أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هل ستنتهي حروب إسرائيل في الـ2025؟ مقال أميركيّ يكشف وفاة شاب أردني في أميركا للأردنيين .. اليكم أبرز تفاصيل المنخفض الجوي بعد إقرار تعديلات قانون السير عام 2023 .. انخفاض الوفيات الناجمة عن حوادث السير 12% النائب الحنيطي من القاهرة : الأردن تحمل العبء الأكبر للجوء السوري برغم صعوبة الظرف الاقتصادي خليجي 26 .. الكويت وعمان إلى نصف النهائي إحالة عطاء استثمار لوحات إعلانية بـ 370 ألف دينار في إربد القبض على 4 أشخاص قاموا بالاعتداء على سائق مركبة وتحطيم مركبته بإربد عزم النيابية: احراق مستشفى كمال عدوان جريمة حرب جديدة إعلام إسرائيلي: نتنياهو يمنع صفقة متكاملة وحماس لم تغير شروطها فوز فريق الوحدات على الجزيرة بدوري المحترفين كريستيانو رونالدو يتوقع عودة مرعبة لمانشستر سيتي يحملون جوازات مزورة .. الأمن اللبناني يضبط أفراد من عائلة الأسد صحيفة: إسرائيل تواصلت مع الأسد عبر واتساب "التعاون الخليجي" يدين اقتحام وزير إسرائيلي متطرف للمسجد الأقصى العمليات العسكرية بسوريا: القبض على مسؤول الأمن السياسي بنظام الأسد مهندس أردني يفوز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم إجلاء موظف أممي من اليمن إلى الأردن السفارة الصينية بالأردن: تمديد تخفيض رسوم تأشيرة الدخول للصين ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان
الصفحة الرئيسية عربي و دولي خبراء أمريكيون يخشون كارثة بحجم تشرنوبيل في...

خبراء أمريكيون يخشون كارثة بحجم تشرنوبيل في محطة فوكوشيما اليابانية

13-03-2011 02:41 PM

زاد الاردن الاخباري -

وصف خبراء ذرة أمريكيون استخدام مياه البحر لتبريد المفاعل النووي، كما يفعل اليابانيون في محطة فوكوشيما المتضررة جراء زلزال الجمعة المدمر، بأنه "عمل يائس" يشير إلى احتمال حصول كارثة بحجم تشرنوبيل، نقلاً عن تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية الأحد 13-3-2011. ورأى الخبراء الذين عقدوا مؤتمراً صحافياً إذاعياً مع الصحافيين، أن الحادث النووي الياباني قد يؤثر على صناعة الطاقة النووية في العالم ويعيد إثارة الجدل بشأن سلامة استخدامها. وذكر روبرت الفاريز، المتخصص في نزع السلاح النووي بمعهد السياسات الاستراتيجية في واشنطن، أن "الوضع بات حرجاً جداً بحيث إنهم على ما يبدو عاجزون عن توصيل المياه العذبة لتبريد المفاعل ووقف التفاعلات بداخله والآن، وفي عمل يائس، يستخدمون مياه البحر". وانقطعت في المحطة تماماً تغذية أنظمة التبريد الداخلية والخارجية والتي توفرها مولدات تعمل بالديزل. وقال كن برجيرون، عالم الفيزياء الذي يعمل على محاكاة حوادث المفاعلات النووية، إن هذا العطل التام "الذي كان يعتبر غير مرجح على الإطلاق ولكنه بات موضع قلق كبير منذ بضعة عقود". وأضاف "إننا في منطقة نجهلها". وتابع أن "العزل في هذه المحطة أقوى بالطبع من تشرنوبيل، ولكنها أقل أماناً من ثري مايل ايلاند، ولذلك لن نعرف مسبقاً ما الذي سيحصل"، مشيراً الى أكبر حادثين نووين في التاريخ وهما حادث مفاعل تشرنوبيل في 1986 في أوكرانيا، وحادث ثري مايل أيلاند في بنسلفانيا في الولايات المتحدة في 1979. وأكد بيتر برادفورد، المدير السابق للجنة المراقبة النووية الامريكية أنه "في المرحلة الحالية نواجه وضعاً شبيهاً بتشرنوبيل حين بدأوا بإهالة التراب والإسمنت" على قلب المفاعل المنصهر. وقال جوزف تشيرينشوني رئيس صندوق بلاوشيرز فاند في مقابلة مع سي ان ان: "إذا استمر هذا الوضع، وإن لم يسيطروا عليه، سننتقل من انصهار جزئي لقلب المفاعل الى انصهار كامل. عندها ستحل كارثة كبرى". العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع