أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أردنيون يشاركون بمسيرات نصرة لغزة والضفة الغربية ولبنان طقس العرب: موجة البرد السيبيرية القادمة ستشمل غزة 6200 لاجئ غادروا الأردن لتوطينهم في بلد ثالث الحرارة ستلامس الصفر في الاردن وتحذير من الصقيع سبعة شهداء جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة حكومة نتنياهو تدعو إلى فرض عقوبات على السلطة دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء مدير المستشفيات الميدانية بغزة: الاحتلال يمنع دخول الوقود والمياه لمستشفى كمال عدوان غارات تستهدف ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار اسرائيلي للسكان بالإخلاء إعلام عبري: "إسرائيل" ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام ترمب يخطط لمعاقبة (الجنائية الدولية) الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو رسميا بالتخطيط لانقلاب رئيس وزراء المجر يتحدى الجنائية الدولية : سأدعو نتنياهو لزيارة البلاد الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام إنذارات إسرائيلية بإخلاء منطقتين في صور جنوبي لبنان الخيرية الهاشمية : إرسال 57 ألف طن من المساعدات لغزة منذ بدء العدوان الاحتلال ينشر معلبات سامة بغزة عمدة مدينة أمريكية : سنعتقل نتنياهو وغالانت الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد)
سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

17-10-2020 03:12 AM

كتب - رئيس هيئة التحرير الدكتور أحمد الوكيل - كل ما نعرفه عن هذا الوطن الغالي أن له قيادة شرعية، هي القيادة الهاشمية المظفرة، والتي خاضت معارك الشرف والفداء في فلسطين المحتلة والقدس الشريف وثري الجولان وسهول الكرامة وكان حاديها سيوفنا تدخل أجساد العدا فضية لامعة وتخرج حمراء قانية.
حاول الكثيرون من الحاقدين أن يكون لهم موطيء قدم على السفينة الأردنية الهاشمية، وهي تمخر عباب البحر الهائج، قائدة للاسطول العربي في بحر الظلمات الذي تفجر مع بداية الربيع العربي، بموانئ الفوضى الخلاقة وهدم الأوطان لتكون قاعا صفصفا كما حصل في سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها، فكان ابو الحسين الربان الذي يلبى النداء ويمد طوق النجاة لفلسطين وشعبها وقيادتها الشرعية.
ويجوب العالم ليكون للعرب والمسلمين دولتهم، فحرر العالم كله من إرهاب داعش في الرقة ودير الزور وغيرها، وخاض جيشنا العربي القوات المسلحة الأردنية الهاشمية معارك الركبان وحوض اليرموك وقلعة الكرك ونقب الدبور فحافظ على الاستقلال الناجز القائم منذ 100 عام
وقف في وجه التغول الإيراني بجنوب سوريا، وبقي على مسافة واحدة من امريكا وروسيا في الساحة السورية الخطرة التي حيكت فيها أساطير من لعبة الأمم منذ 2011 وحتى أوشكت الحرب أوزارها وتعامل الأردن مع قرابة المليون ونصف لاجئ سوري وقاسمهم رغيف الخبز وحبة الدواء حتى تقوم سوريا من تحت الأنقاض ويعودون لوطنهم والعود أحمد.
اما في الملف العراقي فالاردن داعم لحكومة السيد مصطفى الكاظمي، في وجه التغول الإيراني وقتل المتظاهرين السلميين في ساحات التحرير، وفي لبنان ارسل المستشفى الميداني لتضميد جراح ضحايا تفجيرات ميناء بيروت.
والحديث يطول في شرح تداعيات جائحة كورونا صحيا ونفسيا وماديا واجتماعيا على كل بيت أردني ولكن الله سلم، يبقى الحديث عن جريمة فتى الزرقاء والتي يطالب بها سواد الشعب الأردني بالقصاص العادل وان تدخل سيوفنا لامعة وتخرج حمراء قانية في أجساد عصابات الشر وانت لها سيدنا ابي الحسين








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع