أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم ما هي تفاصيل قرار إعفاء السيارات الكهربائية بنسبة 50% من الضريبة الخاصة؟ "غرب آسيا لكرة القدم" و"الجيل المبهر " توقعان اتفاقية تفاهم عجلون: استكمال خطط التعامل مع الظروف الجوية خلال الشتاء "الأغذية العالمي" يؤكد حاجته لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار مستوطنون يعتدون على فلسطينيين جنوب الخليل أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح غد أبو صعيليك : انتقل دور (الخدمة العامة) من التعيين إلى الرقابة أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة ارتفاع الشهداء الصحفيين في غزة إلى 189 بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الصحة اللبنانية: 24 شهيدا في غارات على البقاع الأردن .. السماح للمستثمرين في مشاريع البترول بتقديم عروض دون مذكرات تفاهم كولومبيا والنرويج يلتزمان باعتقال نتنياهو
الصفحة الرئيسية عربي و دولي هيومن رايتس تطالب الحكومة العراقية بالكشف عن...

هيومن رايتس تطالب الحكومة العراقية بالكشف عن مصير المختفين قسريا

هيومن رايتس تطالب الحكومة العراقية بالكشف عن مصير المختفين قسريا

17-11-2020 01:20 AM

زاد الاردن الاخباري -

طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الإثنين، رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي بالإيفاء بتعهداته، والكشف عن أماكن ضحايا الإخفاء القسري في البلاد.

جاء ذلك في تقرير للمنظمة، نشر على موقعها الإلكتروني.

وقالت بلقيس والي، الباحثة بالمنظمة، خلال التقرير، إنه "منذ تولي مصطفى الكاظمي منصبه في مايو/أيار 2020، أعلن أن حكومته تعمل على إنشاء آلية جديدة لتحديد مكان ضحايا الإخفاء القسري، لكن يبدو أن السلطات لم تفعل شيئا يُذكر لمتابعة ذلك".

وأضافت أن "السلطات العراقية لم تردّ على رسالة بتاريخ 5 نوفمبر/تشرين الثاني من هيومن رايتس ووتش تطلب فيها معلومات عن ثماني حالات إخفاء حدثت بين ديسمبر/كانون الأول 2019 وأكتوبر/تشرين الأول 2020".

وأوضحت أنه "مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية في 2021، قد ينفد الوقت من الكاظمي لاستخدام فترة ولايته لمعالجة المخاوف الحقوقية الأكثر إلحاحا في العراق، واتخاذ إجراءات حاسمة بشأن الإخفاء القسري".

وأشار التقرير إلى أن "قوات الحشد الشعبي كانت على الأرجح وراء جميع حالات الإخفاء الثمانية التي حصلت، هذه الحالات ليست سوى جزء صغير من إجمالي حالات الإخفاء التي يُعتقد أن هذه الجماعات نفذتها خلال العام الماضي".

وقال إنه "في كل حالة راجعتها هيومن رايتس ووتش، لم ينجح أقارب ضحايا الإخفاء القسري في الحصول على معلومات من السلطات حول مكان المفقودين".

وتعهد الكاظمي في أغسطس/آب الماضي، بالعمل بجدية لمتابعة ملف المفقودين في البلاد.

وفُقد أثر آلاف العراقيين خلال ثلاث سنوات من الحرب الطاحنة بين القوات العراقية ومسلحي تنظيم "داعش" بين عامي 2014 و2017 في المناطق ذات الأكثرية السنية شمال غربي البلاد.

ووجهت أطراف سياسية داخلية ومنظمات دولية معنية بحقوق الإنسان فضلاً عن سكان محليين أصابع الاتهام إلى فصائل شيعية منضوية في الحشد الشعبي ومقربة من إيران بالوقوف وراء الكثير من عمليات الإخفاء القسري.

ويقول هؤلاء إن مقاتلي فصائل شيعية احتجزت آلاف الشبان والرجال السنة عقب استعادة مناطق شمالي وغربي البلاد من "داعش" واقتادوهم إلى جهة مجهولة ومن ثم انقطعت أخبارهم حتى الآن.

لكن فصائل الحشد الشعبي اعلنت أكثر من مرة عدم مسؤوليتها عن أي حالات إخفاء قسري.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع