أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غانتس: من المستحيل التحدث عن وقف إطلاق نار مؤقت في لبنان سرايا القدس: قصفنا قوة عسكرية شرقي غزة بوريل: يجب تنفيذ قرار المحكمة الجنائية بحق نتنياهو وغالانت وزيرة خارجية ألمانيا تلمّح لإمكانية اعتقال نتنياهو 8281 معاملة أُنجزت من خلال المكاتب الخارجية لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات 170 شركة بريد مرخصة بالأردن موعد انتهاء تأثير المنخفض الجوي على الأردن 3 شهداء و12 جريحا بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان ارتفاع الهطول المطري في الأردن إلى 1.6% من المعدل السنوي الأميرة دينا مرعد ترعى حفل جمعية مكافحة السرطان الأردنية اربد .. البندورة والزهرة بـ40 قرش في السوق المركزي محكمة أميركية ترفض التهم الموجهة للأردنيين حمدان ودبوس النفط يهبط مع احتمال التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحزب الله طارق خوري لن يترشح لرئاسة الوحدات ‏التعليم العالي: نتائج المنح والقروض منتصف كانون الثاني 2025 برنامج الأغذية: 43% فقط من مساعدات غزة أُدخلت عبر الأردن الأمن: إقبال كبير للاستفادة من إعفاء المركبات بالأردن إطلاق مركز موحد للسفريات الخارجية مطلع العام المقبل بالأردن بن غفير: فرصة تاريخية لتركيع حزب الله تضيع فيتش: مشروع قانون الكهرباء بالأردن سيرفع توليد الطاقة المتجددة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي دحلان يعرقل تفاهمات حماس وفتح

دحلان يعرقل تفاهمات حماس وفتح

دحلان يعرقل تفاهمات حماس وفتح

16-10-2020 12:46 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت صحيفة لبنانية أن القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان يواصل عرقلة التفاهمات الفلسطينية الأخيرة التي جرت بين حركتي فتح وحماس، مستغلا علاقته القوية بالمخابرات المصرية.
وقالت صحيفة الأخبار، إن تلك العلاقة أثمرت بالضغط على الحركتين وعلى قطاع غزة بشكل عام، وذلك في سياق خشيته من أن يجد نفسه وتيّاره مبعداً من الساحة السياسية الفلسطينية.

ولفتت إلى أن عقد اجتماع للأمناء العامين، ومن ثمّ الاتفاق على إجراء انتخابات فلسطينية عامة، تسبّبت كلّها في إثارة غضب دحلان، بعدما كان يمنّي نفسه بأن يكون بديلاً من رئيس السلطة، محمود عباس.

ونقلت الصحيفة عن مصادر فلسطينية قولها، إن دحلان يبذل "جهودا كبيرة" لمنع المصالحة؛ إذ عمل خلال اتصالات أجراها مع مسؤولين مصريين على تحريض القاهرة ضدّ التفاهمات، وإظهار أن الحركتين بدأتا الالتفاف على الدور المصري لمصلحة "محور قطر وتركيا".

ولفتت الصحيفة إلى أن هذا التحريض تسبّب في حالة من الشكّ والغضب لدى المصريين، وكان وراء التراجع المصري عن استضافة اجتماع الأمناء العامين الثاني، بعدما كانت قد وافقت القاهرة في المبدأ على عقد الاجتماع على أراضيها، ثمّ رفضت أن يتمّ في القنصلية الفلسطينية لديها وأصرّت على أن يكون تحت رعاية ومتابعة المخابرات العامة التي تستفرد بالملف الفلسطيني.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع