أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا تسكين بكالوريوس دكتور في الطب بجامعة اليرموك ابو صعيليك: حوار مثمر يدل على شعور بالمسؤولية نتنياهو: إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية دول أوروبية: نلتزم باحترام قرار محكمة الجنائية الدولية توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو إذا زار إيطاليا أردني يفوز بمنحة لدراسة نباتات لعلاج ألم مزمن دون إدمان منتخب الشابات يخسر أمام هونغ كونغ العفو الدولي: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي العراق يرحب بإصدار"الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت الهاشمية تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري الأردن يستضيف دورة الألعاب الرياضية العربية 2035 مشاجرة في مأدبا تسفر عن مقتل شخص واصابة آخر
الاب والقائد والمعلم
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الاب والقائد والمعلم

الاب والقائد والمعلم

12-04-2020 06:43 AM

خاص - عيسى محارب العجارمه- جاءت كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني بالامس للأسرة المسلمة والمسيحية الأردنية الواحدة، وهي تفيض بصوت الاب الروحي للاردنيين جميعاً، وهو يبشرنا بقرب عودة الصلاة والسلام للمساجد والكنائس معا .

فيما يتهدد أحد مجانين المعارضة الخارجية الوطن والشعب الاردني بحرب دموية، يعتقد بجنونه المطلق إنه قادر على ان يشعل فتيلها ، في وقت حاول الكثير من الاعداء ومنذ بداية الربيع العربي ذاك الوهم العفن في رؤوسهم النتنه عربا وعجما وفشلوا .

يأتى صوت الاب والقائد والمعلم ضمير العالم الإسلامي والعربي والعالمي، موجها لمكامن القوة في شعبنا الاردني العظيم، من شتى أصوله ومنابته واديانه وطوائفه ، وانهم كبار بين الأمم وهم يلتفون حول قيادة جلالته الملهمة كالسوار حول المعصم .

في وقت يتلوى كالحية كالافعى الرقطاء بين الاعشاب بمعسول خطابه التشكيكي ، ذاك المتعصب الفاشي الهتلري العنصري، بخطاب اخرق احمق يعادي الاردن العربي الهاشمي ومشروعه التنويري الحضاري، الضارب في أعماق البحر الديني الشرعي الاسلامي والمسيحي معا .

وهو يحمي الصلاة في المسجد الاقصى وكنيسة القيامة ، بمباركة العام الإسلامي والمسيحي ، وهو ما يفسر الهجمة الشرسة لذاك المعارض الاخرق وهو يلوي عنق ايات الكتاب المقدس والقرآن الكريم وعلومه وتفسيره، ويذهب في آخر هلوساته بالطعن بصحة الأحاديث النبوية الشريفة جملة وتفصيلا، على طريقة القذافي بالتفريق بين الكتاب والسنة المطهرة.

تحدث الاب والقائد والمعلم الى الأردنيين، حديث الاب الناصح البار لعائلته الكبيرة ، الحريص على صحتها وأمنها واستقرارها، وتجنيبها ويلات جائحة كورونا الذي حول مدن العالم الي مدن اشباح ، بينما المعارض المجنون لا يعترف بخطورة الفيروس الفتاك ، ويشكك بإجراءات الجيش العربي والأجهزة الأمنية والحكومة الرشيدة ويقدم صورة سواداوية عن الوطن عبر قناته عبر اليوتيوب، ويحرض الشعب على قيادته الشرعيه ، ويستهزئ بالدين الإسلامي الحنيف همزا ولمزا وتصريحا ويطعن بالسنة النبوية المطهرة، ولا يجد من علماء المسلمين من يقول له كفاك كفرا وزندقة بما انزل الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

وستبقى يا كبير البلد وسيدها ، سيدي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الاب والقائد والمعلم رغم حقد الحاقدين وجهل الجاهلين .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع