الاحد, 06 أبريل, 2025

أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
المفرق: ضبط وإتلاف 200 كغم من الدجاج غير الصالح للاستهلاك البشري "صحة غزة": منع إدخال لقاحات شلل الأطفال يهدد بإصابة 602 ألف طفل نقابة المقاولين تستنكر الهتافات المسيئة للأردن والجيش العربي بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض منح دراسية كاملة للطلبة الاردنيين بجميع البرامج الدراسية في اذربيجان التعاون الإسلامي تطالب بتحقيق عاجل بجريمة إعدام الاحتلال لكوادر طبية وإنسانية بغزة بحث سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والاتحاد الأوروبي حل 25 جمعية في الاردن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى50,695 منذ بدء العدوان الأردن .. ضبط 1386 متسولاً في رمضان وزارة التربية تطلق حملة “بدون فرق بنعمل فرق” لتعزيز التعليم الدامج "صحة المفرق": الاطلاع على واقع الخدمات المقدمة للمرضى والمراجعين المجلس الأعلى للسكان: صحة الأمهات والمواليد تشكل ركيزة أساسية للأسر والمجتمعات الصحية بيان صادر عن الناطق الإعلامي لكتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية كنعان: اليوم الدولي للتفكر بالابادة الجماعية يستوجب معاقبة اسرائيل الملك يشارك في قمة ثلاثية بمصر لبحث تطورات غزة الأميركيون يسارعون لتخزين السلع بعد (الرسوم الجمركية) بلدية إربد ترفع 22553 طن نفايات خلال فترة رمضان وعيد الفطر التعليم العالي تعمم على الجامعات بعدم عقد امتحانات للطلبة في أيام الشعانين وعيد الفصح المياه: تخزين سدود الأردن 33%
المفرق: ضبط وإتلاف 200 كغم من الدجاج غير الصالح للاستهلاك البشري "صحة غزة": منع إدخال لقاحات شلل الأطفال يهدد بإصابة 602 ألف طفل نقابة المقاولين تستنكر الهتافات المسيئة للأردن والجيش العربي بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض منح دراسية كاملة للطلبة الاردنيين بجميع البرامج الدراسية في اذربيجان التعاون الإسلامي تطالب بتحقيق عاجل بجريمة إعدام الاحتلال لكوادر طبية وإنسانية بغزة بحث سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والاتحاد الأوروبي حل 25 جمعية في الاردن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى50,695 منذ بدء العدوان الأردن .. ضبط 1386 متسولاً في رمضان وزارة التربية تطلق حملة “بدون فرق بنعمل فرق” لتعزيز التعليم الدامج "صحة المفرق": الاطلاع على واقع الخدمات المقدمة للمرضى والمراجعين المجلس الأعلى للسكان: صحة الأمهات والمواليد تشكل ركيزة أساسية للأسر والمجتمعات الصحية بيان صادر عن الناطق الإعلامي لكتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية كنعان: اليوم الدولي للتفكر بالابادة الجماعية يستوجب معاقبة اسرائيل الملك يشارك في قمة ثلاثية بمصر لبحث تطورات غزة الأميركيون يسارعون لتخزين السلع بعد (الرسوم الجمركية) بلدية إربد ترفع 22553 طن نفايات خلال فترة رمضان وعيد الفطر التعليم العالي تعمم على الجامعات بعدم عقد امتحانات للطلبة في أيام الشعانين وعيد الفصح المياه: تخزين سدود الأردن 33%
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ماذا ينتظر حكومة العراق؟

ماذا ينتظر حكومة العراق؟

ماذا ينتظر حكومة العراق؟

20-05-2020 01:26 AM

زاد الاردن الاخباري -

يواجه رئيس الوزراء العراقي الجديد مصطفى الكاظمي تحديات لفرض الإصلاح بشكل تدريجي في البلاد، وترى مجلة فورين بوليسي أن الحكومة العراقية تواجه تحديات خطيرة عليها التعامل معها.

وتشير المجلة إلى أن التحديات الخطيرة سببها انغماس النخب السياسية خلال العقدين الماضيين بالتنافس على السلطة، متناسين مصالح الشعب والتي أدت إلى ثورة شعبية استطاعت فيها قوى الشارع إثبات نفسها وتطالب بعزل الطبقة السياسية الحاكمة.

ووفق تحليل فورين بوليسي، فإن الكاظمي يواجه الآن تحديات داخلية وأخرى خارجية، حيث يعاني العراق من أزمة صحية داخلية بسبب فيروس كورونا المستجد، وأزمة أمنية بسبب المخاوف من عودة تنظيم داعش، ناهيك عن أزمة اقتصادية سواء بما يعانيه الناس داخليا أم بسبب انخفاض أسعار النفط التي ستخفض إيرادات الخزينة.

ويشير التحليل إلى أن رئيس الوزراء الجديد لن يكون ثوريا ويصلح النظام مرة واحدة أو أنه سيتعامل بمبدأ الرجل السلطوي، ولكنه يسعى إلى إصلاح تدريجي للنظام الداخلي.

المهمة الأولى
ويضيف التحليل أن مهمة الكاظمي الأولى ستكون في ردم الفجوة بين المواطنين والنخب السياسية من جهة، والتوفيق ما بين النخب السياسية بعضها مع بعض من جهة أخرى، وبما يعني أنه سيقود إصلاحا مبنيا على التوازن ضمن الأوضاع الراهنة.

وتقول المجلة إن الكاظمي ليس رئيس الوزراء الوحيد الذي يأتي ببرنامج إصلاح شامل، ولكن أيامه الأولى تكشف تحديات مركبة سيواجهها خلال الفترة الحالية والتي يجب أن يتعاون معه فيها الرئيس العراقي برهم صالح من أجل ضمان تنفيذ الإصلاحات المنشودة.

صالح كان له دور كبير بعد الفترة التي استقال فيها رئيس الوزراء السابق عادل عبدالمهدي من أجل اختيار بديل له، حيث رفض العديد من المرشحين الذين كانت تحاول جهات مرتبطة بميلشيات مدعومة من إيران الدفع بترشيح أسماءهم.

استراتيجية الكاظمي الأولى، سعت إلى إقناع المتظاهرين بأنه يسمع مطالبهم ويمثل أصواتهم، حتى لا يقع في فخ فقدان الثقة بالحكومة العراقية والتي أفقدتها الشرعية خلال السنوات الماضية، وكان إعادة الملازم عبدالوهاب الساعدي الذي أخرج من الخدمة من دائرة مكافحة الإرهاب في أواخر سبتمبر الماضي أحد أبرز هذه الخطوات التي اتخذها الكاظمي بعد تسلمه لمنصبه.

كما شكل رئيس الوزراء الجديد لجنة من أجل التحقيق في جميع حالات قتل وسجن المتظاهرين التي حصلت خلال الأشهر القليلة الماضية.

وحتى بنهج اختيار الوزراء فقد اتبع الكاظمي مقاربة جديدة، وبدلا من انتظار ترشيحات الأحزاب والقوى السياسية، أرسل أسماء المرشحين ليستمزجهم بها ولهم خيار الموافقة أو الاعتراض عليها، وبالنهاية أرسل القائمة جاهزة لمجلس النواب.

ولكن الكاظمي حرص على أن تتسلم الوزارات السيادية مثل الدفاع والداخلية أسماء معروفة في البلاد مشهود لهم بالكفاءة بالعمل وليس لأنهم ينتمون لأحزاب أو قوى معينة.

ورغم أنه يرفض الفساد المرتبط بالنظام، إلا أن عليه إيجاد تفاهمات ضمنية واسعة مع الأحزاب حتى يمضي في مهمته الأولى والأكثر حساسية واتباع استراتيجية إصلاحية مفتاحها مطالب الشارع، وإصلاحات تطال قوانين الأحزاب السياسية والانتخابات البرلمانية النزيهة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع