أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
كيف أجاب خطاب العرش عن أسئلة الأردنيين؟… الخطة الأوضح: نشتبك من دون «المغامرة بمستقبلنا» كاتب في "واشنطن بوست": مذكرات الاعتقال لحظة إذلال لـ"إسرائيل" على الساحة العالمية دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال فلسطين / فيديو تراجع مستوردات الأردن من النفط العراقي بنسبة 12% حتى نهاية أيلول استشهاد مدير مستشفى و 6 موظفين في غارة اسرائيلية على البقاع نيويورك تايمز تكشف ملامح اتفاق وشيك بين إسرائيل ولبنان انتحار أمام الضباط وهروب من مدرعة أثناء القتال .. جحيم نفسي لجيش الاحتلال بغزة‏ المنتخب الوطني لكرة السلة يفوز على نظيره العراقي تجهيز منصة لاستقبال آراء الأردنيين بأداء مجلس النواب إصابة أربعة طلاب أردنيين بحادث سير في جورجيا نيويورك تايمز: هدنة محتملة بلبنان لـ60 يوما الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة حقوقيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الكرك: مزارعون ومربو أغنام يطالبون بإعادة تأهيل الطريق الموصل إلى مزارعهم عجلون .. مطالب بتوسعة طريق وادي الطواحين يديعوت أحرونوت: وقف لإطلاق النار في لبنان خلال أيام الصفدي: حكومة جعفر حسان تقدم بيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل حريق سوق البالة "كبير جدًا" والأضرار تُقدّر بـ700 ألف دينار الميثاق: قرار "الجنائية الدولية" خطوة تاريخية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني الازمة الاوكرانية تقود أسعار النفط تجاه ارتفاع أسبوعي
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ايطاليا تسجل 34 ألف اصابة بكورونا والمانيا ترجح...

ايطاليا تسجل 34 ألف اصابة بكورونا والمانيا ترجح ابقاء القيود لاشهر

ايطاليا تسجل 34 ألف اصابة بكورونا والمانيا ترجح ابقاء القيود لاشهر

16-11-2020 04:38 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلنت ايطاليا الأحد، تسجيل 33979 إصابة بفيروس كورونا، ورجّحت ألمانيا إبقاء التدابير التي تفرضها لمكافحة الفيروس لأربعة أو خمسة أشهر إضافية، في حين أعلنت اليونان حظرا جديدا للتجمّعات وتخطّت حصيلة الإصابات في المكسيك عتبة المليون.

وافادت وزارة الصحة الإيطالية في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19" في إيطاليا خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 33979، ليصل إلى مستوى 1178529 حالة.

وتشير هذه الحصيلة إلى تراجع لمؤشر الإصابات اليومية بفيروس كورونا في إيطاليا الذي بلغ يوم 12 نوفمبر 37978 حالة، وفي 13 نوفمبر 40902، وفي 14 نوفمبر 37255.

كما أضافت وزارة الصحة الإيطالية أنها رصدت 546 وفاة جديدة جراء المرض ليصل عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 45229 حالة.

ويأتي ذلك بعد أن سجلت إيطاليا يوم 12 نوفمبر 636 وفاة، وفي 13 نوفمبر 550 حالة، وفي 14 نوفمبر 544.

وتواجه إيطاليا منذ أسابيع ارتفاعات غير مسبوقة للإصابات اليومية بفيروس كورونا رغم أن مؤشر الوفيات لم يصل إلى مستوياته في فترة الذروة حينما تجاوز هذا العدد مستوى 900 حالة.

وعلى خلفية هذه التطورات أكد رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، فرض قيود عامة جديدة مع السماح لرؤساء البلديات بفرض حظر تجول ليلي في مناطقهم، مع إغلاق المسارح وقاعات السينما والرياضة والأسواق والحد من ساعات عمل المطاعم.

ومن جانبها، فرضت ألمانيا، أكبر قوة اقتصادية في أوروبا، إغلاقا عاما جزئيا في أوائل تشرين الثاني/نوفمبر شمل الحانات والمطاعم والمنشآت الترفيهية، واستثنى المدارس والمحال.

وصرّح وزير الاقتصاد بيتر ألتماير لصحيفة "بيلد أم تسونتاغ" الإخبارية "سيتعيّن علينا أن نتعايش مع الكثير من الاحتياطات والقيود للأشهر الأربعة أو الخمسة المقبلة على الأقل".

وجاءت تصريحات الوزير قبيل اجتماع حكومي يعقد الإثنين لاتّخاذ قرار بشأن تمديد القيود الجديدة المفروضة أساسا حتى نهاية تشرين الثاني/نوفمبر.

وارتفع عدد المصابين بكوفيد-19 الذين يتلقّون العلاج في وحدات العناية المشددة من 360 في أوائل تشرين الأول/أكتوبر إلى أكثر من 3300 حاليا، فيما تواجه البلاد، على غرار بقية الدول الأوروبية، صعوبات في احتواء موجة التفشي الثانية لكوفيد-19.

والسبت شهدت مدن ألمانية عدة احتجاجات على القيود المفروضة لاحتواء فيروس كورونا، بينها فرانكفورت حيث استخدمت الشرطة خراطيم المياه.

في الأثناء، أعلنت الشرطة اليونانية حظر التجمّعات التي تتخطى أربعة أشخاص في البلاد، كما أعلنت إلغاء كل الاحتفالات والمسيرات التي كانت مقرّرة لإحياء ذكرى الانتفاضة الطالبية في العام 1973.

وذكرى الانتفاضة ضد المجلس العسكري الحاكم حينذاك والتي ساهمت في استعادة الديموقراطية، عزيزة على قلوب الكثير من اليونانيين.

والعام الماضي شارك في إحياء الذكرى أكثر من 30 ألف شخص في أثينا وغيرها من المدن اليونانية الكبرى.

لكن أحزاب المعارضة أعلنت أنها ستمضي قدما في الاحتفالات هذا العام على الرغم من القيود الجديدة المفروضة.

والسبت أعلنت اليونان إغلاق المدارس الابتدائية ودور الحضانة ومراكز رعاية الأطفال بعد تخطي حصيلة كوفيد-19 على أراضيها ألف حالة وفاة.

من جهته، علن المستشار سيباستيان كورتز الأحد أن النمسا تعتزم إجراء "فحوص جماعية" لفيروس كورونا للمساعدة في الخروج من الإغلاق الثاني الذي يدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل.

في لندن، تحدث مدير عام شركة بيونتيك الألمانية التي طورت مع فايزر لقاحا ضد فيروس كورونا المستجد، عن احتمال العودة الى الحياة الطبيعية بحلول الشتاء المقبل.

- طبيب بطل -

في رومانيا، لقي عشرة مصابين بكوفيد-19 حتفهم بعدما اندلع حريق ليل السبت في أحد أقسام العناية المشددة في شمال شرق رومانيا.

وأفاد جهاز الإنقاذ أن الطبيب المناوب الذي حاول مساعدة الضحايا تعرّض لحروق من الدرجتين الثانية والثالثة في 80 بالمئة من جسده.

ولم تتّضح أسباب الحريق، لكن وزارة الصحة أشارت إلى احتمال أن يكون قد نجم عن احتكاك كهربائي.

وقال رئيس الوزراء لودوفيك أوربان "أعرب عن تقديري للطبيب البطل الذي أظهر شجاعة وروح تضحية".

والأحد قرّرت الحكومة الإماراتية منح الأطباء وعلماء الفيروسات المقيمين فيها إقامة لعشر سنوات تقديرا لجهودهم.

والسبت تجاوزت المكسيك عتبة المليون إصابة مؤكدة بكوفيد-19 بعد أن سجلت 5860 إصابة جديدة في 24 ساعة.

وقال أليخاندرو ماسياس الرئيس السابق لهيئة مكافحة جائحة إنفلونزا إيه إتش1 إن1 "على الأرجح لم نبلغ بعد المرحلة الأسوأ".

وعلى حدود المكسيك، لا تزال الولايات المتحدة أكثر الدول تضررا من الجائحة على صعيد الإصابات التي تخطّت على أراضيها 10,9 ملايين والوفيات التي تجاوزت 245 ألفا.

لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يواصل التقليل من خطورة الجائحة، وقد تظاهر في واشنطن نحو عشرة آلاف من مناصريه تأييدا له في تجمّع وضعت قلّة قليلة من المشاركين فيه كمامات.

بدوره يقلّل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو من خطورة الجائحة على الرغم من أن بلاده تسجّل ثاني أعلى حصيلة وفيات بكوفيد-19 في العالم مع أكثر من 165 ألف وفاة.

وأظهر استطلاع أن 27 بالمئة من البرازيليين يخشون الاقتراع في الانتخابات البلدية خوفا من الإصابة بكوفيد-19.

- إقراض انتهازي -

في دول فقيرة حيث الرقابة الإدارية ضعيفة، يتحوّل كثر خلال الجائحة نحو مؤسسات التمويل الصغيرة لتسديد قروضهم المتوجبة لدائنيهم، إلا أن هذا الأمر يثقل كاهلهم بأعباء كبيرة.

في كمبوديا، عاد عشرات آلاف العمال المهاجرين من تايلاند حيث ألغي الكثير من الوظائف، ما صعّب معيشة العائلات التي تعتمد على مدخولها الشهري.

وباتت تحوم شكوك حول شركات التمويل الصغيرة في كمبوديا بسبب ممارسات يشتبه بأنها انتهازية، لا سيّما في قرى ريفية يعاني سكانها شح الموارد المالية.

وقالت المزارعة رويرن ريث لوكالة فرانس برس "بسبب كوفيد-19، لم نجد وظائف"، متخوّفة من خسارة منزلها وحقول الأرز التي تملكها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع