أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مذكرة تفاهم لتوليد 400 ألف طن سنويا من الأمونيا الخضراء إربد .. البندورة والزهرة بـ40 قرش في السوق المركزي هكذا عقّب سفير أمريكي أسبق على إمكانية اعتقال نتنياهو .. ماذا قال؟ إعلان موعد بدء استقبال طلبات منح رخصة الكاتب العدل اصابة 4 أشخاص بحادث تدهور باص على طريق الزرقاء - المفرق إيران تنفي التورط بمقتل حاخام يهودي بالإمارات واشنطن تدرس نشر قوات في اليابان في حال حدوث أزمة مرتبطة بتايوان توقع الانتهاء من تنفيذ مشروع قابلية نقل الأرقام مع بداية عام 2026 تعليق الدراسة ببلديات إسرائيلية عديدة بعد تصعيد أمس وزير الخارجية في زيارة عمل إلى إيطاليا أونروا: مليونا نازح بغزة يحاصرهم الجوع والعطش والمرض انخفاض عدد اللاجئين السوريين المسجلين بالأردن الأغذية العالمي يلوّح بتعليق جزئي لأنشطته بالأردن بحث إطلاق مشروع توسعة مستشفى الأميرة إيمان/معدي انخفاض أسعار الذهب في الاردن بمقدار دينار واحد ابو طير يكتب : الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية الرواشدة يكتب : ‏من يُدير النقاش العام إذا غابت الأحزاب؟ بعد القرار الحكومي الاخير .. ارتفاع الاقبال بالطلب على المركبات الكهربائية بالأسماء .. مذكرات تبليغ وقرارات إمهال مطلوبين للقضاء بالأسماء .. وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

صحيفة: هذه هي الحقيقة المرة

23-09-2020 01:29 AM

زاد الاردن الاخباري -

نشرت صحيفة الغارديان، مقالا لديفي سريدهار، أستاذ الصحة العامة في جامعة إدنبرة باسكتلندا بعنوان “مع بدء المزيد من عمليات الإغلاق المحلية، الحقيقة المرة هي أنه لا عودة إلى الحياة الطبيعية”.
ويقول الكاتب إنه “بدلاً من إخبارك بأكاذيب مطمئنة وما تريد أن تسمعه، سأخبرك ببعض الحقائق غير السارة. لقد تغير العالم بشكل أساسي خلال الأشهر التسعة الماضية منذ ظهور حالات محدودة من الالتهاب الرئوي في ووهان، بالصين. لا توجد نسخة “عادية” من الواقع في أي مكان في العالم، حتى لو حاول الساسة إقناعك بخلاف ذلك. وإذا كنت تسعى جاهدا لإيجاد كيفية للتأقلم، فاعلم أن الشيء الوحيد المؤكد بشأن العام المقبل هو عدم اليقين”.
ويقول الكاتب إنه كما تشهد بريطانيا حاليا، يمكن أن تتغير القيود بسرعة حيث تحاول الحكومات التوصل لأفضل السبل للسيطرة على انتشار الفيروس بأقل ضرر اقتصادي واجتماعي في هذه العملية. كل بلد في جميع أنحاء العالم لديه نوع من القيود المفروضة.
ويضيف أنه بوصفه أستاذ طب، كثيرا ما توجه له الأسئلة منذ تفشي كوفيد 19 عما يجب فعله وما لا يجب فعله، وكيفية التعامل مع هذا العالم الجديد المليء بعدم اليقين.
ويقول إن نصيحته الرئيسية هي محاولة إيجاد سبل للاستمتاع بالحياة واستعادة أكبر قدر مستطاع من الطبيعية مع التصرف بمسؤولية حيال الذات وحيال الآخرين.
ويقول الكاتب “نصيحتي الرئيسية هي الخروج من المنزل إلى الهواء الطلق قدر الإمكان عند رؤية أشخاص آخرين”. ويضيف أن الأبحاث أظهرت أن 97٪ من أحداث “الانتشار الفائق” تحدث في الداخل، وأن انتقال العدوى في الهواء الطلق ضئيل للغاية.
ويضيف أنه إذا كانت البيئة الداخلية سيئة التهوية ومزدحمة مع عدم ارتداء البعض للكمامة، فمن الأفضل تجنبها. ويرى الكاتب أن المتاجر والمطاعم والمقاهي ووسائل النقل العام تبدو آمنة نسبيًا مع استخدام أغطية الوجه، ولكن مع مستهل الموجة الثانية للوباء حان الوقت لتجنب السفر والانتقال غير الضروريين وزيارة المنتزهات والمتاجر القريبة من محل السكن.
ويضيف أنه غني عن القول أنه مع وجود فيروس ينتشر من شخص لآخر، فكلما زاد عدد من تخالطهم، زادت احتمالية عزلك لأن نتيجة اختبار أحدهم إيجابية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع