العموش: سأقدم مذكرة نيابية لإقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات
تجدد الجدل في الأردن حول قانون إلغاء حبس المدين بعد شهور من إقراره
الأردن .. موجة جني أرباح تشجع المواطنين على بيع الذهب
فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام الإدارة المحلية للشؤون الفنية - تفاصيل
ميزات صوبة (الشموسة) حسب الشركة الصانعة
اعلان توظيف صادر عن المحكمة الدستورية
اردني يرمي 19 ألف دينار بالقمامة .. والأمانة تعيدها
إصابة شخص في مشاجرة بمنطقة الصريح والأجهزة الأمنية تحقق
كتلة نيابية أردنية تطالب وزارة الصناعة بقرارات فورية بعد خنق صوبة الشموسة ١٠ اشخاص
إدارة السير تحذر من تدني الرؤية الأفقية بسبب الضباب
إصابة شخصين بتدهور شاحنة على أوتوستراد المفرق – الزرقاء
كهرباء إربد: فصل مبرمج للتيار عن مناطق في جرش الأحد
الداخلية السورية تنشر تفاصيل جديدة عن هجوم لـ"داعش" في تدمر سقط فيه جنود أمريكيون
الروابدة يرعى المؤتمر الوطني للإدارة المحلية الذي نظّمه حزب مبادرة
ولي العهد يطمئن على صحة يزن نعيمات هاتفيا
أمانة عمّان تستعيد 18.9 ألف دينار ألقاها مواطن في حاوية النفايات
بشرى سارة للأردنيين .. تجدد الأمطار يوم الاثنين
خطة لإنشاء مواقف سيارات طابقية في السلط
اختتام برنامج "فن التعامل مع الخيول والحذو" في العقبة
زاد الاردن الاخباري -
قال نقيب تجار ومصنعي القرطاسية والمكتبات والأجهزة المكتبية أشرف قعوار: إن القطاع يعاني قبل جائحة فيروس كورونا من ضعف القدرة الشرائية وارتفاع الرسوم الجمركية والضرائب، ولم يتلق أي دعم خلال الجائحة مع إغلاق المدارس والجامعات، والتخوف في الفترة الحالية من بدء العام الدراسي (أون لاين).
وأضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أنه على الرغم من أن الأسعار في الأسواق أقل من المواسم السابقة والبضائع متوفرة بكميات كبيرة، إلا أنه لا يوجد إقبال على شراء القرطاسية، والحركة ضعيفة جداً. ولفت إلى أن موسم العودة للمدارس في الظروف الاعتيادية يرفد القطاع بمبيعات بنحو 80 إلى 120 مليون دينار في المتوسط، ويبلغ عدد المكتبات في المملكة نحو 2500 مكتبة، وتدخل القرطاسية في عمل معظم القطاعات.
وقال نقيب تجار الألبسة والأقمشة والأحذية منير دية: إن الطلب على شراء الزي المدرسي ومستلزماته تراجع عن المواسم السابقة بنحو 85 بالمئة، وتبلغ قيمة تحضيرات التجار والمصنعين للزي المدرسي نحو 50 مليون دينار في الموسم، موزعة بين الزي المدرسي وملابس الرياضة والحقائب المدرسية. وعزا دية ذلك إلى عدم تيقن الأهالي من عودة الموسم الدراسي، ما فاقم معاناة القطاع، بالإضافة إلى التكاليف التشغيلية المرتفعة وضعف الحركة الشرائية عموماً بسبب تداعيات جائحة كورونا.
وبين أن التجار في القطاع يبدأون التجهيز عادة قبل 6 أشهر تقريبا لرفد الأسواق بالزي المدرسي الحكومي والخاص ومتعلقاته كالملابس الرياضية بكلفة تقدر بنحو خمسين مليون دينار. وقال أحد أصحاب المكتبات سليم عبيدات: إن عودة المكتبات للعمل جاءت متأخرة، ومع ذلك فإن عودتها للعمل زادت من المصاريف والالتزامات المترتبة عليها، في وقت تراجعت فيه المبيعات كثيراً بسبب عدم وضوح الرؤية إزاء عودة المدارس والجامعات لدوامها الطبيعي، بالإضافة إلى أن مستلزمات الدراسة للفصل السابق لم يستهلكها الطلبة. وقالت المواطنة نائلة حسونة: إنها في مثل هذا الوقت من كل عام تشتري لأولادها مستلزماتهم المدرسية، لكنها لم تشتر شيئاً في هذا الفصل حتى الآن.
وأوضحت ساندرا شاهين أن لديها مستلزمات قرطاسية من العام الدراسي الفائت، ولم تشتر حقائب مدرسية أو زيا مدرسيا جديدا، مبينة أنها ستكتفي بشراء الكتب المدرسية سواء أكان التعليم عن بعد أم لا.
وبينت أروى الصفدي أنها لن تشتري أية مستلزمات قبل بداية الدوام المدرسي حتى تتضح آلية وشكل الدراسة.