ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي
الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث
شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
زاد الاردن الاخباري -
يحث رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الذي وصل الى اربيل في اول زيارة منذ تسلمه رئاسة الحكومة 5 ملفات مهمة ظلت عالقة بين الجانبين لسنوات عدة.
شدد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الخميس، على أهمية الحفاظ على سيادة البلاد وتسريع وتيرة التحضير لإجراء الانتخابات المبكرة، المقررة في يونيو من العام المقبل، وذلك بعد لقائه مع رئيس حكومة إقليم كردستان العراق مسرور بارزاني في أربيل.
وقال الكاظمي في بيان صدر عن مكتبه عقب اللقاء إن "سيادة العراق هي الكلمة التي تجمعنا كعراقيين، ولا مجال للتفريط بها".
وستبحث الزيارة ملفات عدة أبرزها المنافذ الحدودية والسيطرة عليها، وملف تصدير النفط من الإقليم، ورواتب الموظفين والمناطق المتنازع عليها، وقانون الانتخابات.
وذكرت "شبكة روداو الكردية" إن الكاظمي ورئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني توصلا إلى العديد من التفاهمات حول الملفات العالقة أبرزها، النفط والطاقة والموازنة والمنافذ الحدودية".
وأضافت أن "رئيس الحكومة العراقي سيزور منفذ إبراهيم الخليل، في قضاء زاخو على الحدود التركية".
وظلت صادرات الإقليم من النفط على مدى طويل مصدر توتر مع بغداد. وكان الأكراد، الذين يملكون خط الأنابيب النفطي العراقي الوحيد في الشمال، يصدرون النفط بشكل مستقل منذ عام 2013.
واستؤنفت الصادرات من كركوك في 2018 بعد تجميدها على مدى عام وسط خلافات ما بعد الاستفتاء على الاستقلال.
ووافقت حكومة الإقليم في ميزانيتي عامي 2018 و2019 على إرسال 250 ألف برميل يوميا للسلطة الاتحادية في مقابل أن تدفع بغداد رواتب العاملين في الحكومة.
لكن المسؤولين العراقيين، ومنهم رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي، شكوا من أن الإقليم لم ينفذ التزامه بموجب الاتفاق إذ لم يرسل برميلا واحدا من النفط لبغداد.
وتعاني بغداد وأربيل، على حد سواء، من أزمة اقتصادية خانقة نتيجة انخفاض أسعار النفط، مما تسبب بتلكؤهما بدفع رواتب الموظفين الذين تقدر اعدادهم بالملايين.
ويرافق الكاظمي في زيارته لأربيل وفد حكومي رفيع يتألف من وزراء الخارجية فؤاد حسين، والنفط إحسان عبد الجبار، والدفاع جمعة عناد، والاتصالات أركان شهاب أحمد، والهجرة والمهجرين إيفان فائق جابرو، وقادة عسكريين وأمنيين بارزين، حسبما جاء في بيان صادر عن حكومة إقليم كردستان.