ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي
الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث
شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
زاد الاردن الاخباري -
تتجه نية الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) إلى سحب استضافة بقية مسابقة دوري أبطال أوروبا من اسطنبول على أن تكون لشبونة الأوفر حظا لاحتضان ما تبقى من جولات وفقاً لصيغة جديدة معدلة.
وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة “بيلد” الألمانية واسعة الانتشار الجمعة بأن لشبونة هي المكان الأفضل الذي استقرت عليه رؤية المسؤولين قياساً بتركيا التي ما زالت تعاني من مشاكل على مستوى انتشار فيروس كورونا.
وأكدت الصحيفة أن لشبونة مرشحة لأن تكون في أغسطس المقبل مسرحاً لصيغة معدلة مما تبقى من دوري أبطال أوروبا التي توقفت في مارس بسبب فيروس كورونا المستجد، على أن تقام المباراة النهائية في 22 أو 23 منه.
وأوضحت “بيلد” أن الأمر ذاته سيعتمد في الدوري الأوروبي، على أن تكون كولن المدينة المضيفة لما تبقى من المباريات، مع اعتماد مواجهة إقصائية واحدة عوضاً عن ذهاب وإياب اعتباراً من ربع النهائي في المسابقتين.
وما يعزز حظوظ لشبونة في استضافة الدورة المصغرة من المسابقة القارية الأولى، أن البرتغال التي استأنفت بطولتها المحلية آوائل الشهر الحالي خلف أبواب موصدة، كانت من أقل الدول الأوروبية تضرراً بفايروس كوفيد – 19 ولم يبق لديها أي ممثل في البطولة.
ولفت محللون رياضيون إلى أن أهمية هذا الخيار الذي أقره الاتحاد الأوروبي كونه يراعي في مرحلة أولى صحة وسلامة اللاعبين، ويؤكدون أن تركيا ليست آمنة خصوصاً في ظل عدم الوضوح من قبل الحكومة حول عدد الإصابات.
وفي وقت أكد فيه وزير الرياضة التركي محمد كاسابوغلو الخميس أنه “واثق” من استضافة اسطنبول لنهائي المسابقة، أكدت مصادر أن يويفا يدرس استكمال المسابقة المعلقة في عدة دول أخرى.
وكان من المقرر أن تقام المباراة النهائية على ملعب أتاتورك الأولمبي في اسطنبول في 30 مايو، قبل أن يعلن يويفا في مارس تعليق المسابقة التي كانت قد بلغت ثمن النهائي، حتى إشعار آخر.
وتم في الفترة الأخيرة تداول أسماء لعدة مدن مثل لشبونة والعاصمة الروسية موسكو وفرانكفورت، فيما أعرب رئيس بلدية العاصمة الإسبانية مدريد عن رغبته في استضافة مدينته للمباراة النهائية.
وقال كاسابوغلو “ليس لدي أدنى شك في أنها ستقام بأفضل طريقة في تركيا. نحن واثقون أننا سنتلقى أنباء جيدة في 17 يونيو”. وأضاف “نتابع المسألة عن كثب، إنها مهمة جداً بالنسبة لنا“.
ويمني المسؤولون والجماهير الأتراك النفس بأن تبقى اسطنبول المكان الأفضل لاستضافة بقية المسابقة، لكن هذا الأمل يبدو أنه سيتبدد بعد اختيار مدينة لشبونة لما تمتلكه من مؤهلات وبنية تحتية تمكنانها من استضافة هذا الحدث العالمي.
ويوجد في لشبونة العديد من الملاعب، بما في ذلك ستاديو دا لوش الخاص ببنفيكا والذي يتسع لـ65 ألف مشجع، وسبق له أن استضاف نهائي كأس أوروبا 2004 ودوري أبطال أوروبا 2014.
كما أن هناك ستاديو جوزيه آلفالادي الخاص بسبورتينغ والذي يتسع لخمسين ألف متفرج، وسبق له أن استضاف مباريات في كأس أوروبا 2004 ونهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 2005.
وأعلن يويفا الخميس أن نظام وروزنامة دوري الأبطال لهذا الموسم، سيكونان على جدول أعمال اجتماعه الحاسم الأربعاء والخميس المقبلين.
كما ستتم المصادقة على المدن المضيفة لكأس أوروبا 2020 التي تأجلت بسبب فيروس كوفيد – 19 إلى العام المقبل، وذلك خلال اجتماع عبر مؤتمر بالفيديو للجنة التنفيذية للهيئة القارية.
ولا تزال اسطنبول رسمياً، أقله حتى الآن، مسرحاً لنهائي دوري الأبطال هذا الموسم، لكن الوباء غيّر الوضع وتطرقت وسائل الإعلام إلى مدن فرانكفورت ولشبونة ومدريد وموسكو كبدائل محتملة.