زاد الاردن الاخباري -
أثار الفنان المصري أحمد فلوكس جدلاً عبر "انستجرام" بسبب مدحه لطليقته الأولى، وقوله بأنه عرف قيمتها عندما تعامل مع غيرها، وهو ما جعل الجمهور يفهم أنه يلمح إلى طليقته الثانية الفنانة المصرية هنا شيحة.
وكتب فلوكس: "الحقيقة لم تأت أبدًا الفرصة وهذا تقصير مني أن أشكر أم ابني بعد تعاملي مع ناس وتجربة صعبة مرت بي جعلتني أعرف الفرق بين ولاد الناس فعلًا وقاع المجتمع، والفرق بين المرأة المحترمة التي لا تترك ابنها وبيتها وبين آخرين تاركين أبناءهم ومقضينها (شمال)، ما بين واحدة بعد انفصالها لم تتزوج وأفنت بفسها لابنها، ومحترمة وضعها وسنها وناس ألقوا أطفالهم ومقضينها صحبية وحاجة بشعة ولا يحترمون سنهم ولا أطفالهم ولا شكلهم".
وأضاف: "أشكرها على محافظتها على اسمي وسمعتي وأنها لم تخطئ أبدًا فيّ ولا في أي أحد، وطول عمرها سند، غير ناس آخرين لو لم يجدوا ما ينمون عليه، يتكلمون على أمهم وأطفالهم ولا يحترموا سنهم ولا اسمهم".
واختتم رسالته: "بأشكرها على تربيتها لابني وأنها أفنت حياتها ونسيت نفسها ولم يصبح عندها حياة غير لابنها رغم إن لديها كل شيء يجعلها تعيش حياتها، فهي كأي امرأة محترمة أغلقت حياتها لابنها فقط، ورغم انفصالنا ولكنها دائما تصون اسمي واسم ابني وبترفعه في السما، شكرا لكي لاحترامك نفسك وابني ولسمي.. شكرًا لمن رباكي".
وتعرض فلوكس لهجوم من الجمهور، وطالبوه بحذف المنشور لأنه إهانه بحسب رأيهم لهنا شيحة، مادفعه لنشر صورةٍ تجمعه بهنا شيحة والتعليق عليها بالقول: "من اقرب وانضف من عرفت ومن اطيب و اجدع من في حياتي ....عند الجد دايما في ضهري...ربنا يديم ما بنا من حياه".
وسبق وأن كشف الفنان المصري أحمد فلوكس، للمرة الأولى سبب انفصاله عن هنا شيحة، مؤكدًا أنها لم تستطع تحمل طباعه الصعيدية الشديدة، وأنه يتمنى الارتباط بسيدة جميلة كانت زميلته في المدرسة.