ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي
الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث
شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
زاد الاردن الاخباري -
في جريمة بشعة هزت الرأي العام العام في روسيا، أقدم طفل على قتل شقيقه الأصغر بطريقة مروعة خوفا من أن يفتضح أمره بعد خسارته جولة في لعبة فيديو.
وبدأت أحداث الدراما المأساوية والدموية عندما ذهبت الأم رفقة طفلتها البالغ من العمر 6 أشهر في زيارة إلى بيت أهلها في منطقة كراسنويارسك كراي وسط روسيا، تاركة في المنزل طفليها البالغين من العمر 13 عاما و7 أعوام.
وبحسب ما نقلت "سكاي نيوز" عن صحيفة "ذا صن" عن وسائل إعلام روسية فإن الطفل ألأكبر استيقظ ليلا ليمارس هوايته في باللعب على هاتفه الذكي مع آخرين يشاركونه نفس اللعبة.
غير أن ذلك الطفل المراهق استشاط غضبا بعد أن خسر إحدى الجولات "السهلة"، وحطم هاتفه قبل أن يشرع بتحطيم أثاث المنزل بشكل هيستيري، مما جعل شقيقه الصغير يستيقظ هلعا، ويهرع إلى المطبخ ليختبئ في إحدى زواياه وفرائصه ترتعد خوفا.
ولكن ذلك الطفل المراهق لم يكتف بما فعله من تخريب وتكسير، بل حمل سكينا وبدأ يبحث عن أخيه وعندما وجده وجه له خمسة عشرة طعنة قاتلة.
وعندما عادت الأم إلى المنزل أخبر الولد والدته أن أحدهم اقتحم المنزل وقتل أخيه وحطم الأثاث بغرض السرقة، غير أن تلك السيدة لم تصدق رواية ابنها، وطلبت الشرطة على الفور.
وخلال الفحص الجنائي، تبين أن الطفل القتيل كان قد لقي مصرعه على الفور من جراء الطعنات العديدة التي تلاقاها، وفي التحقيقات اعترف الطفل المراهق بجريمته، مبررا فعلته بأن كان يخشى أن يخبر أخاه أمه بما فعل بالمنزل، فلم يجد وسيلة من إسكاته سوى القضاء عليه.
وذكرت تقارير إعلامية روسية أنه جرى إحالة الطفل إلى أحدى المصحات النفسية للتأكد من حالته النفسية والعقلية.