أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وفد أمني مصري يتوجه إلى الأراضي المحتلة المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مناطق غرب حلب اميركا: الجيش اللبناني غير مجهز للانتشار من اليوم الأول حزب الله : أيدي مجاهدينا ستبقى على الزناد الجيش الإسرائيلي: ضربنا 12500 هدفا تابعا لحزب الله خلال الحرب المستشفى الأردني ينقذ حياة طفلة وشاب بعد عمليات جراحية معقدة أميركا: التوصل إلى صفقة مع حماس أمر ممكن دوري أبطال آسيا 2 .. الحسين اربد يخفق امام شباب اهلي دبي الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزة بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان .. هل حدثت خروقات؟ البطاينة يستقيل رسميا من حزب إرادة يزن النعيمات يخرج مصابًا من مباراة العربي والاتفاق الحكومة: المستشفى الافتراضي يرى النور في 2025 الحكومة: الأردني يمتلك فرصة تاريخية للانخراط بالحياة السياسية تصويت: من سيكون أفضل لاعب بتصفيات كأس آسيا 2025 في كرة السلة للفلسطنيين .. عباس يصدر إعلانا دستوريا مهما وزير الصحة : المستشفى الافتراضي سيربط بين 5 مستشفيات طرفية الجامعة والبرلمان العربي يرحبان بوقف إطلاق النار في لبنان إيران: نحتفظ بحق الرد على إسرائيل وزير إسرائيلي: أمامنا الكثير لنفعله في غزة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك بعد 3 سنوات .. الخطاط السوري أحمد نجيب ينهي...

بعد 3 سنوات.. الخطاط السوري أحمد نجيب ينهي كتابة القرآن الكريم بخط يده

بعد 3 سنوات .. الخطاط السوري أحمد نجيب ينهي كتابة القرآن الكريم بخط يده

28-12-2020 03:38 AM

زاد الاردن الاخباري -

أنهى الخطاط السوري أحمد حازم نجيب مؤخرًا كتابة القرآن الكريم بعد 3 سنوات من بداية العمل.

وكشف الخطاط أحمد أن والديه ومعلميه السابقين شجعوه على الكتابة بعد اكتشاف مهارته في الخط.

وأضاف أن فكرة تخطيط وكتابة القرآن الكريم راودته منذ سنوات عدة، وبدأ بها قبل 3 سنوات بمعدل كتابة 3 صفحات يوميًا تقريبًا، حيث تستغرق كتابة الصفحة الواحدة ساعة كاملة أحيانًا أو أكثر، موضحًا أن هذا العمل شرف عظيم منحه إياه الله تعالى، وفق تعبيره.

يذكر أن جمع القرآن الكريم في مصحف واحد كان في عهد أبي الصديق رضي الله عنه، حيث كان من ضمن شهداء المسلمين في حرب مسيلمة الكذَّاب في اليمامة كثيرٌ من حفظة القرآن، وقد نتجَ عن ذلك أنْ قام أبو بكر رضي الله عنه بمشورة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بجمع القرآن، حيث جُمِعَ من الرقاع والعظام والسَّعْف ومن صدور الرجال.

وأسندَ أبو بكر الصديق رضي الله عنه هذا العمل العظيم، والمشروعَ الحضاريَّ الضخم إلى الصحابي الجليل زيد بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه.

وكانت الصحف عند أبي بكر في حياته حتى توفاه الله، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم.

وكان من أوليات أبي بكر الصديق رضي الله عنه: أنّه أوّل من جمع القرآن الكريم، يقول صعصعة بن صَوْحان رحمه الله: أول من جمع القرآن بين اللوحين، وورّث الكلالة.

وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يرحم الله أبا بكر، هو أول من جمع القرآن بين اللوحين.

وقد اختار أبو بكر رضي الله عنه زيدَ بن ثابتٍ لهذه المهمة العظيمة كونه شابًا، حيث كان عمره واحدًا وعشرين عامًا، فيكون أنشطَ لما يُطْلبُ منه، كونه أكثر تأهيلًا، فيكون أوعى له، إذ مَنْ وهبه الله عقلًا راجحًا فقد يسّر له سُبُلَ الخير وكونه كاتبًا للوحي، فهو بذلك ذو خبرةٍ سابقةٍ في هذا الأمر، وممارسةٍ عمليةٍ له فليس غريبًا عن هذا العمل، ولا دخيلًا عليه. 

 









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع