أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأربعاء .. طقس خريفي مائل للبرودة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية .. وحصيلة شهداء تصل لـ 32 خلال 24 ساعة (شاهد) الاحتلال يطالب اللبنانيين بإخلاء حارة حريك ما هي العقوبة المنتظرة بحق طلبة الشهادات المزورة سياسيون وأكاديميون: كلمة الملك بالقمة العربية الإسلامية تضع العالم أمام مسؤولية إنهاء العدوان الاسرائيلي السياح العرب الأكثر إنفاقا في الأردن ولي العهد يبحث سبل تعزيز التعاون بين الأردن وصندوق المناخ الأخضر لائحة أجور الأطباء تدخل حيز التنفيذ السبت نقل مباراة الوحدات واسبهان الإيراني للدوحة حماس تكذب تصريحا أميركيا بشأن تحسين الوضع الإنساني في غزة المحامين تمنح منتسبيها مهلة للانضمام للفوترة على وقع المجازر المستمرة .. الأمم المتحدة: مستويات غير مسبوقة لقتل المدنيين بغزة نقابة الأطباء تكشف مخالفات خطيرة بقطاع التجميل غير المرخص ولي العهد يلتقي رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ومديرة صندوق المناخ الأخضر القطاع الخاص يطالب إشراكه بتعليمات تصويب العمالة الوافدة الحوثيون: استهدفنا سفناً للبحرية الأميركية القسام تعلن تدمير آليات إسرائيلية وإصابة جنود شمال غزة عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى ومشروع قانون يقيد نشاط السلطة بالقدس الوكالة الذرية: تقلص هوامش المناورة لدى إيران بشأن برنامجها النووي واشنطن تعاقب قياديا بالدعم السريع ومجلس الأمن يبحث الأزمة في السودان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي خبراء أمريكيون يخشون كارثة بحجم تشرنوبيل في...

خبراء أمريكيون يخشون كارثة بحجم تشرنوبيل في محطة فوكوشيما اليابانية

13-03-2011 02:41 PM

زاد الاردن الاخباري -

وصف خبراء ذرة أمريكيون استخدام مياه البحر لتبريد المفاعل النووي، كما يفعل اليابانيون في محطة فوكوشيما المتضررة جراء زلزال الجمعة المدمر، بأنه "عمل يائس" يشير إلى احتمال حصول كارثة بحجم تشرنوبيل، نقلاً عن تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية الأحد 13-3-2011. ورأى الخبراء الذين عقدوا مؤتمراً صحافياً إذاعياً مع الصحافيين، أن الحادث النووي الياباني قد يؤثر على صناعة الطاقة النووية في العالم ويعيد إثارة الجدل بشأن سلامة استخدامها. وذكر روبرت الفاريز، المتخصص في نزع السلاح النووي بمعهد السياسات الاستراتيجية في واشنطن، أن "الوضع بات حرجاً جداً بحيث إنهم على ما يبدو عاجزون عن توصيل المياه العذبة لتبريد المفاعل ووقف التفاعلات بداخله والآن، وفي عمل يائس، يستخدمون مياه البحر". وانقطعت في المحطة تماماً تغذية أنظمة التبريد الداخلية والخارجية والتي توفرها مولدات تعمل بالديزل. وقال كن برجيرون، عالم الفيزياء الذي يعمل على محاكاة حوادث المفاعلات النووية، إن هذا العطل التام "الذي كان يعتبر غير مرجح على الإطلاق ولكنه بات موضع قلق كبير منذ بضعة عقود". وأضاف "إننا في منطقة نجهلها". وتابع أن "العزل في هذه المحطة أقوى بالطبع من تشرنوبيل، ولكنها أقل أماناً من ثري مايل ايلاند، ولذلك لن نعرف مسبقاً ما الذي سيحصل"، مشيراً الى أكبر حادثين نووين في التاريخ وهما حادث مفاعل تشرنوبيل في 1986 في أوكرانيا، وحادث ثري مايل أيلاند في بنسلفانيا في الولايات المتحدة في 1979. وأكد بيتر برادفورد، المدير السابق للجنة المراقبة النووية الامريكية أنه "في المرحلة الحالية نواجه وضعاً شبيهاً بتشرنوبيل حين بدأوا بإهالة التراب والإسمنت" على قلب المفاعل المنصهر. وقال جوزف تشيرينشوني رئيس صندوق بلاوشيرز فاند في مقابلة مع سي ان ان: "إذا استمر هذا الوضع، وإن لم يسيطروا عليه، سننتقل من انصهار جزئي لقلب المفاعل الى انصهار كامل. عندها ستحل كارثة كبرى". العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع