أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تركيا تفحص سلامة أجهزة الاتصال التي تستخدمها قواتها الأمنية خبير أردني : خطاب نصرالله تأكيد على المؤكد القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف. الفايز بالرئاسة وحسان يؤكد التعاون مع الأمة الذهب يصعد مدعوما بقرار مجلس الاحتياطي الاتحادي لبنان يحظر أجهزة الاتصال اللاسلكية في الرحلات الجوية جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جديدة على أهداف لحزب الله في لبنان بعد تفجيرات “البيجر” في لبنان … كريستيانا تختفي .. من تكون؟ رئيس مجلس مفوضي هيئة الطيران المدني: لا يوجد أي تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت انخفاض نسب إشغال الفنادق في عمّان الجيل الخامس يعيد تشكيل مفهوم الترفيه في الأردن نصر الله: ما حدث يومي الثلاثاء والأربعاء إعلان حرب الضريبة: شركات الدخان ستلتزم بزيادة 10 قروش فقط حماس: تكثيف اقتحامات الأقصى هدفه تهويد الحرم 3 شهداء برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة جمعية البنوك : قروض الأفراد اغلبها لن يتأثر بقرار الخفض جامعة العلوم التكنولوجيا تتصدر الجامعات المحلية ب 43 باحثًا في قائمة ستانفورد والسيفير لأفضل 2٪ من الباحثين عالميًا لعام 2024 وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 الصحة اللبنانية : 32 شهيدا في (تفجيرات البيجر)
الصفحة الرئيسية عربي و دولي حارس بن على: ليلى الطرابلسى عميلة للموساد

حارس بن على: ليلى الطرابلسى عميلة للموساد

17-04-2011 12:28 PM
ليلى الطرابلسى زوجة بن على

زاد الاردن الاخباري -

أكد عبد الرحمن سوبير، الحارس الشخصى للرئيس المخلوع زين العابدين بن على أنه وليلى الطرابلسى متواطئان مع إسرائيل، وإن ليلى عميلة للموساد ولها يد فى عديد الاغتيالات التى استهدفت القادة الفلسطينيين فى تونس.

وكشف سوبير من خلال "الفيسبوك" عن حقائق خطيرة عن العهد السابق للرئيس التونسى وقام بتوجيه تهم جنائية إلى الرئيس المخلوع وزوجته وصهره سليم شيبوب وعدد من القيادات الأمنية الكبرى.

وحسب ما جاء من معلومات على حسابه الشخصى على "الفيسبوك" نقلتها صحيفة "الشروق الجزائرية" أكد سوبير أن "ليلى بن على جندت عميلين بالمخابرات التونسية سنة 1991 لاغتيال رجل أعمال تونسى كان من الأصدقاء المقربين من بن على والذى عارض بشدة زواجه منها".

وأضاف "أن صهر الرئيس المخلوع كان وراء مقتل طفلة لم تتجاوز الأربع سنوات من العمر سنة 1992 بمنطقة الرديف، والتى أثبتت تحقيقات أمن الدولة حينها من خلال تقرير سلمه على السرياطى إلى جهاز أمن الدولة أن القاتل كان شخصا مكلفا من طرف صهر الرئيس المخلوع بذبح الفتاة".

كما كشف سوبير فى معلومات جديدة عن وجود كنوز أخرى موجودة بقصر قرطاج أكثر بكثير مما تم العثور عليه سابقا، مؤكدا أن هذه الكنوز مجموعة من الأوسمة الموشحة بالذهب والياقوت وكان يقع تجميعها من طرف ليلى وشقيقها بلحسن، إضافة إلى أسرار عن محمد العربى المحجوبى المعروف باسم الشاذلى الحامى الذى كان يشغل منصب كاتب دولة لدى وزير الداخلية سنة 1990 بتهمة التواطؤ والتخابر مع "الموساد"، مشيرا إلى أن تلك العملية كانت وهمية ومفتعلة من قبل بن على وزوجته لتهدئة الرأى العام التونسى.

اليوم السابع





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع