أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي ماذا حدث لعائلة القذافي؟

ماذا حدث لعائلة القذافي؟

ماذا حدث لعائلة القذافي؟

16-02-2021 11:37 PM

زاد الاردن الاخباري -

نشر موقع "فرانس أنفو" الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن مصير عائلة القذافي بعد مرور 10 سنوات على ثورة ليبيا.

وقال الموقع في تقريره إن مصير عائلة الرئيس السابق يشوبها الكثير من الغموض، تماما مثل حال البلاد في الفترة الحالية.

وكانت الثورة الليبية قد انطلقت في 17 / شباط 2011، وانتهت بخلع عائلة القذافي من السلطة. ورغم النفوذ الواسع الذي حظيت به لسنوات طويلة، إلا أن صيت العائلة بدأ يضمحل شيئا فشيئا منذ سقوط القذافي. فأين ورثته؟ وكم عددهم؟ وأين يعيشون الآن؟

يقدّم التقرير بعض الإجابات عن هذه الأسئلة، رغم وجود ألغاز كثيرة تحيط بعائلة القذافي.

ثلاثة أبناء قُتلوا خلال الثورة

اللغز الأول هو عدد أبناء معمر القذافي. هل هم ثمانية أو تسعة أو عشرة أبناء؟ تتضارب الروايات كثيرًا وتنتشر شائعات كثيرة، وبعضها غريب ولا يكاد يصدق.

وحسب فرانس أنفو، فإنّ عدد أبناء القذافي على الأرجح عشرة أبناء، منهم ثمانية من صلبه، وآخران بالتبني. قُتل ثلاثة من أبناء معمر خلال الانتفاضة الشعبية، وهم سيف العرب وخميس ومعتصم، بينما نجا البقية، ويقبع بعضهم في السجن إلى اليوم، أما الآخرون فإنهم منفيون أو هاربون.

الساعدي وهانيبال في السجن

بعد 10 سنوات من سقوط نظام القذافي، يقبع إثنان من أبنائه وراء القضبان. الأول هو الساعدي، الذي يبلغ من العمر 47 عاما، وهو لاعب كرة قدم سابق، وقد اعتُقل في طرابلس سنة 2014. أما الثاني فهو شقيقه هانيبال، البالغ من العمر 45 عامًا، والمعروف بأنه شخص متمرد وغريب الأطوار. واجه هانيبال مشاكل قانونية في فرنسا، وهو موجود اليوم في أحد السجون اللبنانية، حيث اعتقل في لبنان منذ 2015.

محمد وعائشة في المنفى

استقر البعض من أفراد عائلة القذافي في الخارج، ولا يكاد يُعرف عنهم شيء إلى الآن. الابن الأكبر هو محمد، في العقد الخامس من العمر، وهو ابن القذافي من زوجته الأولى. يوصف بأنه صاحب نفوذ كبير لكنه متحفظ كثيرا على تحركاته كثيرا. لجأ في البداية إلى الجزائر قبل الحصول على اللجوء في سلطنة عمان حيث تعيش أخته عائشة، التي تبلغ 44 عامًا، وهي المحامية المعروفة على وجه الخصوص بدفاعها عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين.

أين سيف الإسلام ؟

أشهر أبناء القذافي هو بلا شك سيف الإسلام، 48 سنة، وقد ألقت عليه القبض جماعة مسلحة في الزنتان جنوب غرب طرابلس، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011.

حُكم عليه بالإعدام في 2015 بعد محاكمة سريعة، لكن المجموعة التي تحتجزه رفضت تسليمه للسلطات في طرابلس أو للمحكمة الجنائية الدولية. في عام 2017، لم يعد لسيف الإسلام أيّ أثر بعد إعلان الإفراج عنه. من جهتها، قالت المحكمة الجنائية الدولية إنها حددت مكانه في الزنتان في نهاية عام 2019، قبل أن يغيب مجددا عن الأنظار.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع