أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القناة الـ14 الإسرائيلية ترصد خسائر الاحتلال بالحرب نجاة وفيق صفا من الغارة الإسرائيلية على بيروت جماعة الحوثي اليمنية: استهداف سفينتين بالبحر الأحمر والمحيط الهندي الاحتلال يؤكد أطلاق نار قرب مقر "اليونيفيل" في جنوب لبنان 63 شهيدا بغزة بغارات للاحتلال منذ فجر اليوم 11شهيدا و48 جريحا جراء غارتين إسرائيليتين على بيروت 4 وفيات بإعصار ميلتون بفلوريدا الأمريكية "يونيسف": الاتفاق على هدن إنسانية في غزة لإكمال التطعيم ضد شلل الأطفال زيلينسكي يؤكد أن وقف إطلاق النار مع روسيا ليس مطروحا خلال جولته الأوروبية وزير الخارجية ونظيرته الألمانية يؤكدان ضرورة إنهاء التصعيد الذي تشهده المنطقة التداول المتقدم باستخدام ميتاتريد 5 : الميزات والفوائد الرئيسية سعر النفط اليوم .. صعود 2% الأغذية العالمي: لم نعد قادرين على توزيع الغذاء في شمال غزة جائزة نوبل للآداب 2024 تذهب إلى الكورية الجنوبية هان كانغ إعلام إسرائيلي: المستهدف من الغارة ببيروت وفيق صفا الحكومة: تصريحات سموتريتش لا تنال من الأردن إطلاق مبادرة عجلون عاصمة للزيتون غارة إسرائيلية تستهدف منطقة النويري في بيروت مدير زراعة الوسطية: قطف الزيتون يدوياً هو الأفضل للحصول على زيت بجودة عالية السلامي: ظروف المباراة لم تسعف النشامى وأتحمل مسؤولية الخسارة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث ملاذنا بعد غضبة الملك حكومة إنقاذ وطني

ملاذنا بعد غضبة الملك حكومة إنقاذ وطني

15-03-2021 03:45 AM

زاد الاردن الاخباري -

بقلم: حسن محمد الزبن عضو ملتقى النهضة للثقافة والتعليم وعضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
سنبقى الأردنيون .. كلما همت بنا مصيبة نكون أكثر بأساً وقوة.. والشواهد كثيرة.. والفاجعة التي حلت في مستشفى السلط الجديد هي كارثة وسابقة في القطاع الصحي الأردني.. يجب التوقف عندها باندهاش وتأمل.. والأسباب لا تُعد!!
ولولا غضبة الملك وأوامره للحكومة بإقصاء من تم إقصاءه والمباشرة بالتوجيهات الملكية السامية للتحقيق بالحادثة المؤلمة التي خيمت على كل بيت أردني لكان الأمر أكثر تعقيداً..
لماذا ننتظر دائماً تدخل الملك؟.. وفي كل مرة نجد جلالته يسبق الحكومة والجميع لمعالجة الوجع الذي يصيب خاصرة الوطن!!..
لماذا في كل مرة يُستجار بالملك لحل معضلة أو مظلمة لدى مواطن هنا.. وهناك.. على امتداد الوطن؟..
مع إيماننا المطلق أن الملك والعرش الهاشمي حكاية ممتدة من الحب والأمل لكل الأردنيين.. وهذا ليس بجديد.. لكن الأهم أننا في ظل هذا الظرف من طيف الفاجعة المؤلمة يجب أن نتجرأ على أنفسنا .. وأن لا ندير ظهورنا للحقيقة التي يهمس بها كل أردني متنور بأنه آن الأوان لندخل مرحلة جديدة من المئوية الثانية لدولتنا ليكون حول الملك حُراس للهيكل أصحاب إخلاص ووفاء.. وأهلاً للعهد والقسم.. لا همّ لهم يعلو على رفعة الوطن.. لنتجاوز التحديات بحمل الأمانة العظيمة بمنهج جديد وأسلوب جديد ..وهم الوجوه الجديدة التي لا تقرأ إلا الوطن.. لتعزيز بناء الدولة البيضاء التي نحلم.
ونحاول ولو من باب التجديد في إدارة الدولة أن نكون خُداماً في حكومة إنقاذ وطني بكل ما أوتينا من قوة لكبح جماح الفساد والمحسوبية لتحقيق الطموح.. ونرتقي إلى فكر القيادة الملهمة بقيادة مليكنا المفدى.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع