العموش: سأقدم مذكرة نيابية لإقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات
تجدد الجدل في الأردن حول قانون إلغاء حبس المدين بعد شهور من إقراره
الأردن .. موجة جني أرباح تشجع المواطنين على بيع الذهب
فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام الإدارة المحلية للشؤون الفنية - تفاصيل
ميزات صوبة (الشموسة) حسب الشركة الصانعة
اعلان توظيف صادر عن المحكمة الدستورية
اردني يرمي 19 ألف دينار بالقمامة .. والأمانة تعيدها
إصابة شخص في مشاجرة بمنطقة الصريح والأجهزة الأمنية تحقق
كتلة نيابية أردنية تطالب وزارة الصناعة بقرارات فورية بعد خنق صوبة الشموسة ١٠ اشخاص
إدارة السير تحذر من تدني الرؤية الأفقية بسبب الضباب
إصابة شخصين بتدهور شاحنة على أوتوستراد المفرق – الزرقاء
كهرباء إربد: فصل مبرمج للتيار عن مناطق في جرش الأحد
الداخلية السورية تنشر تفاصيل جديدة عن هجوم لـ"داعش" في تدمر سقط فيه جنود أمريكيون
الروابدة يرعى المؤتمر الوطني للإدارة المحلية الذي نظّمه حزب مبادرة
ولي العهد يطمئن على صحة يزن نعيمات هاتفيا
أمانة عمّان تستعيد 18.9 ألف دينار ألقاها مواطن في حاوية النفايات
بشرى سارة للأردنيين .. تجدد الأمطار يوم الاثنين
خطة لإنشاء مواقف سيارات طابقية في السلط
اختتام برنامج "فن التعامل مع الخيول والحذو" في العقبة
زاد الاردن الاخباري -
بدأت السلطات الأفغانية سحب لوحات الترخيص التي تحتوي على الرقم "39" لأن هذا الرقم مرتبط منذ فترة طويلة بالدعارة.
وقال نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح أن مرسومًا بهذا الشأن سيصدر هذا الأسبوع يقضي على ما أصبح مصدرًا مغريًا للرشوة من قِبل مسؤولي المرور.
وقال في منشور على "فيسبوك": "الرقم (39) سيحذف من نظام المرور، فالناس يدفعون 300 دولار رشاوي لتجنب الرقم".
وضاع أصل معنى شارع 39 في الوقت المناسب، لكن قيل أنه مرتبط بقواد سيء السمعة في مدينة "هرات" الغربية، احتوت لوحة تسجيل سيارته على الرقم 39.
الآن، فإن أي شخص يقود سيارة رياضية الشكل يخاطر بالارتباط بعالم تجارة الجنس من المحرمات في الدولة الإسلامية المتدينة.
ولتجنب الحصول على هذا الرقم في لوحات السيارات الجديدة، يوافق العديد من مشتري السيارات على دفع رشاوي للمسؤولين.
وقال حكيم، وهو تاجر سيارات في كابول، لوكالة "فرانس برس"، إن العاملين في إدارة تسجيل السيارات: "يسألون صاحب السيارة عما إذا كان يريد الرقم 39 أو لا. فإذا قال لا، يطلبون منه دفع رشوة لهم".
وأكد أن لا أحد يوافق على شراء سيارة مستعملة تحمل هذا الرقم، لأنه يعتبر "عارًا".
وأضاف: "العام الماضي، اضطررت لبيع سيارتين مقابل نصف سعرهما الأصلي تقريبًا، لأن لوحتي ترخيصهما تحتويان على الرقم 39".
والعار المرتبط بالرقم 39 لم يعد مقتصرًا على المركبات فقط، فيمكن أن يتعرض الأفغان للسخرية والمضايقة لأن الرقم موجود ضمن رقم هاتفهم أو عنوانهم.