وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول
أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
زاد الاردن الاخباري -
أنهى الخطاط السوري أحمد حازم نجيب مؤخرًا كتابة القرآن الكريم بعد 3 سنوات من بداية العمل.
وكشف الخطاط أحمد أن والديه ومعلميه السابقين شجعوه على الكتابة بعد اكتشاف مهارته في الخط.
وأضاف أن فكرة تخطيط وكتابة القرآن الكريم راودته منذ سنوات عدة، وبدأ بها قبل 3 سنوات بمعدل كتابة 3 صفحات يوميًا تقريبًا، حيث تستغرق كتابة الصفحة الواحدة ساعة كاملة أحيانًا أو أكثر، موضحًا أن هذا العمل شرف عظيم منحه إياه الله تعالى، وفق تعبيره.
يذكر أن جمع القرآن الكريم في مصحف واحد كان في عهد أبي الصديق رضي الله عنه، حيث كان من ضمن شهداء المسلمين في حرب مسيلمة الكذَّاب في اليمامة كثيرٌ من حفظة القرآن، وقد نتجَ عن ذلك أنْ قام أبو بكر رضي الله عنه بمشورة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بجمع القرآن، حيث جُمِعَ من الرقاع والعظام والسَّعْف ومن صدور الرجال.
وأسندَ أبو بكر الصديق رضي الله عنه هذا العمل العظيم، والمشروعَ الحضاريَّ الضخم إلى الصحابي الجليل زيد بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه.
وكانت الصحف عند أبي بكر في حياته حتى توفاه الله، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم.
وكان من أوليات أبي بكر الصديق رضي الله عنه: أنّه أوّل من جمع القرآن الكريم، يقول صعصعة بن صَوْحان رحمه الله: أول من جمع القرآن بين اللوحين، وورّث الكلالة.
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يرحم الله أبا بكر، هو أول من جمع القرآن بين اللوحين.
وقد اختار أبو بكر رضي الله عنه زيدَ بن ثابتٍ لهذه المهمة العظيمة كونه شابًا، حيث كان عمره واحدًا وعشرين عامًا، فيكون أنشطَ لما يُطْلبُ منه، كونه أكثر تأهيلًا، فيكون أوعى له، إذ مَنْ وهبه الله عقلًا راجحًا فقد يسّر له سُبُلَ الخير وكونه كاتبًا للوحي، فهو بذلك ذو خبرةٍ سابقةٍ في هذا الأمر، وممارسةٍ عمليةٍ له فليس غريبًا عن هذا العمل، ولا دخيلًا عليه.