زاد الاردن الاخباري -
العموش: تصريحات الامير تركي الفيصل لا تعبر عن السعودية
العموش: تصريحات الامير تركي الفيصل ليست دبلوماسية
العموش: الامير تركي الفيصل عبر عما يدور في اذهان الناس
اربيحات: الكثير من الأنظمة العربية كان جل اهتمامها إرضاء السياسة الأميركية
اربيحات: ترامب يسعى الى ترميم العلاقات الخليجية قبل الرحيل من البيت الأبيض
اربيحات: الكثير من الأنظمة العربية كان جل اهتمامها إرضاء السياسة الأميركية
اربيحات: لا نعلم ما الذي يحصل داخل البيت السعودي من تقسيم أدوار
اربيحات: حديث الأمير السعودي كان بسياق أن الاحتلال يلعب دور غير مناسب
د. بسام العموش: تصريحات الأمير رسالة لأميركا بان السعودية متمسكة بالمبادرة العربية
العموش: تصريحات الأمير تركي الفيصل تعطي دعما للفلسطينيين
العموش: خيار الحرب سقط من الموازين العربية
قال وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الاسبق د. بسام العموش، إن المملكة العربية السعودية ذات ثقل في المنطقة وهي ذات صلة مع الدول الغربية، وان تصريحات الامير تركي الفيصل لكيان الاحتلال، لسيت بالضرورة ان تعبر عن المملكة العربية السعودية كونه لا يحمل صفة رسمية.
وأشارد. بسام العموش خلال حلقة ببرنامج واجه الحقيقة الذي يبث عبر شاشة "الحقيقة الدولية" والتي حملت عنوان "المصالحة الخليجية.. ومهاجمة الامير تركي الفيصل لكيان الاحتلال"، ان هذه التصريحات ليست دبلوماسية، وانها عبرت عما يدور في اذهان الناس، وان هذا الكيان محتل ولا يمكن قول غير ذلك.
وأضاف د. بسام العموش انه من الممكن ربط هذه التصريحات بالتغيرات التي حصلت في البيت الأبيض، وهذا أيضا راي المملكة العربية السعودية بانها تريد سلاما شاملا لدولة فلسطينية .
من جانبه قال وزير الشؤون السياسية الاسبق د. صبري اربيحات، إن العالم يتغير بسرعة استثنائية، مشيرا الى ان السنوات الأربع الأخيرة كانت مختلفة في العالم والاقليم وان الكثير من الأنظمة العربية كان جل اهتمامها إرضاء الإدارة الأمريكية بغطرستها.
وبين د. صبري اربيحات، ان المملكة العربية السعودية من أوائل الدول التي دعت الرئيس السابق دونالد ترامب الى المؤتمر الإسلامي، وان السعودية استفادت من ذلك من خلال عدة أمور منها، انها نفذت من مطالبات احداث 11 سبتمبر وغيرها من القضايا.
وأشار د. صبري اربيحات الى ان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يسعى الى ترميم العلاقات الخليجية التي انتزعت منذ الزيارة الأولى التي قام بها ترامب الى السعودية قبل مغادرتها البيت الأبيض.