن إصاباتهم - فيديو الاحتلال ارتكب 4 مجازر خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة الشهداء إلى 44211 شهيدا بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا رابط إلكتروني لأرقام جلوس توجيهي التكميلية “حزب الله” يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود / شاهد دعوات للضرب بيد من حديد على يد كل من يحاول المساس بالوطن ولي العهد : اللهم صيبا نافها تفاصيل لقاء الصفدي وحسان في مجلس النواب الجمارك: تمديد الدوام للتخليص على السيارات الكهربائية الأعـيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش قطاعات تجارية تطالب بضبط عمليات البيع الإلكتروني بداية عبور الجبهة الباردة شمال المملكة مُرفقة بانقلاب جذري على الأجواء مئات آلاف الإسرائيليين بالملاجئ والاحتلال ينذر بلدات لبنانية بالإخلاء
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث د .رافع الطاهات يقول : اربد البهية

د .رافع الطاهات يقول : اربد البهية

د .رافع الطاهات يقول : اربد البهية

28-03-2020 02:09 AM

زاد الاردن الاخباري -

عدة جُمل و معاني وضعت في اسمك، وبكل جمال الطبيعة التي حظاكي الله بها من انهار و جبال و أودية وسهول و تربة و اشجار و خضار و فواكه و ورودٍ و زهور، الا انك ازددت جمالا يوم امس حينما انتشرت عظماء الاردن من القوات المسلحة الاردنية الجيش العربي و القوات الامنية و الدفاع المدني في شوارعكِ لتزيد الهيبة هيبة، و يمتزج شعار الجندية مع اغصان الزيتون، و البوريه العسكرية مع الكوفية و العقال، و كم ذرفت دموع الفرح من عيون جداتنا و اجدادنا لشوقهم لرؤية الزي العسكري الاردني الذي نفخر به، و كم من صلوات تهجد اقيمت بالامس على ثرى ارضك الطاهرة بأن يحمي الله هذا الوطن و مليكه و حكومته الرشيدة و شعبه، و كم من طفلٍ فهم بالامس كم هو فخور بأبيه الذي يعمل بالجيش العربي، نعم لقد كان بوجودهم محاضرة استثنائية ثقافية بالتعريف عن دور الجندية الاردنية في حماية الوطن.
نعم يا حبيبتي اربد ما كنتي في يوم من الايام الا اكبر حضنٍ لعدد من مدن الديكابولوس، و ما كنتي الا حاضنة لاكبر الكتيدرائيات البيزنطينية و ما كنتي الا ام اليرموك و ما كنتي الا المضافة والوجهاء، ام منارة العلم في الطب و الهندسة و القانون و الادب و الشعر و الفن و متحف التراث، وما زالت سهول حورانكِ التي كانت تسمى بمطحنة روما غنية بسنابل القمح.
اهلكِ كأشجاركِ ارجلهم في الارض و رؤوسهم شامخة للسماء.
حماكِ الله يا اربد و حمى الله باقي كل محافظاتنا واننا على هذا العدو الغازي لمنتصرون بعون الله.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع