أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال يكشف تفاصيل الغارة التي استهدفت نصرالله الفلكية الأردنية: قمر صغير يدور حول الأرض لمدة شهرين هذا ما قاله مقتدى الصدر في رثاء حسن نصرالله! الترخيص المتنقل ببلدية برقـش الأحد أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من المنح الخارجية المرشد الإيراني: قوى المقاومة ستقرر مصير المنطقة أكسيوس: اغتيال قائد فيلق القدس في لبنان حزب الله يعلن رسميا استشهاد حسن نصرالله الصفدي يبحث مع نظيره السوري محاربة تهريب المخدرات بدء تقديم طلبات الانتقال وإساءة الاختيار ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الى 41586 شهيدا و 96210 إصابة ابوزيد : كل الخيارات باتت مفتوحة مصدر إسرائيلي: لدينا مزيد من الأهداف لنهاجمها في لبنان الشوبكي يرجح تخفيض سعر البنزين والـديزل بالأردن معركة الخرطوم .. نقاط شارحة لـ"هجوم الخميس" ومآلاته. سماء الأردن بقمرين يوم غد الأحد .. ما القصة؟ الأردن .. الحبس 12 عاما لمتهم صفع والدته وحاول قتلها. حزب الله يقصف مستوطنة إسرائيلية إذاعة الجيش الإسرائيلي: طائراتنا ألقت 85 قنبلة لاغتيال نصر الله وول ستريت جورنال: حزب الله فقد الاتصال بالعديد من كبار المسؤولين عقب الانفجار
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك إطلاق سراح المتحدث السابق باسم بن لادن بسبب سمنته

إطلاق سراح المتحدث السابق باسم بن لادن بسبب سمنته

إطلاق سراح المتحدث السابق باسم بن لادن بسبب سمنته

11-12-2020 02:44 PM

زاد الاردن الاخباري -

عاد مساعد زعيم تنظيم «القاعدة» السابق أسامة بن لادن إلى بريطانيا بعد إطلاق سراحه من أحد السجون الأميركية لأنه «سمين جداً»، بحيث لا يمكن أن يكون خلف القضبان خلال جائحة «كوفيد –19»، وفقاً لصحيفة «ميرور».

وكان الإرهابي، البالغ من العمر الآن 60 عاماً، حصل على إطلاق سراح مبكر من سجن في نيوجيرسي بعد أن اشتكى من أن حياته معرضة لخطر الإصابة بفيروس كورونا بسبب السمنة والربو.

ولم تتمكن بريطانيا من منع عودة المتطرف المولود في مصر؛ لأنه نجح في طلب اللجوء إليها عام 1997.

وتم لم شمل عبد الباري، وهو أب لستة أطفال، وابنهاً ينتمي إلى تنظيم «داعش» وتم القبض عليه مؤخراً في إسبانيا، مع زوجته رجاء (59 عاماً) التي تعيش في منزل تبلغ قيمته مليون جنيه إسترليني في مايدا فالي، غرب لندن.

وأُفرج عن عبد الباري، الذي استأجر مكاتب في كيلبورن لأنشطة الدعاية لابن لادن، يوم الثلاثاء وعاد إلى لندن أمس (الخميس).

وفي أكتوبر (تشرين الأول)، ذكرت صحيفة «التلغراف»، أن رئيس الحكومة البريطانية السابق ديفيد كاميرون أبرم صفقة مع الولايات المتحدة لقبول عودة المتحدث السابق باسم بن لادن إلى المملكة المتحدة بعد إطلاق سراحه من السجن، خوفاً من انتهاك حقوقه كلاجئ سياسي.

وقال مصدر أمني لصحيفة «الصن»، «عودته تبقى صداعاً كبيراً لوزير الداخلية».

وزعمت المصادر، أنه من المحتمل أن يطالب بمزايا وسيُمنح مراقبة أمنية لسلامته، مما يكلف دافعي الضرائب الكثير من الأموال.

وقال محاميه لشؤون الهجرة، أندرو بينتر، لصحيفة «نيويورك تايمز» في نوفمبر (تشرين الثاني)، «بعد كل هذا الوقت، كل ما يريده عبد الباري هو الاستمتاع بحياة هادئة مع عائلته».

وأدانت إيديث بارتلي، التي قتل والدها وشقيقها الأصغر في أحد التفجيرات بشرق أفريقيا، الإفراج عن عبد الباري.

وفي حديثها لصحيفة «نيويورك تايمز»، قالت «مجرد قضاء عقوبة لا يعني أن الشخص قد تعرض لإعادة تأهيل، لا يعني أن تفكيره الأساسي قد تغير. هذا شخص لا يزال بإمكانه إلحاق الأذى بالعالم».

وهرب عبد الباري من مصر عام 1991، وبعد عام من منحه حق اللجوء في المملكة المتحدة، كان على صلة بشاحنتين مفخختين لـ«القاعدة» أسفرتا عن مقتل 224 وإصابة الآلاف في سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998.

وقال ممثلو الادعاء، إنه كان عضواً بارزاً في خلية إرهابية وأعلن مسؤوليته عن الهجمات.

وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة في عام 2012، لكن المصادر أخبرت «التلغراف»، بأن التسليم لم يتم إلا بعد أن وافقت حكومة كاميرون على إعادته كطالب لجوء.

وحُكم على عبد الباري بالسجن لمدة 25 عاماً، مع مراعاة المدة التي قضاها في المملكة المتحدة.

واعترف بأنه مذنب في تهم الإرهاب المتعلقة بالقتل الجماعي واستخدام أسلحة الدمار الشامل.

واتفق القاضي لويس كابلان، بالمحكمة الفيدرالية في نيويورك، مع محامي عبد الباري على أن البدانة المرضية التي يعاني منها كانت سبباً «استثنائياً ومقنعاً» للإفراج عنه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع