أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. نصف مليون دينار قيمة خسائر حريق البالة بإربد بريطانيا: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة الداوود يستقيل من تدريب فريق شباب العقبة انخفاض الرقم القياسي لأسعار أسهم بورصة عمّان مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات. وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن روسيا تعلن سيطرتها على قرية أوكرانية قرب كوراخوفي تردد إسرائيلي بشأن تقديم استئناف للجنائية الدولية الكرملين: قصف أوكرانيا بصاروخ فرط صوتي تحذير للغرب تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا بن غفير يقتحم الحرم الإبراهيمي ويؤدي طقوسًا تلموديًة الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية .. اليكم التفاصيل! صحة غزة: المستشفيات ستتوقف عن العمل خلال 48 ساعة ميركل حزينة لعودة ترمب للرئاسة وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل زراعة الوسطية تدعو المزارعين لتقليم أشجار الزيتون السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة يونيفيل تنزف .. إصابة 4 جنود إيطاليين في لبنان الحوثيون: استهدفنا قاعدة نيفاتيم جنوبي فلسطين المحتلة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج...

الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج ايفيل.. ماكرون مجددا إلى بيروت!

الجيش الفرنسي ازال من المرفأ انقاض بحجم برج ايفيل .. ماكرون مجددا إلى بيروت!

27-08-2020 03:35 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلن قصر الإليزيه، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ سيزور ​بيروت​ في الأول من شهر سبتمبر المقبل.

وزار الرئيس الفرنسي لبنان في 6 أغسطس الجاري، بعد يومين من انفجار مرفأ بيروت، ودعا العالم لمساعدة لبنان لتجاوز المحنة، والتقى الرئيس اللبناني ميشال عون، وعددا من قادة لبنان السياسيين.

وأكد خلال زيارته الأولى على أنه سيعود إلى لبنان، ليقيم التقدم المطلوب لإعادة الحياة فيه، حيث طرح سلسلة من الخطوات التي ينبغي على الدولة اللبنانية تنفيذها لإنقاذ واقعها المالي والاقتصادي والنظامي.

الجيش الفرنسي

أزال جنود لبنانيون وفرنسيون كمية ضخمة من الاسمنت والفولاذ تعادل وزن "برج إيفل" خلال أربعة أيام فقط من العمل في مرفأ بيروت، وفق ما أعلن مسؤول عسكري فرنسي.

وتركز العمل مؤخراً على رفع الركام من الأجزاء الأكثر تضرراً في مرفأ بيروت، الذي تحول بمعظمه إلى أشبه بساحة خردة ضخمة بعد انفجار الرابع من آب/أغسطس الذي أسفر عن مقتل أكثر من 180 شخصاً وإصابة اكثر من 6500 آخرين. وقال اللفتنانت الفرنسي بولان الذي ينسق عمليات التنظيف في المرفأ، "احتاج الأمر أربعة لإزالة ثمانية آلاف طن من الاسمنت والفولاذ"

وأضاف بولان من وحدة الهندسة المدنية في الجيش الفرنسي والتي وصلت قبل أيام إلى مرفأ بيروت، أن هذه الكمية "تساوي وزن برج إيفل". وبعد نحو عشرة أيام على وقوع الانفجار، وصلت حاملة المروحيات "تونير" التابعة للبحرية الفرنسية إلى مرفأ بيروت، وعلى متنها مجموعة هندسية من القوات البرية تضم 350 عنصراً، ومفرزة غواصين للتثبت من عدم وجود حطام يصعّب الوصول إلى المرفأ.

وأحدث الانفجار الهائل في مرفأ بيروت حفرة بعمق 43 متراً غطتها مياه البحر، وحلّ الخراب على أحياء عدة قريبة فلم يسلم تقريباً مبنى أو منزل من أضرار، إن كان من إنهيار سقف أو جدار أو تحطم نوافذ وأبواب، وباتت مبان عدة غير صالحة للسكن. ووصلت الأضرار إلى الضواحي وإلى مناطق بعيدة نسبياً عن مكان الانفجار. وقال العقيد يوسف حيدر من الجيش اللبناني إن المرفأ، الذي كان يُعد البوابة الرئيسية للاستيراد في بلد صغير يؤمن معظم حاجياته من الخارج، يعمل اليوم بنحو نصف قدرته الاستيعابية.

وأوضح خلال مؤتمر صحافي في المرفأ "قبل أسبوع، كان يعمل بنسبة 30 في المئة (من قدرته الاستيعابية)، اليوم بات يعمل بحوالى 45 في المئة". وبعد أكثر من ثلاثة أسابيع على وقوع الانفجار، لا يزال المرفأ ساحة مليئة بالسيارات المكسرة والحاويات المتضررة والمستودعات المدمرة. ويعمل جنود فرنسيون ولبنانيون على رفع البضائع المتناثرة وفرزها ليتمكن التجار وشركات التأمين خلال الأيام المقبلة من تقدير الخسائر. ونتج الانفجار، وفق السلطات، عن حريق في مستودع خُزّن فيه منذ سنوات 2750 طنّاً من مادّة نيترات الأمونيوم. وهذا الانفجار هو الأضخم في تاريخ لبنان الذي شهد عقودا من الاضطرابات والحروب والتفجيرات والأزمات.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع