أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
‏بلسانٍ أردني مُبين: نرفض هذه التيّارات فيديو - الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية في متابعة للحادث الامني قرب السفارة الاسرائيلية في عمان .. قوات الامن العام تسيطر على الوضع والتعزيزات تبدأ بمغادرة المكان الأحد: الطقس سيتغير بشكل سريع وجذري ما بين الصباح وبقية النهار الاردن : اصوات اطلاق نار قرب سفارة الاحتلال في الرابية والامن يبحث عن الفاعل- فيديو مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة هل ينقل لقاء فلسطين والعراق الى الاردن ؟ منتدون: المشروع الصهيوني يستهدف الاردن .. والعدوّ بدأ بتنفيذ مخططاته آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن العثور على سيارة الحاخام المفقود في الإمارات وشبهات حول مقتله الاردن .. طلب ضعيف على الذهب وسط ترقب الأسعار 15 شهيدا في قصف إسرائيلي على بعلبك .. وحزب الله يصد محاولات توغل %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين للاردن في 10 أشهر الاردن .. 3 طلبات تصل لمروج مخدرات اثناء وجوده في قسم المكافحة الاحتلال يطلب إخلاء مناطق في حي الشجاعية شرق غزة .. "منطقة قتال خطيرة" التوجيهي المحوسب .. أسئلة برسم الاجابة إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي اسرائيل تكشف هدفها من الغارات "الاهم...

اسرائيل تكشف هدفها من الغارات "الاهم والاعنف" على دير الزور

اسرائيل تكشف هدفها من الغارات "الاهم والاعنف" على دير الزور

15-01-2021 01:02 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت اسرائيل عن هدفها من الغارات الاخيرة على دير الزور السورية ووصفتها بالاعنف والاهم.
وافادت تقارير اعلامية ان قوات الاحتلال ربطت الغارات بازالة ما وصفته تهديد ايراني في العراق، ويبدو ان الامر مرتبط بنوايا ايرانية بالقيام بعمليات متزامنه مع ذكرى مصرع قاسم سليماني
وكانت تقارير عبرية قد اشارت الى دور بارز لواشنطن في الهجوم بعد بيانات استخباراتية قدمتها الولايات المتحدة لاسرائيل
ونقلت التقارير أن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بحث القصف الذي طال محافظة دير الزور مع رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" يوسي كوهين، خلال لقاء بينهما في مطعم "كافيه ميلانو" بواشنطن الاثنين الماضي.
وتقول صحيفة هآرتس الاسرائيلية أن الهجوم الأخير الذي أودى، حسب بيانات "المرصد السوري لحقوق الإنسان" المعارض بأرواح 57 شخصا على الأقل، يختلف عن سابقيه من حيث الحجم والأهداف.
وأن القصف نفذ على خلفية تموضع إيران عند الحدود السورية-العراقية وتصعيد التوترات الإقليمية قبيل وصول إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن إلى الحكم في الولايات المتحدة.
وخلصت التقييمات الاستخباراتية، حسب التقرير، إلى أن إيران تواجه صعوبات في ترسيخ تواجدها غربي دمشق، نظرا للغارات الجوية الإسرائيلية والعقوبات المفروضة عليها، ولذلك بادرت طهران إلى نقل قواتها إلى الحدود مع العراق، أي منطقة تخضع بالكامل لسيطرتها، حيث أقامت بنى تحتية لتنفيذ عمليات نقل القوات وتهريب الأسلحة بين العراق ولبنان.
ونقلت "هآرتس" عن مسؤول استخباراتي إسرائيلي قوله في مفاوضات جرت مؤخرا وراء الأبواب المغلقة: "أجرت إيران تقييم الأضرار، بعد أن أدركت أنها ستواجه صعوبات في أنشطتها قرب الحدود الإسرائيلية، وأعادت النظر في غرب العراق، ونقلت إلى هناك صواريخ قادرة على استهداف أي مكان في الأراضي الإسرائيلية، وبإمكانها نقلها لمسافة أقرب عبر طريق تهريب. كما تقيم إيران هناك شبكة طائرات مسيرة وصواريخ كروز وصناعات دفاعية لم يكن بوسعها الحفاظ عليها في محيط دمشق".
كما ذكرت الصحيفة أن المسؤولين العسكريين الإسرائيليين رفيعي المستوى، في تقييمات الوضع المطروحة على السياسيين، يعربون عن قلقهم إزاء إمكانية أن تخسر واشنطن، لدى تولي بايدن مقاليد الحكم، اهتمامها بالعراق، ما يهدد بتحوله إلى دولة خاضعة بالكامل لنفوذ إيران.
وتنص تلك التقييمات على أن هذا الاحتمال، بالإضافة إلى إمكانية عودة إدارة بايدن إلى الاتفاق النووي وتخفيف العقوبات الأمريكية ضد طهران، قد يشجع الحرس الثوري الإيراني على تنفيذ عمليات محفوفة بالخطر ضد إسرائيل ودول أخرى.
وأوضح مسؤول عسكري إسرائيلي سابق كان منخرطا في مساعي منع إيران من التموضع في المنطقة أن من مصلحة تل أبيب أن "تظهر للولايات المتحدة أنها لن تقبل بالتفريق بين ملف إيران النووي وتصرفاتها في سوريا أو دعمها لـ"حزب الله"، طالما تشكل هذه التصرفات خطرا استراتيجيا على إسرائيل".
وتابع المسؤول السابق أنه إذا كثفت إيران و"حزب الله" أنشطتهما في المنطقة فإن إسرائيل "ستضطر إلى توسيع نطاق المعركة بين الحروب وتقرير ما إذا كان إبقاء الأنشطة العمليات على مستوى أدنى من مستوى الحرب يكفي لحل المشكلة".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع