أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. طقس بارد نسبيا مع احتمال تشكل الصقيع الدويري: نتنياهو يتلاعب بالمفردات وإمضاء الاتفاق حتمي لعدة عوامل التعليمات الجديدة للمقيمين تثير انتقادات الأطباء الأمن السوري يكشف خدعة نظام الأسد “الخبيثة” لتعليب “الكبتاغون” – صور الاردن .. قطعة حشيش تودي بشاب إلى السجن فيديو -“زينب” إبنة حسن نصرالله تنفي صحة إشاعة أن والدها لا زال على قيد الحياة منتجو ومصدرو الخضار: لم يستجب أي عمال أردنيين للعمل بالقطاع الزراعي مشاهد من أمام سجن عوفر حيث يجري نقل أسرى مقرر الإفراج عنهم غداً طلب ضعيف على الذهب وسط ارتفاع الأسعار الجيش الإسرائيلي يسحب لواء “غفعاتي” من قطاع غزة كيف اطاح الامن الاردني بقاتل السعودي في الكرك؟ ترمب: وقف إطلاق النار يعتمد على احترامنا وإلا سيندلع جحيم اتفاق الهدنة يتضمن بروتوكولًا أمنيًا سريًا يتيح لشرطة حماس العمل في مناطق محددة صناعيون: تجاهل أصواتنا يعمّق الفجوة والحوار الشامل مطلب رئيسي للنجاح فصائل فلسطينية تطالب بـ”حكومة توافق” لإعادة إعمار غزة الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء اصابة رجل وابنه باطلاق نار في الأغوار الشمالية وزراء بحكومة نتنياهو بكوا بجلسة التصديق على الصفقة وزارة الاستثمار: الحكومات نفذت مشاريع بالشراكة مع القطاع الخاص أسهمت في تطوير البنية التحتية صاحب خطة الجنرالات: حماس انتصرت وإسرائيل هُزمت وفشلت
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك نادل مغربي يقاضي فندقًا أمريكيًا أجبره على...

نادل مغربي يقاضي فندقًا أمريكيًا أجبره على تغيير اسمه من "محمد" إلى "إدجار"

03-05-2011 10:50 AM

زاد الاردن الاخباري -

أقام نادل مغربي دعوى قانونية ضد فندق أمريكي أجبره على تغيير اسمه من "محمد" إلى "إدجار" بحجة "عدم ترويع الزبائن".

واتهم محمد الكتبي فندق "والدورف استوريا" في نيويورك بالتمييز العنصري، بعدما طلبت منه الإدارة تغيير شارة الاسم الموجودة على قميصه بذريعة أن الزبائن يخافون من أي شخص يدعى "محمد".

وقال الكتبي إنه طلب منه تغيير اسمه أول مرة إلى "جون" بعد اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001م، اشتكى وقتها الكتبي إلى إدارة الفندق التي أجابته بأنها "لا تريد إخافة زبائنها".

وعندما تقدم بشكواه إلى "هيئة الفرص المتعادلة في التوظيف"، أقرت الهيئة له باستخدام شارة اسم تتضمن اسمه الثاني.

وفي شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أعاد مديره الاعتراض نفسه طالبًا تغيير اسمه على الشارة إلى "إدجار"، ما دفع بالكتبي إلى رفع دعوى قانونية ضد الفندق بتهمة التمييز الديني والعرقي.

واتهم الفندق برعاية بيئة عمل عدائية عبر فشل الإدارة في وقف الاعتداء الكلامي من زملائه في العمل.

وأوضح محمد أن زملاءه اعتادوا أن يطلقوا عليه ألقابًا مسيئةً مثل "إرهابي" و"صبي القاعدة".

وقال الكتبي لصحيفة "نيويورك بوست" الأحد 1 مايو/أيار الجاري: "وكأنني أنا من نفذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر".

وقال محامي الكتبي إن "محمد" رجل يعيل أسرته ولا يستطيع أن يترك عمله من دون تأمين مصدر رزق آخر، ومن جهتها رفضت إدارة الفندق التعليق.


mbc





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع