شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
مؤسسة المواصفات: التحقيق جارٍ على مدافئ محلية بعد حوادث اختناق والحكومة تتخذ إجراءات فورية
وفاة شابين بحادث سير على طريق جابر
زاد الاردن الاخباري -
لم يكن أي أحد يتوقع تفجيراً انتحارياً في عيد الميلاد في عاصمة الموسيقى الريفية “ناشفيل”، على الرغم من الأحداث المروعة في هذا العام بسبب تفشي وباء كورونا، وكان من الملاحظ لسبب غير معروف أن الشرطة قد تعاملت بحذر شديد منذ اللحظة الأولى في وصف الحادث والمسؤول عنه، على الرغم من أن العمل كان إرهابياً بمعنى الكلمة.
وبالنسبة للكاتب تشارلز بي بيرس، فقد كان الأمر مدعاة لطرح علامة استفهام مهمة جداً، إذ أكد في مقال رأي نشره موقع “إسكواير” أنه لو كان منفذ التفجير، أنتوني كوين وارنر، مسلماً أو ناشطاً في حركة “حياة السود مهمة” لتم وصفه بالإرهابي على الفور، ولن يكون هناك أي نقاش داخلي بشأن ما إذا كان إرهابيا أم لا ، بحسب صحيفة القدس العربي.
وأكد الكاتب أن جميع الأدلة تشير إلى أن الرجل قام بتفجير عبوة حارقة ضخمة في أحد شوارع وسط مدينة أمريكية كبيرة، وبالتالي فهو إرهابي، على الرغم من أنه لم يترك بياناً من 100 صفحة.
وأشار بيرس إلى أن منفذ التفجير كان إرهابياً بالمعنى الشائع لاستخدام الكلمة، فقد كان مدفوعاً بفكرة أو إيديولوجيا ما ولديه تفكير مضطرب، وكالعادة لديه شكوى ضد المؤسسات والنظام.
وعلى النقيض من ذلك، فقد ركزت الصحف الأمريكية على مظالم الرجل بشأن مصلحة الضريبة، وتحدثت عنه بلغة محايدة فهو ” خبير كمبيوتر يعمل لحسابه الخاص، وشخص منزلي يعتني بحيواناته الأليفة”.